في اليوم العالمي له .. أكثر الطرق الطبيعية للوقاية من السرطان
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 4 من فبراير، باليوم العالمي للسرطان، ويعد السرطان من أشهر الأمراض التي تسبب الوفاة.
كما يعاني العديد من الأشخاص بسبب السرطان، وتوجد العديد من الأعراض المنتشرة التي تشير لإصابتك به.
إضافة المزيد من الفواكه والخضراوات ذات اللون البرتقالي مثل الجزر والبطاطا الحلوة والمانجو ، وذلك لاحتوائها على كميات وفيرة من الكاروتينات، بما في ذلك بيتا كاروتين وهو مادة غذائية مضادة للسرطان.
كما ينصح باستخدام درجات حرارة منخفضة في الطهي، فعند تسوية اللحم على درجات حرارة عالية أو حين يتلامس اللحم مع اللهب، يمكن أن تتكون مركبات تسمى الأمينات غير المتجانسة HCAs والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات PAHs وكلاهما معروف بتسببه في السرطان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السرطان اليوم العالمي للسرطان الفواكه الخضراوات
إقرأ أيضاً:
ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.
وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.
وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.
وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.
وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".
الليمونينويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة.
وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".
وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".
فوائد علاجيةوأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".
ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.