وزير التجارة يلغي اشتراط تقديم الشركات اعتماد توقيع مصدق من “غرفة التجارة” إلى “الجمارك” ويستبدلها بتوقيع وزارة الشؤون أو القوى العاملة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أصدر وزير التجارة والصناعة عبدالله الجوعان قرار بإلغاء اشتراط تقديم الشركات توقيعاً مصدقاً من «الغرفة» إلى الإدارة العامة للجمارك، على أن يستبدل باعتماد توقيع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أو الهيئة العامة للقوى العاملة، ما يسقط عن أصحاب الشركات دفع رسوم تصديق الشهادات التي كان يشترط توثيقها من «الغرفة».
يذكر أن قانون «الغرفة» الجديد يهدف إلى تطوير عمل «الغرفة» لمواكبة التطورات التي تطرأ على الاقتصاد، وقد صدر المرسوم في عدد الجريدة الرسمية (الكويت اليوم) 31 ديسمبر الماضي، مُتضمناً قانون غرفة تجارة وصناعة الكويت بعد مصادقة سمو أمير البلاد، مع الإشارة إلى أنه يُخضع «الغرفة» للرقابة الحكومية وجعل الانتساب إليها اختيارياً، وأيضاً إشراف الحكومة على التبرعات، إضافة إلى أن تعيين مراقب الحسابات سيتم من الجمعية العمومية، علاوة على إتاحته إمكانية عزل عضو مجلس إدارة «الغرفة».
الوسومالإدارة العامة للجمارك غرفة التجارة وزير التجارةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الإدارة العامة للجمارك غرفة التجارة وزير التجارة
إقرأ أيضاً:
ما مدى صحة تقديم موعد العطلة الصيفية في تركيا؟ وزير التعليم يوضح
تداولت بعض وسائل الإعلام التركية أخبارًا تفيد بأن وزارة التربية والتعليم تستعد لتقديم موعد العطلة الصيفية لهذا العام بسبب تزامنها مع عيد الأضحى، إلا أن الوزارة نفت هذه المزاعم بشكل قاطع.
ووفقًا للتقويم الرسمي للعام الدراسي 2024-2025، فإن الدراسة ستستمر حتى يوم الجمعة الموافق 20 يونيو/حزيران 2025، في حين يُصادف عيد الأضحى بين 6 و9 يونيو/حزيران من نفس العام.
وكانت صحيفة “سوزجو” قد نشرت تقريرًا زعمت فيه أن وزير التربية يوسف تكين أصدر تعليمات بخصوص تقديم العطلة الصيفية، إلا أن مصادر في الوزارة أكدت أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة.
بيان رسمي من الوزارة
اقرأ أيضاممثل تركي شهير يوجه صفعة لإمام أوغلو
الثلاثاء 08 أبريل 2025وقالت وزارة التربية في بيان رسمي تابعه موقع تركيا الان:
“نُشرت اليوم أخبار في بعض وسائل الإعلام تحت عنوان: ‘وزارة التربية تبدأ الاستعدادات لتقديم العطلة الصيفية’، وتتضمن هذه الأخبار ادعاءات بأن الوزارة تستعد لتعديل موعد نهاية العام الدراسي بسبب عيد الأضحى، وهذه المعلومات غير صحيحة.”