المقاطعة تجبر «كاكولا» تركيا على تغيير اسمها
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
وفي معرض تعليقه على الأمر، قال طونجاي أوزيلهان، رئيس مجلس إدارة “أناضولو” القابضة، إن “قرار مقاطعة منتجات كوكا كولا ألحق الضرر في شركتنا ”،
وأضاف أن شركة “كوكا كولا للمشروبات” (Coca Cola İçecek) هي شركة تركية، ورأسمالها ملك للأتراك ومدراءها أتراك، وجميع معداتها تركية بدءاً من المواد الخام وحتى أجهزة التبريد غير ان اسمها التجاري يتبع شركة كوكا كولا الاسرائيلية
من جهته طالب رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) بولنت يلدريم من الحكومة التركية القيام بخطوات اتجاه دولة الاحتــلال الإسرائيلي منها
– إغلاق خط أنابيب باكو – جيهان النفطي.
– وقف تجارة السفن مع دولة الاحتـلال.
– إغلاق المجال الجوي أمام طائرات دولة الاحتـلال.
– محاكمة رجال الأعمال المتاجرين مع دولة الاحتـلال.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري يكشف تفاصيل زيارة رئيس الموساد “السرية” إلى تركيا
إسرائيل – كشفت وسائل إعلام عبرية، امس الاثنين، عن زيارة سرية قام بها رئيس الشاباك الإسرائيلي إلى تركيا السبت الماضي، بهدف التباحث مع نظيره التركي حول صفقة تبادل أسرى محتملة مع حركة الفصائل الفلسطينية.
ووفق موقع “والا” العبري، أن رئيس الشاباك رونين بار زار تركيا سرا يوم السبت الماضي، والتقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالن، لبحث صفقة التبادل مع حركة الفصائل الفلسطينية
كشفت وسائل إعلام عبرية، يوم الاثنين، عن زيارة سرية قام بها رئيس الشاباك الإسرائيلي إلى تركيا السبت الماضي، بهدف التباحث مع نظيره التركي حول صفقة تبادل أسرى محتملة مع حركة الفصائل الفلسطينية.
ووفق موقع “والا” العبري، أن رئيس الشاباك رونين بار زار تركيا سرا يوم السبت الماضي، والتقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالن، لبحث صفقة التبادل مع حركة الفصائل الفلسطينية.
وبحسب صحيفة “معاريف”: “على الرغم من التوترات بين القيادة التركية والحكومة الإسرائيلية، عمل رئيس الشاباك في الأيام الأخيرة على تسخير الأتراك ضد الفصائل الفلسطينية، إذ تستضيف تركيا العديد من كبار قيادات حماس وتتمتع بنفوذ كبير على المنظمة”.
وزعم مسؤولون إسرائيليون، خلال الأيام الماضية، مغادرة عدد من كبار مسؤولي الفصائل الفلسطينية دولة قطر، بمن فيهم كبير مفاوضي الحركة خليل الحية وسافروا إلى تركيا.
وقالت مصادر إسرائيلية لصحيفة “جيروزاليم بوست” إن تركيا لا يمكن أن تصبح وسيطا في صفقة تبادل أسرى في غزة، وذلك بعد أن ذكرت قناة “كان” الإخبارية أن العديد من قادة الفصائل الفلسطينية كانوا في تركيا.
وأشار أحد مصادر الصحيفة إلى أن “لا أعلم بأي تدخل تركي، فقطر إلى جانب مصر، الوسيط الرئيسي للتوصل إلى صفقة لتأمين إطلاق سراح الأسرى الـ101 المتبقين، إلى جانب جهود أمريكا”.
وقال رئيس الشاباك ورئيس الموساد ورئيس الأركان ورئيس مقر الأسرى والمختطفين في الجيش الإسرائيلي خلال مناقشة إن الفصائل الفلسطينية لا توافق على التراجع عن مطلبها بإنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة”.
وأضافوا أنه إذا كانت الحكومة مهتمة بالتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى، فلا بد من إعادة النظر في موقف إسرائيل بشأن هذه المسألة.
المصدر: وسائل إعلام عبرية
.