ميدو يثير الجدل بفيديو صادم.. والجماهير: إزاي قدرت تعمل كده؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أثار أحمد حسام ميدو، لاعب ومدرب الزمالك السابق الجدل، بمقطع مصور في السادسة صباحا، خلال تواجده داخل حمام ثلج، رغم برودة الطقس، ما أثار موجة واسعة من التعليقات التي أبدت خلالها الجماهير تعجبها من قدرة مهاجم الأبيض السابق على فعل ذلك، رغم برودة الجو.
ميدو الذي أوضح فوائد حمام الثلج ردا على تعليقات الجماهير عبر موقع التدوينات القصيرة «X»، (تويتر سابقا)، قائلا: «ده أكتر حاجة مفيدة لأي حد، بيخلي الكبد يفرز بروتين بيجدد خلايا الجسم غير إن بيديك أدرينالين وطاقة طول اليوم غير طبيعية».
وعلقت يسرا الليثي، زوجة اللاعب: «برافو عليك يا حبيبي ده أنا كنت بردانة وأنا بصورك.. بطل».
https://www.instagram.com/reel/C26ctFmIZED/?igsh=MTU2YWM4emcydXVlaw==
الجماهير عن فيديو ميدو: إزاي قدرت تعمل كده؟وانهالت التعليقات على فيديو «ميدو»، حيث علق أحد المتابعين: «بردان لدرجة مش قادر أشوف الفيديو أصلا والله.. إزاي عملت في نفسك كده»، بينما رد آخر: «ليه كده، الفيديو ده صادم أوي في عز الجو برد، أنا تعبت وأنا بتفرج بس»، فيما علقت إحدى المتابعات: «ما شاء الله، برافو عليك محافظ على صحتك».
وكشفت العديد من الدراسات فوائد مشهلة لـ حمام الثلج، خاصة للرياضيين، حيث إنه يقلل من التهاب وآلام العضلات، كما أنه يحفز جهاز المناعة ويساعد على تحسين المزاج والنوم.
الدكتور محمد لقماري استشاري الصحة العامة، كشف في تصريحات تلفزيونية سابقة، أن حمام الثلج يكون مفيدًا إذا تم ممارسته بالطريقة الصحيحة، ويمارسه الرياضيون لأنه يساهم في تهدئة آلام المفاصل والعضلات، كما أنه يساهم في تعديل الحالة المزاجية.
وحذر لقماري من بعض مخاطر حمام الثلج رغم فوائده العديدة، وهي التي تحدث حال حدوث تغيير في درجات الحرارة بسرعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميدو أحمد حسام ميدو الزمالك
إقرأ أيضاً:
العالم الهولندي يثير الجدل.. ماذا سيحدث بعد زلزال تركيا الأخير؟
في تطور مقلق، تعرضت تركيا لزلزال قوي يوم الأربعاء، حيث سجلت قوة الزلزال حوالي 6.2 درجات على مقياس ريختر، وسط تحذيرات عاجلة وتوقعات عن تفاقم الأمور خلال الساعات القليلة الماضية.. فماذا سيحدث؟
أعاد زلزال تركيا الأخير إلى الأذهان، الأحداث الكارثية التي شهدتها البلاد في فبراير 2023، عندما كانت البلاد نفسها قد اهتزت بزلزال آخر بلغت قوته 7.8 درجات، ما أدى إلى دمار واسع وأودى بحياة الآلاف.
تفاصيل زلزال تركياوفقا لمركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني، كان مركز الزلزال في منطقة سيلفري التي تقع بالقرب من إسطنبول، وعمق الزلزال بلغ حوالي 10 كيلومترات.
تأثرت المناطق المحيطة بشدة، حيث شعر السكان بالهزة وأكدت وزارة الداخلية أنه تم الإبلاغ عن تأثير الزلزال في جميع أنحاء المنطقة.
بعد الزلزال الأول، شهدت إسطنبول مجموعة من الهزات الارتدادية، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية عن تسجيل 185 هزة ارتدادية حتى الآن، من بينها واحدة بلغت قوتها 4.1 درجات. هذه الهزات الارتدادية تثير القلق بشأن احتمال حدوث زلازل أكبر في المستقبل.
زلازل تركيا مستمرةفي سياق متصل، قالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، اليوم الجمعة، إن زلزالا بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر ضرب مدينة كوتاهية التركية الواقعة بالقرب من بحر إيجة، مشددة على الجميع بضرورة توخى الحذر.
وأكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية في بيان، أن الزلزال وقع على عمق 12.7 كم، وخط طول 28.98889 شرقًا والعرض: 39.21639 شمالًا.
كما أعلنت في بيان صدر عنها اليوم، عن وقوع زلزال في عمق البحر الأسود قوته بلغت 3.6 درجة على مقياس ريختر، وأيضا في بحر مرمرة بالقرب من أسطنبول بقوة 3.6 درجة وكذلك منطقة أماسيا.
تحذيرات عاجلة من الخبراءعلق الخبير الهولندي المعني بالزلازل، فرانك هوجربيتس، على الوضع الحالي مشيرا إلى إمكانية حدوث هزات ارتدادية أخرى قد تكون بمثابة تحذير لحدث أكبر.
وقد شدد الخبير الهولندي، على ضرورة أن يكون السكان في حالة تأهب واستعداد لمواجهة أي طارئ قد يحدث وأهمية الوعي والاستعداد، خاصة بعد التجارب السابقة المريرة التي عاشتها البلاد.
جدير بالذكر أن الزلزال الجديد أعاد إلى الأذهان ذكريات الكارثة السابقة التي أودت بحياة أكثر من 55 ألف شخص وأصابت أكثر من 107 آلاف آخرين.
الفاجعة التي شهدتها تركيا في فبراير كانت بمثابة جرس إنذار للجميع، حيث شددت على أهمية تعزيز الأمان والتقنيات المستخدمة في البناء، بالاضافة إلى أهمية جاهزية الإسعافات الأولية والبنية التحتية للتعامل مع الكوارث الطبيعية.