تشيلسي يسقط برباعية في عقر داره أمام وولفرهامبتون «فيديو»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
واصل تشيلسي ترنحه في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بعدما تلقى خسارة قاسية 2 / 4 أمام ضيفه وولفرهامبتون، اليوم الأحد، في المرحلة الـ23 للمسابقة، التي شهدت أيضا تعادل بورنموث 1 / 1 مع ضيفه نوتينجهام فورست.
وعلى ملعب (ستامفورد بريدج) في العاصمة البريطانية لندن، بادر تشيلسي بالتسجيل عن طريق كول بالمير في الدقيقة 19، لكن سرعان ما أدرك وولفرهامبتون التعادل بهدف سلجه ماثيوس كونيا في الدقيقة 22.
وأضاف وولفرهامبتون الهدف الثاني، الذي جاء عبر النيران الصديقة، عقب تسجيل أكسيل ديساسي، لاعب تشيلسي هدفا بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 43.
وواصل كونيا تألقه في المباراة، عقب تسجيله الهدفين الثاني والثالث لمصلحة وولفرهامبتون في الدقيقتين 63 و82 من ركلة جزاء على الترتيب، ليحرز (هاتريك)، وينصب نفسه بطلا للقاء دون منازع.
وقلص تياجو سيلفا الفارق بإحرازه الهدف الثاني لتشيلسي في الدقيقة 86.
وارتفع رصيد وولفرهامبتون، الذي عاد لطريق الانتصارات عقب تعادله مع برايتون وخسارته من مانشستر يونايتد في المرحلتين الماضيتين، إلى 32 نقطة في المركز العاشر.
في المقابل، توقف رصيد تشيلسي، الذي خسر 1 / 4 أمام ليفربول في المرحلة الماضية، عند 31 نقطة في المركز الحادي عشر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول الدوري الإنجليزي تشيلسي وولفرهامبتون نوتينجهام فورست تشيلسي ضد وولفرهامبتون أهداف تشيلسي فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
الآلاف يحتشدون أمام الكنيست الإسرائيلي للمطالبة بالتوصل لاتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتشد آلاف المتظاهرين أمام الكنيست الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، للمطالبة بالتوصل لاتفاق لإطلاق سراح المحتجزين، ووقف الحرب، وفق نبا عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكانت إسرائيل وحركة حماس، توصلتا بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار من 3 مراحل، يقود إلى إنهاء الحرب في غزة.
وبعد انتهاء المرحلة الأولى مطلع مارس الجاري، رفضت إسرائيل الانخراط في المرحلة الثانية، وهو ما تمسكت به «حماس».
ومنتصف مارس الجاري قدم المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، خطة مؤقتة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة إلى أبريل، بعد رمضان، وعيد الفصح اليهودي، ولإتاحة الوقت للتفاوض على وقف دائم للقتال.
وأيدت إسرائيل مقترح المبعوث الأميركي؛ بتمديد المرحلة الأولى لعدة أسابيع، تستأنف خلالها المفاوضات، لكن «حماس»، رفضت ذلك وأصرت على بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي يعني فعليًا إنهاء الحرب.
وفجر 18 مارس، استأنفت إسرائيل الحرب بضربات قوية على غزة، قُتل خلالها مئات الفلسطينيين، علما أنها منعت دخول المساعدات إلى القطاع قبل أيام.