معركة شرسة بين الشرطة و16 عنصرا إجراميا داخل مزرعة افيون بأسيوط |شاهد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية فى مداهمة قطعة أرض اتخذها مجموعة من العناصر الاجرامية وكرا لتجارة وزراعة المخدرات بمحافظة أسيوط.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابو عمره مساعد وزير الداخلية بالاشتراك مع مديرية أمن أسيوط قيام بؤرة إجرامية تضم (16 عنصرا إجراميا شديدى الخطورة) بممارسة نشاط إجرامى فى زراعة المواد المخدرة والاتجار بها بجزيرة نيلية تابعة لإحدى قرى مركز شرطة أبنوب بأسيوط.
واستهدفت قوات الشرطة هذه العناصر إلا انهم بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات، وأسفر التعامل عن إصابة أحدهم وضبط الآخرين.. كما تم ضبط (6.5 طن لمخدر بانجو) وكذا (10 أفدنة مزروعة بنباتى الأفيون والبانجو المخدرين - 16 بندقية آلية - 51 خزينة وعدد كبير من الطلقات النارية).
وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى (36,5 مليون جنيه).
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق الأعيرة النارية الأجهزة الامنية الأعيرة النارية الامن العام العناصر الإجرامية المواد المخدرة بؤرة اجرامية
إقرأ أيضاً:
رسائل تهديدية غامضة قرب منزل زوجة ترامب.. الشرطة تفتح تحقيقا (شاهد)
شهدت منطقة مانهاتن في نيويورك، حادثة غريبة بظهور كتابات غامضة باللون الأصفر على واجهات عدة مبانٍ بالقرب من منزل إيفانا ترامب تضمنت جملة تحمل تهديداً صريحاً: "نحن نقتلكم انتقاماً لإيفانا ترامب... الله يرسل تحيّاته!".
أثار الحادث قلقاً كبيراً بين سكان المنطقة والمارة، خاصة أن إيفانا، الزوجة السابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توفيت في حزيران / يوليو 2022.
وفقا لتقرير الشرطة، تم رصد هذه الكتابات حوالي الساعة 1:15 صباحاً على خمس واجهات لمبانٍ مجاورة لمنزل إيفانا في شارع إيست 64 في مانهاتن.
وتركت الكتابات علامات استفهام حول دوافع من قاموا بها، حيث تضمنت أيضاً عبارات مثل "سنأتي إليكم"، "المتنوّرون"، "مؤسسة القتل"، بالإضافة إلى الرقم "777"، وهو ما أضاف طابعاً غامضاً وملحوظاً على الحادثة.
ويرمز الرقم "777" تحديداً في بعض الثقافات إلى معان دينية أو رمزية قد تكون مرتبطة بمعتقدات شخصية أو جماعية.
وكانت إيفانا ترامب شخصية بارزة في المجتمع الأمريكي، إذ كانت سيدة أعمال ومصممة أزياء وشخصية إعلامية، قبل أن تكون زوجة ترامب، بعد طلاقها من ترامب في التسعينات، أصبحت شخصية معروفة في الأوساط الاجتماعية، وعاشت في هذا المنزل حتى وفاتها في عام 2022.
وأعلنت الشرطة الأمريكية بدأ التحقيق في الحادثة لكنها لم تتمكن من تحديد هوية المشتبه بهم بعد، على الرغم من أن الحادث أثار الكثير من التكهنات، بما في ذلك إمكانية أن يكون له علاقة بمشاعر الغضب أو الانتقام، فقد استبعدت الشرطة تصنيف الكتابات كجريمة كراهية حتى الآن.
وظهرت الكتابات الغامضة، في وقت قريب من الذكرى السنوية لوفاة إيفانا، حيث تثير العديد من الأسئلة حول ما إذا كان هناك ارتباط بين الحادثة ووفاة إيفانا أو إذا كانت مجرد تصرفات عشوائية من مجموعة متطرفة أو فئة معينة.