بوابة الوفد:
2025-02-02@00:58:31 GMT

إيرادات فيلم أنا وابن خالتي في آخر ليلة عرض

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

حقق فيلم أنا وابن خالتي، بطولة بيومي فؤاد، سيد رجب، حصد إيرادات ضعيفة في الأيام الأخيرة، أمس السبت 3 ألاف جنيه في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

 

 يضم فيلم أنا وابن خالتى مجموعة من النجوم، وأبرزهم: سيد رجب وبيومى فؤاد وهنادى مهنا، وعلى لوكا، إنعام سالوسة، من تأليف دعاء عبد الوهاب وعمرو أبو زيد، ومن إخراج أحمد صالح.

 

فيلم أنا وابن خالتى، تدور أحداثه في إطار كوميدي حول (حسن) و (إسماعيل) ابنَي الخالة، حيث يقع بينهما صراع تقليدي قديم لإثبات أفضلية أحدهما على الآخر من خلال عدة مواقف كوميدية ليكتشفا في النهاية أن المكسب الحقيقي هو العائلة والحب المتبادل.

 فيلم أنا وابن خالتى  آخر أعمال سيد رجب

يذكر أن آخر أعمال سيد رجب، فيلم "19 ب"، ويجسد الفنان ضمن الأحداث شخصية حارس عقار تركه أصحابه، وهو المسئول الأول عنه، ويدخل في صراعات مع أشخاص يريدون الاستيلاء عليه.

تدور أحداث فيلم "19 ب" فى فيلا قديمة هجرها سكانها منذ عشرات السنين، حيث يعيش حارس عجوز حياة شديدة الروتينية، ويقضى أغلب يومه فى عزلة عن عالم الشارع الخارجى، حتى يجد نفسه مجبرًا على خوض مواجهة تغيير حياته بالكامل.

 

 آخر أعمال بيومي فؤاد

وكانت آخر أعمال بيومي فؤاد، فيلم مستر إكس، والذي عرض أخيرًا بدور العرض السينمائي، وحقق نجاحًا كبيرًا وجمع إيرادات بالملايين.

 

تفاصيل فيلم مستر إكس

فيلم مستر إكس بطولة أحمد فهمي، هنا الزاهد، محمد أنور، بيومي فؤاد، أوس أوس، تأليف أماني التونسي وأحمد عبدالوهاب وأمجد الشرقاوي، إخراج أحمد عبدالوهاب وإنتاج أحمد السبكي.

 

 وتدور أحداث فيلم مستر إكس، حول تسبب عقدة نفسية قديمة لدى إكس في إنشاء منظمة سرية، يسعى من خلالها بدفع الرجال لطلاق زوجاتهم، ولكن تنشأ قصة حب بينه وبين محامية تضعها الظروف في طريقه، فيحاول جاهدا إبعادها عن كل المخاطر.

ليه تعيشها لوحدك.. رفع الفيلم من السينمات لهذا السبب

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم أنا وابن خالتي أحداث فيلم أنا وابن خالتي إيرادات فيلم أنا وابن خالتى فیلم أنا وابن فیلم مستر إکس بیومی فؤاد آخر أعمال

إقرأ أيضاً:

مستر ترامب.. العالم ليس ولاية امريكية

فى عالم يتجه نحو التعددية القطبية واحترام سيادة الدول، يبدو أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ما زال يعيش فى حقبة مختلفة، حيث يتصور نفسه «حاكماً بأمره» فى شئون دول أخرى. ترامب، الذى يعتقد أن بإمكانه فرض إرادته على الشعوب والحكومات، يغفل حقيقة أساسية: أن العالم لم يعد يتقبل منطق التهديدات والاستعلاء، وأن عهد الاستعمار والهيمنة المطلقة قد ولى منذ زمن طويل.
ترامب، الذى يعمل وفقاً لسياسة «أمريكا أولاً»، يتصرف كأن العالم ولاية من الولايات المتحدة الأمريكية. لكنه ينسى أن لكل شعب حقاً فى تقرير مصيره، ورفض ما لا يتوافق مع مصالحه الوطنية. الشعوب اليوم ليست مستعدة للخضوع لإملاءات خارجية، خاصة عندما تأتى بشكل تهديدات واستعلاء.
فى قضية غزة، حاول ترامب فرض رؤيته الشخصية على مصر والأردن، متصوراً أن بإمكانه إجبارهما على استقبال لاجئين من غزة. لكن الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى كان واضحاً فى رفضه القاطع لهذا الطرح. السيسى أكد أن مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين، ولن تكون طرفاً فى أى مخطط يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. هذا الموقف يعكس إرادة شعبية راسخة، ترفض الانصياع لضغوط خارجية، مهما كان مصدرها.
ترامب، الذى اعتاد أسلوب التهديد، يبدو أنه لم يستوعب بعد أن هذا الأسلوب لم يعد يجدى نفعاً مع الشعوب التى تتمسك بسيادتها وكرامتها. مصر، كدولة ذات تاريخ عريق وإرادة قوية، لن تنكسر أمام تهديدات، ولن تسمح لأحد أن يفرض عليها ما يتعارض مع مصالحها الوطنية.
ترامب، الذى بدأ ولايته الرئاسية بموجة من القرارات المثيرة للجدل، لم يحصد سوى كراهية الشعوب حول العالم. من المكسيك إلى بنما، ومن الدنمارك إلى كولومبيا، توالت ردود الأفعال الرافضة لسياساته التهديدية والاستعلائية.
فى المكسيك، رفضت الحكومة استقبال طائرة محملة بالمهاجرين، وهددت بالتعامل مع الولايات المتحدة بالمثل. وفى بنما، رفض الرئيس خوسيه راؤول مولينو تصريحات ترامب التى طالبت بتبعية قناة بنما للولايات المتحدة، مؤكداً أن بنما دولة مستقلة ولن تقبل أى مساس بسيادتها.
أما فى الدنمارك، فقد رفضت رئيسة الوزراء ميتى فريدريكسن بشكل قاطع أى محاولة لشراء جزيرة جرينلاند، مؤكدة أن «جرينلاند ليست للبيع». وفى كولومبيا، وصف الرئيس جوستافو بيترو ترامب بأنه يمثل «عرقاً أدنى»، ورفض مصافحة «تجار الرقيق البيض»، فى إشارة إلى سياسات ترامب العنصرية.
حتى القضاء الأمريكي، رفض العديد من قرارات ترامب، خاصة تلك المتعلقة بالهجرة والمهاجرين. العالم بأسره، لأول مرة، يتفق على رفض سياسات ترامب، ما يعكس مدى العزلة التى يعيشها الرئيس الأمريكي.
ترامب، الذى يعتقد أنه قادر على فرض إرادته على العالم، يغفل حقيقة أن الشعوب لم تعد تقبل منطق التهديدات والاستعلاء. العالم اليوم مختلف، والسيادة الوطنية لم تعد مجرد شعارات، بل واقع يعيشه كل شعب. ترامب، الذى يحصد العداء من كل حدب وصوب، عليه أن يعيد النظر فى سياساته، وأن يدرك أن العالم ليس ملكاً لأحد، وأن الشعوب لن تقبل بأن تكون مجرد أدوات فى لعبة القوى العظمى.
فى النهاية، العالم يتجه نحو التعددية واحترام السيادة، وترامب، إن أراد أن يترك إرثاً إيجابياً، عليه أن يتكيف مع هذا الواقع الجديد، بدلاً من الاستمرار فى سياسات عفا عليها الزمن.

مقالات مشابهة

  • Watch It تكشف عن البوستر الرسمي لمسلسل “حكيم باشا” استعدادًا لرمضان 2025
  • إيرادات فيلم الهنا اللي أنا فيه تقترب من المليون في آخر يوم عرض
  • ارتفاع إيرادات فيلم 6 أيام بالأمس
  • آخر إيرادات فيلم "الهنا اللي أنا فيه" بشباك تذاكر السينمات المصرية
  • مستر ترامب.. العالم ليس ولاية امريكية
  • تقترب من مليون.. إيرادات فيلم "6 أيام" لـ أحمد مالك
  • الفنان مصطفى شعبان ينعي شقيقه الأصغر: اللهم اجبر قلوبنا على فراقه
  • لأول مرة.. انتصار «صعيدية» في مسلسل قهوة المحطة رمضان 2025
  • شاهد.. مصطفى شعبان تاجر آثار في أولى تجاربه الصعيدية
  • شكرًا ترامب