طقس الغد… الحرارة أدنى من معدلاتها وهطولات مطرية وثلجية متوقعة على مناطق متفرقة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
دمشق-سانا
توالي درجات الحرارة غداً ارتفاعها قليلاً مع بقائها أدنى من معدلاتها بحوالي 1 إلى 3 درجات مئوية، نتيجة بقاء البلاد تحت تأثير امتداد ضعيف لمنخفض جوي يمتد في طبقات الجو كافة مرفق بكتلة هوائية باردة ورطبة نسبياً.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها المسائية أن يستمر الجو غائماً جزئياً إلى غائم أحياناً، مع بقاء الفرصة لهطل زخات من المطر فوق مناطق متفرقة، تكون غزيرة وخاصة على المناطق الساحلية، وثلجية على المرتفعات الجبلية العالية، بينما يكون الجو بارداً ليلاً بشكل عام، محذرة من حدوث الصقيع والجليد على المرتفعات الجبلية، وتشكل الضباب في بعض المناطق الداخلية وخاصة الوسطى والشمالية والجزيرة.
وتكون الرياح غربية إلى جنوبية غربية بين الخفيفة والمعتدلة مع هبات نشطة أحياناً تتجاوز سرعتها 60 كيلومتراً في الساعة، تثير الغبار في المناطق الجنوبية الشرقية والبادية، والبحر متوسط ارتفاع الموج.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
نداء كردي لتوحيد الصفوف.. ضرورة تعزيز التنسيق الأمني لسد ثغرات الخطر - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
طالب عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد الحاج عمر، اليوم السبت (22 شباط 2025)، إلى زيادة مستوى التنسيق الأمني بين قوات الجيش والبيشمركة.
وقال الحاج عمر في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "يجب زيادة مستوى التنسيق الأمني بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة لتأمين الوضع الأمني في المناطق الفاصلة بين ديالى والسليمانية، ومناطق حمرين ووادي الشاي".
وأضاف، أن "عناصر تنظيم داعش يستغلون الفراغات الأمنية في مناطق خط التماس في المناطق المشتركة بين الجيش والبيشمركة في المناطق المتنازع عليها، وخاصة في المناطق القريبة من وادي الشاي وتلال حمرين، لمنع أي تحرك للتنظيم الإرهابي".
في السنوات الأخيرة، شهدت المناطق المتنازع عليها بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، وخاصة في مناطق ديالى والسليمانية وحمرين، توترات أمنية كبيرة نتيجة لهجمات تنظيم داعش الإرهابي.
وتتمثل إحدى أبرز القضايا في التنسيق بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة، حيث تتداخل مهام القوات في مناطق فاصل جغرافي قد يشهد تحديات في التنسيق بين الجانبين. ويعتبر تعزيز التعاون بين الطرفين ضروريا لتحسين الوضع الأمني في هذه المناطق، وتفادي أي محاولات لشن هجمات من قبل عناصر داعش، الذين يستغلون الثغرات الأمنية للتحرك بحرية في هذه المناطق.