صدى البلد:
2024-12-23@09:23:30 GMT

موعد شهر رمضان 2024 في مصر.. باقٍ 35 يوما

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

يترقب المسلمون موعد بداية شهر رمضان وفقا للتقويم الهجري 1445هـ، إذ يكثر البحث عن موعد شهر رمضان 2024 في مصر، فيما حددت الحسابات الفلكية موعد شهر رمضان 1445، وستحسم دار الإفتاء المصرية موعد الشهر الفضيل بعد استطلاع الهلال يوم الرؤية.

متى موعد شهر رمضان 2024 في مصر

يستعد المسلمون لاستقبال شهر شعبان 2024، والذي اعتاد الناس على اعتباره واحدًا من الأشهر المبشرة بقرب دخول شهر رمضان، فـ متى موعد شهر رمضان 2024 في مصر؟

العد التنازلي لشهر الصيام

يحمل شعبان النفحات الأولى لحلول شهر رمضان الكريم، فمع بدايته يبدأ العد التنازلي لشهر الصيام، كما أنه يضم إحدى الليالي التي اختصها الله بمزيد من الفضل والبركة ويستحب إحياؤها بالعبادات وفعل الخيرات، وهى ليلة النصف من شعبان.

أول أيام شهر رمضان 2024

لم يتبق سوى أيام قليلة على أول أيام شهر رمضان 2024، فوفق الحسابات الفلكية، من المفترض أن يبدأ الشهر الفضيل يوم الاثنين 11 مارس 2024، على أن يتم تحري الهلال بعد مغيب شمس يوم الأحد 29 شعبان 1445، الموافق 10 مارس 2024.

موعد شهر رمضان 1445هـ

كشفت الحسابات الفلكية التى أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، عن موعد غرة شهر رمضان فلكيا، ويشير الحساب الفلكي الي أن هلال شهر رمضان 1445هـ، سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 11 و 02 دقيقة صباحًا بتوقيت القاهرة المحلي الأحد الموافق 29 شعبان 1445هـ، 10 مارس 2024، هو يوم الرؤية.

وأوضح معهد البحوث الفلكية، أن هلال شهر رمضان يبقي في السماء لمدة 12 دقيقة بعد غروب الشمس في يوم الأحد الموافق 10 مارس 2024 وهو يوم الرؤية في مدينة القاهرة والعواصم العربية والإسلامية.

وأشار معهد البحوث الفلكية إلى أن يوم الأحد الموافق 10 مارس 2024 هو المتمم لشهـر شعبان 1445هـ، أما غرة رمضان 1445هـ فلكياً فستكون الإثنين 11 مارس 2024.

35 يوما على بداية شهر رمضان

تكون عدة شهر رمضان هي 30 يوما، وبذلك يتبقى حوالى 35 يوما على أول أيام شهر رمضان المبارك.

ويعد صيام شهر رمضان هو فرض على كل مسلم بالغ عاقل قادر، كما ان صيامه من أركان الإسلام الخمسة، وهو الشهر التاسع في الأشهر الهجرية، حيث انهم على الترتيب كالآتي: “محرم –  صفر –  ربيع الأول –  ربيع الآخر –  جمادى الأولى –  جمادى الآخرة –  رجب –  شعبان –  رمضان –  شوال – ذو القعدة –  ذو الحجة”.

وبعد التأكد والتثبت من رؤية هلال رمضان بالطرق الشرعية والفلكية، يتم الإعلان عن رؤية الهلال من دور الإفتاء الرسمية، ليبدأ بعدها الشهر المبارك.

وأكد الدكتور القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن المعهد يمتلك الإمكانيات البشرية والعلمية التي تؤهله لحساب مواعيد بداية ونهاية الشهور العربية الهجرية فلكياً، ولكن من يعلن الموعد النهائي لبداية ونهاية الشهور العربية هي دار الإفتاء المصرية، وذلك بعد الانتهاء من استطلاع الهلال كل شهر، بالتنسيق مع اللجان العلمية التابعة للمعهد من المواقع الرسمية المحددة لذلك.

الأشهر الهجرية

نظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة

وشهر رمضان ، هو الشّهر التاسع 

هلال شهر شعبان

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية موعد بداية شعر شعبان ونهاية شهر رجب فلكياً.

صرح الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية ورئيس الرابطة العربية للفلك وعلوم الفضاء بأنه طبقاً للحسابات الفلكية التي يقوم بها معمل أبحاث الشمس بالمعهد برئاسة الأستاذ الدكتور ياسر عبد الهادي، فإن هلال شهر شعبـان سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة الواحدة صباحاً بتوقيت القاهرة المحلي يوم السبت 29 من رجب 1445هـ الموافق 10/2/2024م (يوم الرؤية).

ويبقى الهلال الجديد لمدة 39 دقيقة بعد غروب شمس ذلك اليوم (يوم الرؤية) في مكة المكرمة وفي القاهرة 40 دقيقة، وفي باقي محافظات جمهورية مصر العربية يبقى الهلال الجديد في سمائها لمدد تتراوح بين (40 – 42 دقيقة). أما في العواصم والمدن العربية والإسلامية فيبقى الهلال الجديد بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدد تتراوح بين (30 - 50 دقيقة).

وبذلك تكون غرة شهر شعبـان 1445هـ فلكياً يوم الأحد 11-2-2024م.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رمضان موعد شهر رمضان شهر رمضان ر رمضان 2024 موعد شهر رمضان 2024 في مصر موعد بداية شهر رمضان رمضان 2024 أول أيام شهر رمضان 2024 موعد شهر رمضان 1445 موعد شهر رمضان 1445هـ موعد غرة شهر رمضان هلال شهر رمضان معهد البحوث الفلكية عدد ايام شهر رمضان أول أيام شهر رمضان صيام شهر رمضان موعد شهر رمضان 2024 فی مصر للبحوث الفلکیة یوم الرؤیة یوم الأحد الموافق 10 هلال شهر مارس 2024

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شعبان يكتب: نظرية العصر الإسرائيلي

لا خلاف في أن ما يمر بالمنطقة العربية من تطورات خلال العام الأخير، ومنذ انطلاق طوفان الأقصى 7 أكتوبر 2023، جد خطير وغير مسبوق، وإذا قلنا إنه خريف عربي مفعم بالمآسي والأزمات فلن نبتعد كثيرا عن واقع الحال.


والحاصل، أن طوفان الأقصى الذي انطلق لتوجيه لطمة لإسرائيل على ما أتصور، ومقايضتها بآلاف الأسرى الفلسطينيين الموجودين في السجون الإسرائيلية، وإحداث "تحريك" في الملف الفلسطيني بعد أكثر من 17 عاما من الجمود التام وعقب سيطرة حركة حماس على القطاع، قد انقلب إلى كارثة كبرى أو سيل يجرف أمامه البلدان العربية، وأول ضحاياها قطاع غزة نفسه، الذي يشهد حتى اللحظة، أكبر مهزلة إنسانية في التاريخ، بعشرات الآلاف من الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين ودمار ليس له نظير ووضع على حافة المجاعة.


لكن قضيتنا اليوم، ليست فيما حدث في غزة وهو وضع بالغ الصعوبة وكارثة يراها العالم بأجمعه، ولا يمكن استمراره أكثر من هذا، وإنما المقصود بمقال اليوم هو تداعيات هذا "الطوفان"، والأطراف التي استغلت هذه اللحظة على الأمن القومي العربي والتداخلات الغريبة في المنطقة، والتي من المنتظر أن تشهد تدخلات أكبر وأكثر شراسة مع قرب بدء ولاية ترامب واستلام مهام منصبه رسميا في يناير.


ويمكن إجمال ما حدث من هزّة شديدة في الأمن القومي العربي انطلاقا من دراما غزة في نقاط شديدة الوضوح كالتالي:-
-قطاع غزة تعرض لدمار شديد، ولم ينجح الطوفان في إحداث اللطمة التي كانت مطلوبة لمقايضة الأسرى والتحريك، ولكنه ساعد إسرائيل على مد يدها الطويلة لتمزيق القطاع إربا إربا  والتصريح علانية باستمرار القوات الإسرائيلية فيه، يعني إعادة احتلاله بشكل كامل، ونسف كل ما سبق من تفاهمات بعد قيام إسرائيل باغتيال صف كامل من قيادات حماس بدأت بإسماعيل هنية وحتى يحيى السنوار، فالطوفان أطلق يد إسرائيل في الأراضي الفلسطينية، وأصبح حلم الدولة الفلسطينية نفسه على المحك، ومع وصول ترامب وتأييده الشديد لخطوات إسرائيل فإن هذا الحلم قد أصبح بعيدا جدا.


-جاءت تداعيات الطوفان على لبنان، بعدما تدخل حزب الله في المعادلة، وقال إنه يدافع عن غزة أو يقوم بعملية إسناد جبهة غزة، وكانت النتيجة كارثية أيضا، فلم ينجح حزب الله بانتماءاته الإيرانية المعروفة في وقف الحرب على غزة، بل لم ينجح في الدفاع عن نفسه، وتعرض للتدمير شبه التام واغتيال كامل قيادة التنظيم وأولهم حسن نصر الله، والأسوأ أن تدخل حزب الله في الحرب، أطلق يد إسرائيل في لبنان، ما أدى لسقوط 4 آلاف عنصر ودمار شديد في جنوب لبنان ودمار مروع في بيروت، واستمر ذلك حتى وقف اطلاق النار قبل ثلاثة أسابيع، مع ضمان حق اسرائيل في القصف والضرب حال مخالفة حزب الله أو حكومة لبنان ما تم الاتفاق عليه.


-تداعيات الطوفان، لم تقف عند حدود لبنان ولكنها انتقلت لسوريا، فبعد الضربات العنيفة التي وجهتها إسرائيل لحزب الله في لبنان وطرق الإمداد السورية لأسلحته وتواصل هذه الضربات ضد معسكراته في ضواحي دمشق وغيرها من المدن السورية، ما أدى لانهيار منظومته في دمشق، فإن هيئة تحرير الشام مدعومة بقوة إقليمية، رأت أن ذلك مناسب للهجوم المضاد في أضعف حالات النظام السابق وترنح حليفه حزب الله، ما أدى لسقوط النظام في دمشق خلال 12 يوما فقط لا غير، ولم تكن هذه المشكلة، ولكن استغلال إسرائيل للوضع الذي تمر بها سوريا كان فادحا، بعدما قامت اسرائيل وبتوجيهات مباشرة من نتنياهو، باقتحام المنطقة العازلة في هضبة الجولان السوري المحتل وأعلن نتنياهو سقوط الاتفاقية والسيطرة على قمة جبل الشيخ الاستراتيجية، وقام سلاح الجو الإسرائيلي بمسح الأسطول البحري السوري من الوجود، وتدمير كافة مواقع وثكنات الجيش السوري تدميرا ممنهجًا وكافة المراكز البحثية، وأصبحت إسرائيل على بعد عدة كيلو مترات من العاصمة دمشق.


نتنياهو، لم يترك الفرصة وإنما اعترف علانية وفي ظل غياب تحرك عربي قوي وموحد أمامه، أن تل أبيب تغير منطقة الشرق الأوسط، وأن لبنان لم يعد لبنان الذي نعرفه، يقصد وقت وجود حزب الله، ولا سوريا التي نعرفها، يقصد وقت وجود الجيش السوري الذي جرى تفكيكه وتدمير أسلحته وطائراته، ولا كذلك قطاع غزة.


المثير للدهشة، أن جماعة الحوثي في اليمن، لم تتعظ من كل ما حدث وكذلك المجموعات الإيرانية المسلحة في العراق، فاشتعلت الصواريخ والمسّيرات القادمة من البلدين نحو إسرائيل، ما ينذر بحملات جوية عنيفة على البلدين انطلقت منها واحدة اسرائيلية بالفعل نحو اليمن، لتكسير مقدرات الحوثي و"الأشياء الضئيلة" التي يمتلكه الشعب اليمني الذي يعيش خارج العصر، منذ الربيع العربي الأسود في عام 2011.


وهو ما يدفع للسؤال مجددا عما تسبب فيه طوفان حماس؟ وعما إذا كان ذلك قد جرنا بالفعل للعصر الإسرائيلي وهيمنة تل أبيب على مقدرات عدة دول عربية وتغيير أوضاعها، وضربها لتحقيق مصالحها المباشرة، وهو ما دفع رئيس وزراءها للقول علانية أن بلاده تقوم بتغيير الشرق الأوسط وستستمر في ذلك؟!!


فهل هذا معقول أو مقبول او يمكن الاستمرار فيه؟! أعتقد أن الدول العربية عبر مؤسساتها الجامعة وفي مقدمتها الجامعة العربية، مطالبة بالتحرك لمواجهة العصر الإسرائيلي وإيقاف نزيف الخسائر والتفتيت والتقسيم عند هذا الحد.

مقالات مشابهة

  • أيام على شهر رمضان.. موعد بداية شهر رجب 2025
  • اللهم بلغنا رمضان.. البحوث الفلكية تكشف موعد غرة شهر رجب فلكيًا
  • «البحوث الإسلامية» يعلن موعد الاختبارات التحريرية لمسابقة الابتعاث الخارجي لشهر رمضان
  • 70 يوما بحد أقصى .. موعد شهر رمضان 2025 وكم يتبقى عليه؟
  • هلال رمضان يقترب.. موعد استطلاع هلال شهر رجب 1446هـ
  • دار الإفتاء تحدد موعد استطلاع هلال شهر رجب لعام 1446 هجريا.. الثلاثاء 31 ديسمبر
  • اقتربت نفحات رمضان .. موعد استطلاع هلال شهر رحب 1446هـ
  • إبراهيم شعبان يكتب: نظرية العصر الإسرائيلي
  • الصرف يستمر 30 يوما «العمل» تعلن موعد صرف 1000 جنيه منحة العمالة غير المنتظمة | عاجل
  • رئيس الجمعية الفلكية بجدة: السبت بداية فصل الشتاء 2024 – 2025 فلكيًا