الجزائر : مقتل 34 شخصا وإصابة 12 آخرين في حادث مروري جنوبي البلاد
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الجزائر مقتل 34 شخصا وإصابة 12 آخرين في حادث مروري جنوبي البلاد، الجزائر 19 7 كونا لقي 34 شخصا مصرعهم وأصيب 12 آخرين بجروح اليوم الأربعاء جراء حادث بولاية تمنراست جنوبي الجزائر بين حافلة لنقل المسافرين .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزائر : مقتل 34 شخصا وإصابة 12 آخرين في حادث مروري جنوبي البلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر - 19 - 7 (كونا) -- لقي 34 شخصا مصرعهم وأصيب 12 آخرين بجروح اليوم الأربعاء جراء حادث بولاية تمنراست جنوبي الجزائر بين حافلة لنقل المسافرين وسيارة معبأة بالوقود.وذكرت هيئة الحماية المدنية الجزائرية في بيان ان الحادث وقع فجر اليوم ونجم عنه حريق أسفر عن قتل 34 شخصا بينما تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج.وقالت ان عمليات الإسعاف مازالت متواصلة من دون ذكر تفاصيل إضافية.(النهاية) م ر / م ج ز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سوريا: مقتل وإصابة 5 من إدارة العمليات بهجوم في جبلة
قتل عسكريان سوريان وأصيب 3 أخرون، اليوم الأربعاء في هجوم لعناصر من النظام السابق بشمال غرب البلاد، وفق إعلام سوري .
وأفاد تلفزيون سوريا على صفحته بموقع "فيس بوك" اليوم، بـ "مقتل عنصرين وإصابة 3 من إدارة العمليات العسكرية بهجوم لعناصر من النظام السابق على حاجز الصناعة بجبلة في ريف اللاذقية بشمال غرب البلاد".
يشار إلى أن إدارة العمليات العسكرية، التي تتبع الإدارة السورية الجديدة، أعلنت قبل أسابيع، إطلاق حملة تسوية لأوضاع العناصر السابقين في الجيش السوري ضمن مختلف مناطق اللاذقية.
بدء عمليات تمشيط بحثاً عن فلول الأسد في اللاذقية - موقع 24بدأت إدارة الأمن العام في سوريا بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، عمليات تمشيط في منطقة جبلة بريف اللاذقية شمال غرب البلاد، بحثاً عن فلول ميليشيات الأسد.ومنذ تولي الإدارة الجديدة الأوضاع الأمنية في البلاد، إثر سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، شنت الفصائل حملات بحثاً عن فلول النظام السابق في عدة محافظات.
فيما سلم مئات الجنود والضباط في الجيش السوري أنفسهم من أجل تسوية أوضاعهم.
كما لاحقت إدارة العمليات العسكرية بعض "رجالات الأسد" وضباطه الذين حملوا السلاح رافضين التسوية في عدد من المناطق، واعتقلتهم من أجل تحويلهم لاحقاً إلى القضاء وخضوعهم لمحاكمات عادلة.