شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن وصول قائد بعثة المينورسو الجديد إلى الصحراء المغربية، وصل إلى المغرب القائد الجديد لبعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء المغربية مينورسو الجنرال فخر الأحسن من بنغلادش.وكان في استقباله، .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصول قائد بعثة المينورسو الجديد إلى الصحراء المغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وصول قائد بعثة المينورسو الجديد إلى الصحراء المغربية

وصل إلى المغرب القائد الجديد لبعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء المغربية (مينورسو) الجنرال فخر الأحسن من بنغلادش.

وكان في استقباله، الثلاثاء، المفتش العام للقوات الملكية المسلحة وقائد المنطقة الجنوبية اللواء محمد بريض.

ويخلف الجنرال الأحسن الجنرال الباكستاني ضياء الرحمن، الذي أنهى مهمته في مارس.

وكان لديه مهنة عسكرية طويلة وخدم في بعثتين لحفظ السلام، في الصومال وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

وتم إنشاء البعثة في عام 1991 من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بعد قبول مقترحات التسوية من قبل المغرب وجبهة البوليساريو.

كما تراقب البعثة احترام وقف إطلاق النار وتسهم في استقرار المنطقة واستئناف العملية السياسية.

وتشمل ولاية المينورسو حماية المدنيين، والأطفال، ومنع النزاعات، والأعمال المتعلقة بالألغام، وتعزيز حقوق الإنسان، وإصلاح قطاع الأمن، وإدارة النزاعات والموارد الطبيعية.

Le général Mohamed Berrid, inspecteur général des Forces armées royales et commandant la zone Sud, reçoit le nouveau commandant des forces de la #MINURSO au Sahara occidental, le général Mohamed Fakhrul Ahsan du Bengladesh @UN @FAR_MAROC #FAR pic.twitter.com/RGaHP6hfHm

— Global Impact Intelligence (@GlobalImpactIn2) July 18, 2023

ظهرت المقالة وصول قائد بعثة المينورسو الجديد إلى الصحراء المغربية أولاً على Maroc 24 المغرب 24.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دعوة مفتوحة لاكتشاف جمال الربع الخالي

الصحراء ليست فقط مكانًا فارغًا كما يتصورها البعض، بل هي حياة متجدِّدة، مليئة بالمفاجآت والجمال. دعوة مفتوحة مني لكل المغامرين حول العالم، وقبلهم أبناء بلدي، لاكتشاف جمال صحارينا. الربع الخالي ليس فقط صحراء شاسعة، بل هو كنز من كنوز الطبيعة، ينتظر من يستكشفه ويبرز قيمته البيئية والثقافية.

صحراؤنا ليست مجرد مكان، بل هي تجربة حياة، وهي جمال لا يمكن إدراكه إلا إذا عشت وسطه، واستنشقت هواءه، وتأملت سماءه. أدعوكم جميعًا إلى هذه المغامرة التي ستغير نظرتكم للحياة، كما غيرتها لي.في رحلتي الأخيرة لعبور صحراء الربع الخالي، والتي امتدت على مسافة 600 كيلومتر، اكتشفت أن هذه المغامرة هي الأجمل في حياتي، بل إنها تفوقت بجمالها حتى على مغامرتي لتسلُّق القمم السبع. الجمال الذي رأيته في صحراء الربع الخالي، لا يمكن أن تصفه الكلمات، بل إن أي محاولة لوصفه قد تظلمه.

كل خطوة خطوتها في هذه الصحراء كانت تحمل معها متعة وتأملاً. لم أكن أخشى شمسًا قوية تنعكس على سطح الثلوج مسبِّبة العمى المؤقت، ولا كنت أخاف الشقوق الخفية تحت الثلوج، أو الانهيارات الجليدية، أو الصخور غير المستقرة، أو حتى سلامة الحبال التي كنت أعتمد عليها في تسلُّق الجبال. هنا في الصحراء، وجدت نفسي في حضن الأمان، محاطًا بجمال طبيعي يمنح النفس هدوءً وصفاءً.

كانت السماء ليلًا مشهدًا مذهلًا. آلاف النجوم تزين السماء الصافية، في لوحة لا يمكن لأي رسام في العالم أن يجسدها. في كل ليلة، كنت أتعلم أسماء النجوم وكيفية قراءتها للتنقل في هذه البرية الشاسعة، وكأنها دورة تدريبية سماوية مفتوحة. ومع كل ذلك، كنت أشاهد الشهب وهي تتهاوى أمامي وكأنها لوحات فنية تتغير كل لحظة. هذا المشهد كان أكثر نقاءً وجمالاً ممّا رأيته في حياتي، وذكرني بسماء إفريقيا الصافية عندما تسلَّقت جبل كليمنجارو، لكنه هنا كان أكثر روعة وأقرب إلى القلب.
بدأت مغامرتي من منطقة “أم الحديد”، الشهيرة بسقوط النيزك العظيم، حيث أقمت معسكري الأول. ومن هناك، توجهت نحو “طويل الخطام”، وهي مسافة تبلغ 200 كيلومتر استغرقت خمسة أيام لقطعها بمعدل 40 كيلومترًا يوميًا. ثم واصلت المسير إلى بئر “أمقرون”، قاطعًا 90 كيلومترًا، ثم إلى “بيض اللحي” على بعد 45 كيلومترًا. في المرحلة الثالثة، وصلت إلى منطقة “القعد حد الصبخ”، قاطعًا 60 كيلومترًا، واختتمت رحلتي بالوصول إلى بحيرة “أم الحيش” الجميلة، التي تعد إحدى عجائب الربع الخالي، على بعد 160 كيلومترًا.

خلال الرحلة، كانت جغرافية الصحراء تتغير بسرعة، وكأنها تخاطبني بلغة الطبيعة. الكثبان الرملية كانت تتشكل وتتحرك مع قوة الرياح، ألوان الرمال تتدرج بين الأبيض والأصفر والأحمر والذهبي، وكل لون يحمل معه جمالًا خاصًا. في بعض المناطق، كانت الكثبان ترتفع إلى 300 أو حتى 400 متر، في مشهد يملأ النفس بالرهبة والجمال.

jebadr@

مقالات مشابهة

  • «شموخ المغربية».. على أنغام الموشحات الأندلسية
  • المملكة المغربية.. والتعايش الديني والثقافي
  • الحرس الثوري يعلن جاهزيته للمعركة: سماء إسرائيل مفتوحة أمامنا
  • سعر “حب الملوك” يصل مستويات خيالية بالأسواق المغربية
  • وصول مئات المهاجرين إلى اليونان منذ مطلع العام الجديد
  • "المرموم.. فيلم في الصحراء" منصة للإبداع السينمائي في قلب دبي
  • نشرة التوك شو| حقيقة وصول فيروس HMPV الجديد إلى مصر وأصداء إقالة السيد البدوي من حزب الوفد
  • دعوة مفتوحة لاكتشاف جمال الربع الخالي
  • على الطريقة المغربية| حضري طاجن باللحم والخضار الشهي
  • الموافقة!!