إيمان عبدالغني: «حبيت أم كلثوم من صغري.. وكنت بشتري شرايطها بكل مصروفي»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قالت المطربة إيمان عبدالغني، إنها كانت لا تحب الاستماع للأغاني باستثناء أم كلثوم منذ الصغر حتى وصلت لـ 18 عاما، وبعدها بدأت تستمع لأغاني وردة وفايزة أحمد ونجاة وشادية، مشيرة إلى أنها كانت تحب أم كلثوم للغاية لدرجة أنها كانت تشتري شرائط أم كلثوم بمصروفها، ولم تكن مثل الأطفال تنفقه على الحلوى وغيره.
الاستماع لأم كلثوم منذ الصغروأضافت «عبدالغني»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «السفيرة عزيزة» عبر فضائية «dmc»: «أنا كنت مدمنة ومغرمة بأم كلثوم حتى أصبحت في عمر 17 و18 عاما»، مشيرة إلى أنها كانت تغني منذ أن كانت بعمر 4 سنوات.
وتابعت، أنها كانت تحرص على تشغيل أغانيها في كل مكان سواء في المنزل مع أسرتها، أو في السيارة مع أبيها، وهكذا، متابعة: «ماما كانت تستمع لكل ألوان الموسيقى، لكني كنت لا أحب سوى أم كلثوم، وبعدها اكتشفت أن هناك أغاني لمطربين جميلة جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أم كلثوم شادية وردة أنها کانت أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
ائتلاف القوى السياسية يدعو إلى الاستماع لصوت الشعب الليبي
دعا الائتلاف الليبي للقوى السياسية ونقابات وروابط والاتحادات المهنية والاجتماعية، المجتمع الدولي إلى الاستماع إلى صوت الشعب الليبي ومطالبه المشروعة باختيار مبعوث أممي محايد وذو كفاءة عالية، وقادر على إدارة العملية السياسية بعيدا عن الضغوطات الخارجية والمصالح الضيقة التي أجهضت محاولات سابقة لتحقيق السلام في ليبيا.
وقال الائتلاف في بيان تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، إنه أمام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وأعضاء مجلس الأمن الدولي امتحان حقيقي لصدق النوايا تجاه الأزمة الليبية، مع بدء العد التنازلي للجلسة المخصصة لليبيا.
وأكدت القوى الوطنية الليبية المتمثلة في هذا الائتلاف، أن المسؤولية التاريخية والأخلاقية تقع على عاتق الأمم المتحدة ومجلس الأمن لدعم جهود الليبيين في تحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام السياسي، عبر تبني سياسات شفافة وعادلة تخدم الشعب الليبي وتساهم في استقرار المنطقة.
كما طالب الائتلاف بضرورة إعطاء الأولوية لدعم مؤسسات الدولة، وتوحيد الجهود لحماية السيادة الوطنية، ووقف التدخلات الأجنبية التي زادت من تعقيد المشهد الليبي.
ونوه البيان بأن هذه الجلسة تُمثل فرصة حقيقية للأمم المتحدة ومجلس الأمن لإثبات الالتزام بالمبادئ الإنسانية والشرعية الدولية تجاه ليبيا وشعبها، مشيرا إلى أن أي تقاعس عن تحقيق تقدم ملموس سيعتبر تواطؤا مع استمرار الأزمة وإدامة معاناة الشعب الليبي.
واختتم الائتلاف بيانه بتوجيه رسالة إلى الليبيين كافة بأهمية التكاثف والوقوف صفا واحدا للدفاع عن مصالح الوطن، والعمل بجدية لتقديم رؤية موحدة تضمن مستقبلا أفضل للأجيال القادمة.