"حماس" تدين القصف الأمريكي البريطاني على اليمن وتعتبره تصعيد سيجر المنطقة لمزيد من الاضطراب
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أدانت حركة حماس، اليوم الأحد، بشدة القصف الأمريكي البريطاني على اليمن، معتبرة إياه "تصعيدا سيجر المنطقة إلى المزيد من الاضطراب".
وقالت الحركة في بيان "ندين بشدة القصف الأمريكي البريطاني على الجمهورية اليمنية ونعده اعتداءً سافراً على سيادة دولة عربية شقيقة".
واعتبر البيان القصف "تصعيدا سيجر المنطقة إلى مزيد من الاضطراب وعدم الاستقرار الذي تتحمل واشنطن والاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن تداعياته".
ودعت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى اتخاذ موقف حاسم من “العدوان الأمريكي واتخاذ إجراءات عملية لوقف العدوان الصهيوني على غزة المستمر منذ أكثر من 120 يوما”.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن حركة حماس أمريكا بريطانيا الحوثي
إقرأ أيضاً:
«الثقافي البريطاني»: مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس الثقافي البريطاني عن نتائج بحثه الجديد حول استدامة التعليم عبر الحدود (TNE) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خلال حدث افتراضي شارك فيه ممثلون من جامعات بريطانية ومنظمات ووزارات التعليم العالي من مختلف أنحاء المنطقة.
ركز البحث على تحليل ديناميكيات التعليم عبر الحدود في مصر، الإمارات، وقطر، وتحديد استراتيجيات الشراكات المستدامة بين الجامعات البريطانية ونظيراتها الإقليمية. وتم الكشف عن النتائج للمرة الأولى خلال فعالية "Going Global 2024" التي انعقدت في أبوجا، نيجيريا. وأكدت الدراسة أن مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود، حيث بلغ عدد الطلاب 27 ألفا و865 خلال عام 2022/ 2023، كما أظهرت الضغوط الاقتصادية توجهًا متزايدًا نحو برامج التعليم المحلية عبر الحدود، مما يفتح المجال لشراكات جديدة داخل البلاد.
وفي الإمارات، تم التركيز على التعليم العالي والدراسات العليا، ما جعلها مركزًا إقليميًا للابتكار في التعليم، مدعومًا بنماذج تعليم مرنة ومتقدمة. أما قطر، فقد أظهرت تفضيلًا لبرامج التعليم المرنة وعبر الإنترنت، حيث تمثل 45% من تسجيلات التعليم عبر الحدود، بما يتماشى مع استراتيجياتها لتعزيز التعليم المرتبط باحتياجات الصناعة.
وقدمت الدراسة إطار عمل لاستدامة التعليم عبر الحدود قائمًا على خمسة محاور رئيسية هي المنافع المتبادلة، الجدوى المالية، شمولية الشراكات وعمقها، تطوير القيادات والموارد البشرية والثقة المتبادلة والتواصل.
يهدف هذا الإطار إلى مساعدة المؤسسات في بناء شراكات طويلة الأمد تتماشى مع أولويات التنمية الإقليمية.
وأكدت نسمة مصطفى، رئيسة رؤى التعليم العالي وحركة الطلاب في المجلس الثقافي البريطاني، بالدراسة أن هذا الحدث يبرز الإمكانات التحويلية للتخطيط المدروس والحوكمة المشتركة، لضمان شراكات تعليمية تقدم التميز الأكاديمي وتسهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية."