لهذا السبب.. عصام صاصا التريند الرابع على اليوتيوب
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تصدر مؤدي المهرجانات عصام صاصا التريند على موقع الفيديوهات يوتيوب واحتل المركز الرابع في المحتوى الرائج على موقع اليوتيوب، بعد طرح مهرجان أول إنجاز ان أنا عيط.
يذكر ان المهرجان من كلمات عبده روقه، توزيع الموسيقى كيمو الديب، إخراج ومونتاج أشرف رمضان.
يذكر أن آخر أعمال عصام صاصا كان مهرجان منحرفين
مكلمات الأغنية:
في حضورنا الدنيا بتتشقلب داللي يخصمنا بيتغلب والايام مهما بتتقلب ثابتين دايم علي مبدأنا احنا مسكنا الهوا بايدينا قلبنا دايما علي بعضينا وشقينا لحد ماعدينا سالكين دايما للي خلقنا منحرفين اعذرونا لو مش شايفين وانتو من يومكو شفافين قاطعو عليكو هلاهيل الفاقدين اللي في المعارك جاحدين مسيطرين وكمان حطين مفيناش حد عويل فرسان في حروبنا وبنقبل عمرنا ما نحك ولا نطبل وبنات بتعاكس وتسبل لو بت كيوت مرحب بيها من فضل الخصم ما يكرفش اصلنا في عراكنا ما بنشوفش خوفنا كتير ومبنخافش اسمنا سمع في ٢٠٠ جيها الاشباح هتتدبح هنا لو دباح الشبل هنا مولود سفاح وفي ايدو سكينا الاساطير احنا الخطر علي اي خطير يلي انت عامل فيها بتطير تسقط علي ايدينا قاطعين ع الدنيا باخبارها ازاي اخصامنا نعبرها بنكبر للي يكبرها ومحدش كان خيرو علينا لو فاكر نفسك جونسينا هتعاني جدًا من مطاوينا احنا بنفسينا استقوينا محتجناش حد سند لينا انتي حبيبتي وماي وايف وحياتي وبنتي اموت بجد دا لو يوم غبتي عشان بحبك مووت انتي الروح انتي البعيد عنك مجروح البعد عنك مش مسموح يا احلي البنات يا كيوت الباقي ع العشره بنوفيلو والخاين عبيلو واديلو لو كل واحد حب زميلو كان زمان الدنيا احسن واحلا بنجامل دون اي مقابل لو تغدر بينا سد وقابل هنفرقع جيهتك بقنابل وهتغلب وتخش في سحلا مبنتهدش احنا بنسد ومتسدش احنا يابني كتير متعدش من يومنا مشاغبين مبنعطلش احنا نفعل ومبنقولش لو جي تاكل هنا متاكلش ومن زمان راكبين العمر واحد والموت ممكن ضربتي ملهاش اي مسكن اللي يخصمني لازم يركن ومفيش مخلوق يتوقعني من يومي مشاغب ومزاول تخسر قدامي مهما تحاول تبدأ عادي هبدأ واناول اصل انا مجنون ابعد عني
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤدي المهرجانات عصام صاصا مهرجان منحرفين كيمو الديب
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.