منع عمل الأطفال ممن تقل أعمارهم عن 15 سنة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تُسهم الخطة الوطنية لمنع عمل الأطفال ونظام العمل على توفير بيئة عمل صحية وآمنة للطفل، بمنع عمل الأطفال ممن تقل أعمارهم عن 15 سنة، بهدف توفير بيئة آمنة تدعم الطفل وتحفظ حقوقه.
وشددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على أهمية التزام المنشآت وامتثالهم لأحكام نظام العمل ونظام حماية الطفل وضرورة الامتناع عن الممارسات والمخالفات في تشغيل الأطفال، حتى لو كان هناك إشراف أو كانت المنشأة ملك لأحد أفراد أسرة الطفل, حيث يعد تشغيلهم من المخالفات الجسيمة، أياً كان الغرض من التشغيل.
ونوهت الوزارة على الجميع عند رصد هذه الممارسات بالإبلاغ عنها عبر قنوات التبليغ الرسمية للوزارة سواء من خلال المنصات الرقمية أو تطبيق الوزارة أو من خلال الاتصال بـ (19911).
تُساهم الخطة الوطنية لمنع عمل الأطفال ونظام العمل على توفير بيئة عمل صحية وآمنة للطفل، بمنع عمل الأطفال ممن تقل أعمارهم عن خمسة عشر سنة بهدف توفير بيئة آمنة تدعم الطفل وتحفظ حقوقه. pic.twitter.com/RvejsoV8QN
— وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SA) February 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عمل الأطفال توفیر بیئة
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تدعو الأسر لحماية الأطفال من مخاطر السقوط عبر النوافذ والشرفات
دعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي وهيئة أبوظبي للدفاع المدني الأسر ضمن حملتها التوعوية “شتاؤنا آمن وممتع ” إلى ضرورة تعزيز سلامة الأطفال وحمايتهم من حوادث السقوط من الشرفات في البنايات او المباني السكنية مع الحرص المستمر على اغلاقها والاهتمام بمراقبتهم عند اقترابهم من النوافذ وابعاد الأثاث او أي شيء قد يمكّن الطفل من تسلق جدران الشرفات.
وحددت خمسة إرشادات ضرورية للوقاية من حوادث سقوط الأطفال من الشرفات، أولها عدم ترك الطفل بمفرده في المنزل أو الشرفة، والحرص على تركيب حاجز أكريليك على الشرفة (بعد الحصول على تصريح من الجهات المختصة )، مع التأكد دائماً من إغلاق باب الشرفة، وعدم فتحه إلا عند الحاجة، والحرص على وضع أقفال الأمان المناسبة للنوافذ وأبواب الشرفات، والتأكد من عدم وجود أثاث بالقرب من النوافذ أو الشرفات.
وشددت على أن سلامة الأطفال في المنازل هي مسؤولية أولياء الأمور لحمايتهم من الحوادث المؤلمة التي تتسبب في فقدان حياة الكثير من الصغار بسبب لحظة من الغفلة أو تهاون في إتخاذ ما يحمي أرواح فلذات أكبادنا.