تقلى فريق تشيلسي خسارة قاسية أمام ضيفه وولفرهامبتون بنتيجة 2-4 اليوم الأحد في الجولة 23 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وسجل كل من ماثيوس كونيا (22 و63 و82 من ركلة جزاء) وأكسيل ديساسي (خطأ في مرماه، 43) أهداف وولفرهامبتون فيما دون كول بالمير (19) وتياغو سيلفا (86) هدفي تشلسي. 

وبهذا الفوز رفع فريق وولفرهامبتون رصيده إلى 32 نقطة في المركز العاشر،فيما تجمد رصيد تشيلسي عند النقطة 31  في المركز 11 بالترتيب العام للبريمير ليغ.



Defeat for the Blues.#CFC | #CheWol pic.twitter.com/4JsJRB5Avz

— Chelsea FC (@ChelseaFC) February 4, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة عربية تشيلسي تشيلسي الدوري الانجليزي كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

فيما جرحاهم وأسر قتلاهم يحتجون.. يواصل الحوثيون نهب المساعدات

تصاعدت حالة الغضب في أوساط جرحى وأسر قتلى مليشيا الحوثي، بعد انقطاع الدعم الذي كانوا يحصلون عليه عبر المساعدات التي كان يقدمها برنامج الغذاء العالمي، والتي كانت الميليشيا تستغلها لصالح عناصرها وأسر قتلاها وجرحاها على حساب الفئات الأشد احتياجًا.

وأفادت مصادر محلية في صنعاء بأن الميليشيا، بعد وقف دعم البرنامج، قامت بصرف مساعدات مالية رمزية لا تتجاوز 30 ألف ريال يمني فقط للمقربين منها، بينما تركت باقي الجرحى وأسر القتلى دون أي مساعدة، ما دفعهم إلى إثارة ضجة كبيرة، مطالبين بالحصول على الدعم الذي كانوا يتلقونه.

نهب مخازن برنامج الغذاء العالمي.. استغلال مستمر

يأتي ذلك في وقت تؤكد فيه تقارير حقوقية أن ميليشيا الحوثي استغلت الدعم الإنساني المقدم من برنامج الغذاء العالمي لسنوات طويلة، ووجهته لصالح مقاتليها وأسرهم، بدلًا من توزيعه على المستحقين من المدنيين الذين يعانون من الجوع والفقر.

ولم تكتفِ بذلك، بل قامت خلال الفترات الماضية بنهب مخازن البرنامج في أكثر من محافظة، حيث استولت على كميات ضخمة من المساعدات الغذائية ووزعتها عبر تجار موالين لها أو استخدمتها لحشد مزيد من المقاتلين لجبهاتها.

وكان برنامج الغذاء العالمي قد أعلن في وقت سابق تعليق أو تقليص مساعداته في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين بسبب التدخلات المستمرة في عملية التوزيع، ونهب المساعدات وتحويلها لصالح الميليشيا، وهو ما انعكس بشكل مباشر على الفئات الأشد احتياجًا التي كانت تعتمد على هذه المساعدات لتأمين قوت يومها.

جرحى وأسر قتلى الحوثي يتظاهرون ضد الميليشيا

بحسب شهود عيان، شهدت عدة مناطق في صنعاء ومحيطها احتجاجات متفرقة من قبل جرحى الحوثيين وأسر قتلاهم، الذين طالبوا بصرف مستحقاتهم التي كانت تأتيهم عبر المساعدات الإنسانية.

وقال مصدر مقرب من أسر أحد المحتجين: "الميليشيا كانت تستخدم المساعدات لدعمنا، الآن بعد أن توقفت لم يعد هناك أي اهتمام بنا، ولا نحصل إلا على الفتات بينما القادة الحوثيون يتمتعون بالثروات."

الفساد الداخلي.. القيادات تستفيد والبقية يعانون

وفي ظل هذه الأزمة، تؤكد مصادر مطلعة أن قيادات حوثية متنفذة ما زالت تحصل على موارد مالية ضخمة من عمليات تهريب المساعدات والمتاجرة بها في الأسواق السوداء، بينما تترك الجرحى وأسر القتلى يعانون الفقر والجوع، ما يعكس حالة الانقسام داخل الميليشيا.

ويرى مراقبون أن هذه التطورات قد تؤدي إلى تصاعد السخط داخل صفوف الحوثيين أنفسهم، خاصة أن الميليشيا لم تعد قادرة على توفير الدعم المالي الذي كانت تحصل عليه عبر استغلال المساعدات الدولية، ما قد يدفع الكثير من عناصرها إلى إعادة التفكير في الاستمرار بصفوفها، في ظل استحواذ قياداتها على الثروات وترك بقية الأفراد لمصيرهم.

مقالات مشابهة

  • عقوبة قاسية تنتظر راموس بعد طرده في الدوري المكسيكي
  • فيما جرحاهم وأسر قتلاهم يحتجون.. يواصل الحوثيون نهب المساعدات
  • فريق «جمعية التأمين التعاوني» يحقق المركز الثالث في الدورة الرمضانية الرياضية
  • قراءة تحليلية فيما ورد في الدستور الإنتقالي لجمهورية السودان 2025
  • تشيلسي يدعم فوفانا ضد الإساءات العنصرية بعد مباراة أرسنال
  • استياء في تشيلسي بعد تعرض مدافعه فوفانا لإساءات عنصرية
  • بعد خسارة ليفربول أمام نيوكاسل حسام حسن يعلق : نمتلك الأفضل في العالم
  • إصابة قاسية لكاسادو قد تبعده عن برشلونة لأكثر من شهرين
  • أول تعليق من قائد ليفربول بعد خسارة لقب كأس الرابطة
  • جماهير ليفربول غاضبة من أداء صلاح بعد خسارة نهائي كأس الرابطة