جمال عبد الحميد: فيتوريا اختار «وديات ضعيفة» للاستمرار مع منتخب مصر
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال جمال عبد الحميد قائد منتخب مصر السابق أن روي فيتوريا المدير الفني البرتغالي للفراعنة لابد أن يرحل بعد الفشل ببطولة كأس الأمم الإفريقية والخروج أمام الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح بعد التعادل فى المباراة بهدف لكل منهما ووداع الكان من دور الـ 16.
وقال جمال عبد الحميد فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق: "لابد أن يرحل فيتوريا عن منتخب مصر ولابد من محسابة من تعاقد معه".
وأضاف: "فيتوريا منذ التعاقد مع اتحاد الكرة ويختار لعب مباريات ودية أمام منتخبات ضعيفة من أجل الفوز والاستمرار فى منصبه والحصول على 200 ألف يورو فى الشهر".
وتابع: "للأسف اتحاد الكرة سمح بذلك، وكان خلال المرحلة الأخيرة قبل أمم إفريقيا يستوجب أن يكون هناك وديات قوية وليس ضعيفة كما حدث".
و أكمل جمال عبد الحميد: "روي فيتوريا عندما واجه منتخب جيد وهو تونس خسر فى القاهرة، لذلك اختار مرة أخري الوديات الضعيفة لأنه شعر بالقلق علي منصبه".
وأتم: "لابد من رحيل فيتوريا خلال الساعات الحالية واختيار مدرب جرئ للكرة المصرية مثلما كان يفعل حسن شحاته خلال فترة قيادة المنتخب ومواجهة الأرجنتين وإسبانيا وأوروجواي، بجانب اللعب أمام البرازيل وإيطاليا دون خوف أو قلق لأنه بالفعل كانت مبارياته الودية قوية واستعداد للبطولات".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكونغو الديمقراطية جمال عبد الحميد روي فيتوريا كأس الأمم الإفريقية منتخب مصر جمال عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
أبرزها غياب عبد اللطيف عبد الحميد.. مخرج «سلمى» يكشف عن الصعاب التي واجهها خلال العمل
أهدى مخرج وأبطال فيلم «سلمى»، المشارك في مسابقة آفاق السينما العربية، التي أقيمت على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، العمل لروح الفنان عبد اللطيف عبد الحميد.
وأعرب المخرج جود سعيد، خلال كلمته على هامش الندوة التي نظمها المهرجان لصناع وأبطال الفيلم «سلمى»، عن مدى افتقاده للفنان الراحل عبد اللطيف عبد الحميد، قائلًا: إنه في هذه اللحظة يرى أمامه المخرج الراحل الكبير عبد اللطيف عبد الحميد، الذي يهدي لروحه الفيلم.
أما عن الصعاب التي واجهها خلال عمله على فيلم «سلمى»، فأوضح أن وقت المونتاج كان صعب عليه جدا بسبب وجود الراحل بالفيلم وهو غائب، أما الشق الثاني تمثل في الحكاية التي تحكى قصة سلمى «فكان من الصعب جدا أن أخلق إيقاع يعبر عن فرد يحاول أن يدافع عن كرامته في زمن أصبح الحيتان الكبيرة والمستفيدين من الحرب مسيطرين على الأوضاع، فكانت مهمتنا أن نوصل للناس رسالة أنه بدون كرامة لن يقوم مجتمعنا.. فالفيلم يطرح شيء مهم جدًا، وهو أن الهوية السورية يجب أن يعاد بنائها على أسس مختلفة»، وفيما يخص التمثيل، فأكد أن شهادته مجروحة لأنه مغرم بتمثيل سولاف فواخرجي.
ومن جانبها أعربت سولاف فواخرجي، عن سعادتها بالتعاون مع صناع وأبطال فيلم سلمى، فضلا عن تواجدها في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مشيرة إلى أن سعادتها تكمن في مشاركة صناع الفيلم مشاهدة العمل مع الجمهور المصري، الذى دائما وأبدا على الرأس.
أعربت فواخرجي، عن تمنيها أن يكون الفيلم وصل للجمهور عن طريق الصوت والصورة والموسيقى التصويرية، والمجهود الذي بذله كل صناع الفيلم.
أحداث فيلم «سلمى»وتدور أحداث الفيلم، حول سيدة تدعى «سلمى» حيث تفقد زوجها بعد الزلزال في سوريا، وتنتظر عودته لمدة طويلة جدا، ولا تستطيع العيش بشكل طبيعي أثناء فرتة غيابه، بالرغم من أنها تعتبر من بطلات الزلزال لإنقاذها عدد من الأشخاص والأطفال، بعد وقوع الزلزال ولكنها طوال الفيلم تحاول أن تبحث عن البيت والكرامة والأمن.
اقرأ أيضاًبعد تألقها في التمثيل.. هل تعتزل «سيلينا جوميز» الغناء؟
ياسمين عز: الست الأصيلة لازم تطبل لجوزها.. وتنبهر بكل ما يفعله