رصد وتجميع درجات الشهادة الإعدادية استعدادا لإعلان النتيجة بالمنوفية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، عن رصد وتجميع درجات الشهادة الإعدادية 2024 محافظة المنوفية استعدادا لإعلان النتيجة، بإشراف محمود الفولي وكيل الوزارة، يصاحبه طارق سعد مدير عام التعليم العام، وغباشي عبد الفتاح رئيس لجنة النظام والمراقبة.
متابعة رصد وتجميع درجات الشهادة الإعداديةوقال «الفولي» في تصريحات لـ«الوطن»، إنه تابع عمليات المراجعة النهائية ورصد الدرجات في الكنترول اليوم، ومن المقرر الانتهاء من رصد وتجميع درجات الشهادة الإعدادية خلال الساعات القادمة، استعدادا لإعلانها في جميع مدارس المحافظة.
وأضاف وكيل مديرية التربية والتعليم، أن نتيجة الشهادة الإعدادية الترم الأول سيتم اعتمادها بمجرد الانتهاء من المراجعة النهائية وبحد أقصى يوم الثلاثاء، مشيرا إلى أنه أعطى توجيهات بضرورة تحري الدقة أثناء رصد وتجميع الدرجات في الكنترول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية نتيجة الإعدادية نتيجة الشهادة الاعدادية
إقرأ أيضاً:
خطوات متسارعة من الاحتلال لضم الضفة.. ووزراء يدعون لإعلان رسمي
تصاعدت تصريحات مسؤولي الاحتلال، بشأن مساعيهم لضم الضفة الغربية وفرض سيطرة الاحتلال عليها بالكامل، وخاصة وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش.
وقال سموتريتش: "افتتحنا أطول طريق في الضفة الغربية، وهو حلقة وصل أخرى لتطبيع الاستيطان".
وأضاف: "نعمل للموافقة على خطط لبناء 3600 وحدة سكنية وإقامة 5 مستوطنات في غوش عتصيون"، وهو ما يعني التهام المزيد من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وتقطيع أوصالها لصالح سيطرة المستوطنات.
وبالتزامن مع ذلك، دعا أربعة وزراء في حكومة الاحتلال، اليوم الأحد، إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة عليها.
جاء ذلك خلال اقتحامهم أراض جنوب نابلس، ومشاركتهم في "افتتاح" تجمع استيطاني جديد في مستعمرة "هار براخا" التي أقيمت على أراضي قريتي بورين وكفر قليل، بالضفة الغربية المحتلة.
ودعا الوزراء الأربعة الحرب يسرائيل كاتس، الاستعمار أوريت ستروك، و"العدل" ياريف ليفين، والنقب والجليل، يتسحاق فاسرلوف وقادة آخرون للاحتلال إلى فرض سيادة الاحتلال على الضفة الغربية وتعزيز الاستيطان فيها، بحسب ما نقلته وسائل إعلام الاحتلال.
واعتبر كاتس أن "الاستعمار هو خط الدفاع عن إسرائيل"، مضيفا أن العدوان سيتواصل على شمال الضفة الغربية.
ومنذ بدء الإبادة بقطاع غزة في 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، أعلن قادة الاحتلال، في مقدمتهم نتنياهو، رفضهم إقامة دولة فلسطينية واعتزامهم ضم الضفة الغربية رسميا.
وبموازاة الإبادة، كثف الاحتلال جرائمه لضم الضفة، ولاسيما عبر توسيع وتسريع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، خصوصا تحت وطأة عدوان عسكري مستمر شمالي الضفة منذ كانون ثاني/يناير الماضي.