كشفت الكاتبة الدكتورة لميس جابر، أن السوشيال ميديا اختراع "مهبب" وما يحدث في مصر حاليا جشع تجار، والحكومة طلقت التجار على الخلق، ولو وقفت بينهم كل أمر يختلف في هذه الحياة. 

وأضافت لميس جابر، خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة “صدى البلد”، “يعني إيه الفراخ زادت وبتزيد كل يوم مع أن الفراخ كما هي والعلف لم يتغير؟”.

وتابعت الكاتبة الدكتورة لميس جابر، “التجار مبرطعين على حساب الناس، متسائلة أين مباحث وشرطة التموين ولا هم ملهمش مزاج يشتغلوا؟!”.

وقالت الكاتبة الدكتورة لميس جابر: وصلنا لمرحلة أن ماهية الرجل في الشهر لا تكفى سوى وجبة غداء له وأسرته حتى دون عشاء، موضحة أن ما يحدث حاليا عبث.

وأضافت أن مصر بها خير كثير وأيام الاحتلال الروماني قبل ألفي عام كانت أم الدنيا تطعم روما وتزودها بالقمح، قائلة: لو تم غلق محلين فقط كل تاجر هيلم تعابينه، موضحة أن الدولار حاليا وصل 70 جنيها في السوق السوداء والتجار يبيعون السلع على أساس سعر الدولار في السوق الموازية.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لميس جابر الإعلامية عزة مصطفى الدكتورة لميس جابر الدولار السوشيال ميديا السوق الموازية سعر الدولار لمیس جابر

إقرأ أيضاً:

طهران ترسل عبر بغداد رسالة إيجابية الى واشنطن: الخيار العسكري مؤجل حاليا

 بغداد اليوم- بغداد

كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.

وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "طهران ارسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من انهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وايقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية".

وأضاف أن "الرسالة الايرانية حملت اشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر".

وأشار الى أنه "يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس امريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بانهاء الحرب".

وبين المصدر أن "ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة".

ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.

وفي شأن متصل، كشف مصدر مطلع، السبت (19 تشرين الأول 2024)، عن وصول رسالة أمريكية مقتضبة إلى طهران عبر وسطاء عراقيين تركز على ثلاث نقاط.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" رسالة أمريكية مقتضبة وصلت صباح اليوم الى وسطاء عراقيين في بغداد لنقلها الى ايران ركزت على ثلاث نقاط ابرزها انها تريد التهدئة وعدم تأزيم الموقف في الشرق الأوسط وان أي اعتداء يطال مصالحها سترد وانها لا تريد حربًا مباشرة مع طهران، وان تكف عن دعم حالة التوتر في لبنان وغيره".

وأضاف، ان" الرسالة لا جديد فيها وهي تكرار لرسائل أخرى مشابهة، لافتا الى ان" ايران ردت قبل أيام على رسالة أمريكية كانت مشابهة الى حد كبير باختصار وهي انها لن تتردد في الدفاع عن نفسها اذا ما تعرضت الى هجوم من قبل الكيان وانها ستعتبر من يوفر له الدعم والاسناد للكيان بانه مشارك بالاعتداء".

وأشار المصدر الى، ان" اغتيال السنوار غيّر من قواعد اللعبة في المنطقة ويبدو ان واشنطن قررت التأني في أي مباحثات غير مباشرة مع طهران بانتظار رد الكيان المحتل الذي يتوقع بانه لن يطول لكنها قلقة من انه قد يتجاوز خطوطًا حمراء تدفع الى المزيد من التوتر في منطقة باتت في وضع لا تحسد عليه".

وفي السياق ذاته، كشف مصدر مطلع، يوم الخميس (3 تشرين الأول 2024)، عن محتوى ثلاث رسائل أمريكية عاجلة عبر العراق الى ايران خلال اقل من نصف ساعة.

وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" واشنطن تراقب عن كثب قدرات إيران الصاروخية من خلال وسائل مختلفة وهي تبدي قلقًا من تنامي ملف تطويرها وصولا الى مرحلة فرط صوتية التي تشكل هاجس قلق بالنسبة لها لان قدرات الباتريوت وغيرها من منظومات الدفاع الجوي المتوفرة تكون اقل في اعتراضها".

وأضاف، ان"امريكا وجهت ثلاث رسائل عاجلة الى طهران عبر العراق خلال نصف ساعة، في مرحلة الاعداد للهجوم الصاروخي اول امس والذي تم تنفيذه من 5-6 قواعد إيرانية صوب اهداف في العمق الإسرائيلي وتضمنت الرسائل نقاطًا عدة تتمحور كلها في عبارة "لا تهاجموا قواعدنا العسكرية".

وأشار المصدر الى، إن" واشنطن كانت قلقة من ان تُهاجم قواعدها سواء من قبل ايران او الفصائل المقربة، مؤكدا بانها رغم ذلك استنفرت واتخذت كل الإجراءات الاحترازية تحسبا من أي تطورات متسارعة". 

مقالات مشابهة

  • الدكتورة غادة عبدالبارى قائما بأعمال نائب رئيس جامعة القاهرة
  • الدكتورة خلود تقاطع ريماس منصور اثناء تحدثها في احد المناسبات ..فيديو
  • هيئة المحلفين تقرر: مكغريغور مذنب في قضية الاعتداء الجنسي
  • ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوي لأعلى مستوياته العام الجاري
  • تموين الإسكندرية يشن حملات تفتيشية لضبط الأسواق وحماية المواطنين من جشع التجار
  • عضو بـ«مستثمرو السياحة»: نسب إشغال فنادق مرسى علم حاليا 88%
  • متحف الطباعة في طهران يوثق تاريخ الآلة الكاتبة
  • طهران ترسل عبر بغداد رسالة إيجابية الى واشنطن: الخيار العسكري مؤجل حاليا
  • تحية لروح الدكتورة بثينة علي… معرض خريجي كلية الفنون قسم التصوير لعام 2024
  • رفض واسع في صنعاء لتأجير المنازل لعناصر الحوثي والتجار يرفعون الكرت الأحمر في وجه المليشيات