لميس جابر: دموع يحيى الفخراني سببت لي السعادة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
كشفت الكاتبة الدكتورة لميس جابر، عن رد فعلها على بكاء زوجها الفنان والبرلماني يحيى الفخراني عندما تحدث عن حياتهما الأسرية التي بدأت قبل نحو 52 عاما.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد: يحيى رهيف وحساس ولما يتكلم عن الزوجة الصالحة يبكي .
وأضافت الكاتبة الدكتورة لميس جابر، أنهما تزوجا قبل 52 عاما، وعندما سمعته يتحدث عنها وعن حياتهما الزوجية وهو يبكي بالدموع كانت سعيدة بدموع يحيى الفخراني.
من ناحية أخرى، قالت لميس جابر إن الريحاني ظاهرة فنية مصرية لن تتكرر، وليس له سوى 4 أفلام لكنها مؤثرة جميعا والناس حفظت المشاهد، مشيرة إلى أن مشكلة الاديب يوسف إدريس أنه كان مشغولا بالرأي العام والسياسة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى الزوجة الصالحة الدكتورة لميس جابر يحيى الفخراني يوسف ادريس لمیس جابر
إقرأ أيضاً:
فيديو جديد يوثق اللحظات الأخيرة في حياة يحيى السنوار | شاهد
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم السبت، مقطع فيديو يوثق حادثة استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.
وأظهر مقطع فيديو نشره موقع صحيفة "إسرائيل هيوم" اللحظات الأخيرة في حياة السنوار، إذ ظهر وهو يجلس على كرسي وقد فقد قدرته على الحركة بعد أن أصيب خلال اشتباك مع جنود إسرائيليين في منزل بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.
يحيى السنوار.. في مشهد جديد لآخر لحظاته.
يشهد التاريخ، أنه قاد حتى آخر نفس، آخر رمق، وما سلّم. pic.twitter.com/J0rKeVwigA
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في الـ16 من شهر أكتوبر من عام 2024 اغتيال السنوار بعد اشتباك مع مقاتلين من الكتيبة 450.
تفاصيل اللحظات الأخيرةوبحسب الصحيفة، فإن "الفيديو يوثق السنوار بعد مطاردة تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من استهدافه في بيت بمدينة رفح، وقد كانت بحوزته بندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه الجنود الإسرائيليون النار".
وأضافت: "ألقى السنوار قنبلتين يدويتين على القوة التي اشتبكت معه، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يقيم فيه، وأدخل الجيش الإسرائيلي طائرة مسيرة إلى المنزل".
وبيّنت الصحيفة أنه "بعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة أخرى، وقد ظهر السنوار جالسًا على أريكة، وبدا كأنه يتألم ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها".