إيمان عبدالغني: «حبيت أم كلثوم من صغري.. وكنت بشتري شرايطها بكل مصروفي»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قالت المطربة إيمان عبدالغني، إنها كانت لا تحب الاستماع للأغاني باستثناء أم كلثوم منذ الصغر حتى وصلت لـ 18 عاما، وبعدها بدأت تستمع لأغاني وردة وفايزة أحمد ونجاة وشادية، مشيرة إلى أنها كانت تحب أم كلثوم للغاية لدرجة أنها كانت تشتري شرائط أم كلثوم بمصروفها، ولم تكن مثل الأطفال تنفقه على الحلوى وغيره.
الاستماع لأم كلثوم منذ الصغروأضافت «عبدالغني»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «السفيرة عزيزة» عبر فضائية «dmc»: «أنا كنت مدمنة ومغرمة بأم كلثوم حتى أصبحت في عمر 17 و18 عاما»، مشيرة إلى أنها كانت تغني منذ أن كانت بعمر 4 سنوات.
وتابعت، أنها كانت تحرص على تشغيل أغانيها في كل مكان سواء في المنزل مع أسرتها، أو في السيارة مع أبيها، وهكذا، متابعة: «ماما كانت تستمع لكل ألوان الموسيقى، لكني كنت لا أحب سوى أم كلثوم، وبعدها اكتشفت أن هناك أغاني لمطربين جميلة جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أم كلثوم شادية وردة أنها کانت أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة الاستماع الثانية من محاكمته بتهمة التمرد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حضر الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك-يول،اليوم الاثنين، جلسة الاستماع الثانية من محاكمته بتهمة التمرد فيما يتعلق بمحاولته فرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية (يونهاب) اليوم، أن الرئيس يون يواجه اتهامات بقيادة تمرد من خلال فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة في 3 ديسمبر الماضي، بما يشمل نشر قوات في الجمعية الوطنية في محاولة مزعومة لمنع التصويت ضد المرسوم.. مضيفة أنه وبعد أيام قليلة من فرض الأحكام العرفية، تم عزله من قبل الجمعية الوطنية، ثم تم عزله من منصبه في 4 أبريل، بعد أن أيدت المحكمة الدستورية بالإجماع قرارا بعزله.
وأشارت إلى أنه - خلال جلسة الاستماع الأولى - دافع يون عن نفسه قائلًا إن محاولته فرض الأحكام العرفية لا ترقى إلى مستوى التمرد، لكن النيابة أصرت على الاتهام واستشهدت بآراء الرئيس السابق بشأن شؤون الدولة واستعداداته في الفترة التي سبقت إعلان الأحكام العرفية، على أنه كان ينوي "إثارة الشغب" بهدف "تقويض الدستور".
ولفتت (يونهاب) إلى أن خلال استجواب الشهود اليوم، استجوب الفريق القانوني ليون جو سونج-هيون، قائد مجموعة الأمن الأولى في قيادة دفاع العاصمة، بشأن ادعاءاته بأنه تلقى تعليمات من رؤسائه "بجر" النواب من مبنى الجمعية الوطنية عندما كانت الأحكام العرفية سارية المفعول وعندما سأله محامي يون عما إذا كان يعتقد أن سحب النواب بالقوة كان أمرًا ممكن التنفيذ.. قال جو: "لا أعلم لماذا قد يُصدر أمر مستحيل".
وبحسب الوكالة الكورية الجنوبية، تصل العقوبة القصوى لجريمة التمرد إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام.