euronews:
2025-04-02@20:18:56 GMT

شاهد: دمار في رفح بعد غارة إسرائيلية على سيارة مدنية

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

شاهد: دمار في رفح بعد غارة إسرائيلية على سيارة مدنية

استهدفت طائرة إسرائيلية من دون طيار سيارة مدنية، اليوم الأحد، في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

اعلان

وقال شاهد عيان لوكالة أسوشييتد برس: "لقد ضربوا السيارة بصاروخين من طائرات بدون طيار، إنها سيارة مدنية، ولا يوجد بها شيء".

ولم يبلغ عن وقوع إصابات ولم يكن هناك أحد في السيارة التي كانت بالقرب من مقبرة في مدينة رفح.

وقد لجأ أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة إلى رفح والمناطق المحيطة بها.

شاهد: مظاهرة في تل أبيب مطالبة في الإفراج عن الأسرى بقطاع غزةاجتماع مصري - فرنسي.. دعوة مشتركة لوقف إطلاق النار في غزة وإقامة دولة فلسطينية

وقالت وزارة الصحة في غزة يوم السبت إن 107 أشخاص قتلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد القتلى في زمن الحرب إلى 27,238. وأصيب أكثر من 66 ألف شخص.

وحذرت الأمم المتحدة من أن رفح أصبحت "مكانًا يائسًا" مع فرار آلاف الأشخاص إلى المدينة من خان يونس وأجزاء أخرى من جنوب غزة مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس.

وقال ينس ليركه المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يوم الجمعة إن الوضع في رفح "لا يبدو جيدًا" وسط مخاوف من أن المدينة قد تكون محورًا جديدًا للحملة الإسرائيلية ضد حماس في غزة.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسرائيل تنتظر رد حماس وانقسام في حكومة نتنياهو حول صفقة التبادل المحتملة لحظات من الفرح.. أب يتواصل مع ابنته المحاصرة في خان يونس شرطة ورواتب بالدولار.. حماس تعيد بسط سلطتها في غزة بعد أسابيع من الحرب الإسرائيلية على القطاع رفح - معبر رفح طوفان الأقصى غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرةI قصف إسرائيلي لليوم الـ121 على غزة والتوتر يتصاعد على الحدود مع لبنان يعرض الآن Next اجتماع مصري - فرنسي.. دعوة مشتركة لوقف إطلاق النار في غزة وإقامة دولة فلسطينية يعرض الآن Next شاهد: تشييع عناصر الحشد الشعبي الذين قتلوا في القصف الأمريكي على الأنبار يعرض الآن Next فوز بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية كارولينا الجنوبية يعرض الآن Next بعد عام في السجن.. النجم داني ألفيس يمثل الإثنين أمام محكمة في برشلونة اعلانالاكثر قراءة مقتل ثلاثة أشخاص بينهم مستشار في الحرس الثوري الإيراني في قصف إسرائيلي على جنوب دمشق تغطية مستمرة| غارات إسرائيلية متواصلة على غزة ومظاهرات تجوب العالم للمطالبة بوقف هجمات إسرائيل حكم آخر.. سبع سنوات بالسجن لرئيس الوزراء السابق وزوجته بتهمة انتهاك قانون الزواج بالصور.. الدمار الذي خلفته الغارات الأمريكية على مقرات الحشد الشعبي العراقي وقتلت 16 شخصا هل الخلاف بين السنوار وقادة حماس خارج القطاع سبب تأخر الرد على مقترح الهدنة؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف إسرائيل بريطانيا اليمن مظاهرات اغتصاب تل أبيب روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف إسرائيل بريطانيا My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رفح معبر رفح طوفان الأقصى غزة غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف إسرائيل بريطانيا اليمن مظاهرات اغتصاب تل أبيب روسيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف إسرائيل بريطانيا یعرض الآن Next فی غزة

إقرأ أيضاً:

غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟

#غزة بعد #الرهائن… نحو #تهدئة أم #تصفية؟

د. #هشام_عوكل – أستاذ إدارة الأزمات والعلاقات الدولية

في عالم يتفنن في صناعة الأوهام، يبدو أن واشنطن وتل أبيب وجدا أخيراً الوصفة السحرية لحل القضية الفلسطينية: حفنة رهائن مقابل عشرات الآلاف من الشهداء، وتسليم السلاح، وخروج قادة المقاومة… باختصار: هدنة مقابل الاستسلام.

خمسون ألف شهيد، وأكثر من مئة ألف جريح، ومدينة كاملة مسحت عن وجه الأرض، كل ذلك يُختزل اليوم بمفاوضات تُدار على طاولة باردة، تُناقش تفاصيل “ما بعد حماس”. من يملك الجرأة أن يسأل: ماذا بعد الشعب؟

مقالات ذات صلة حين يكون العيد مُرّاً…! 2025/03/31

الطرح الذي يُطبخ حالياً ليس مجرد تسوية، بل محاولة تفكيك جذور الصراع الفلسطيني عبر مسكنات قصيرة الأمد. يُطلب من حماس أن تلقي سلاحها، أن تغادر غزة، أن تُسلم رقبتها في مشهد يبدو أنه مستوحى من نهاية عصابات في أفلام مافيا رديئة الإنتاج، لا من حركة سياسية عمرها أكثر من ثلاثة عقود، تحكم أكثر من مليوني إنسان.

لكن السؤال الأعمق: هل السابع من أكتوبر كان صدفة؟ أم مؤامرة؟ أم كلاهما؟ هل فتح حماس للجبهة كان قراراً مستقلاً؟ أم جرى دفعها نحوه بذكاء شيطاني؟ تبدو العملية الآن وكأنها مصيدة نُصبت بعناية: فخ عسكري قاد لغزو كامل، وفخ سياسي يراد له أن ينهي القضية برمتها.

لا أحد يملك بعد المفاتيح الكاملة لهذا اليوم. حتى من خطط له، ربما لم يتوقع النتائج الكارثية بهذا الحجم. إسرائيل بدت وكأنها تلقت الضربة، ثم نهضت بتأييد دولي غير مسبوق، واستخدمت الحدث كذريعة لتدمير غزة، و”إعادة تشكيلها”.

وفي خلفية المشهد، تظهر الولايات المتحدة، لا كوسيط، بل كطرف أصيل. تضغط على الفلسطينيين، على العرب، على الجميع، لترتيب المنطقة بما يناسب مصالحها. التهدئة المطروحة الآن ليست إلا خطوة نحو فرض أمر واقع جديد: غزة بدون مقاومة، وربما لاحقاً بدون هوية.

لكن الغريب، أن العالم لا يسأل عن غزة المحروقة، بل عن الرهائن. لا يتساءل كيف يُقتل المدنيون تحت الركام، بل متى تخرج حماس؟ هنا بالضبط تدخل الكوميديا السوداء: شعب يُباد أمام كاميرات العالم، والمجتمع الدولي يناقش تفاصيل خروج قيادي أو تسليم بندقية.

هل يقبل الفلسطيني بهذا النوع من الحلول؟ ربما تُفرض عليه، كما فُرضت أوسلو قبلاً. لكن ما لم يفهمه صناع القرار في واشنطن وتل أبيب، أن الفلسطيني لا يستسلم، حتى لو صمت مؤقتاً. غزة ليست فقط مكاناً، بل فكرة، والفكرة لا تموت.

قد تكون الهدنة قريبة، وقد يُفرج عن بعض الرهائن، وقد يُدفع ببعض القادة للخروج… لكن من يخرج من ذاكرة الناس؟ من يخرج من وجدان أمة تُشاهد المجازر على الهواء مباشرة؟

السابع من أكتوبر كان صدمة… لكن الأهم، هو ما بعده. وما بعده يبدو حتى الآن أكثر رعباً من كل ما سبقه.

وفي نهاية هذا المشهد، تطل فكرة كانت قد طُرحت علناً خلال فترة إدارة ترامب: التهجير الجماعي لغزة. فهل ما زال هذا المشروع حيّاً؟ أم أن التهجير أُعيدت صياغته بشكل أكثر “أناقة”، عبر تهجير القادة لا السكان؟ وهل الهدف من الضغط الحالي هو خلق واقع جديد يتم فيه استبعاد حماس، مقابل الحفاظ على سكان غزة، ولكن تحت إدارة جديدة؟

تُطرح اليوم عدة سيناريوهات: هل ستُعاد غزة إلى السلطة الفلسطينية؟ أم تُدار من قبل لجنة عربية؟ أم توضع تحت إشراف دولي؟ أم تُسلم لحكومة تكنوقراط محايدة؟ كل هذه الاحتمالات تعكس تخبطاً في الرؤية، لا مشروعاً واضح المعالم.

غزة بعد التبادل، بعد مسلسل الرهائن، بعد الهدنة… إلى أين؟ هذا هو السؤال الحقيقي الذي يجب أن يُطرح الآن، لا فقط متى تخرج حماس، بل ماذا يدخل مكانها؟

مقالات مشابهة

  • الآن.. غارة للعدو الأمريكي تستهدف سيارة مواطن في منطقة قحازة محافظة صنعاء (تفاصيل)
  • غارة إسرائيلية تستهدف محيط البحوث العلمية في دمشق (شاهد)
  • غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف دمشق ومطار حماة العسكري (شاهد)
  • غارة إسرائيلية تستهدف محيط البحوث العلمية في العاصمة السورية دمشق (شاهد)
  • غارة إسرائيلية تستهدف محيط مطار عسكري في ريف حمص
  • جيش الاحتلال يعرض تحقيقه في أحداث “حفل الطبيعة”.. المستوطنون: همكم التغطية على فشلكم أمام حماس
  • كان يُخطّط لعملية ضد طائرة إسرائيلية في قبرص.. معلومات عن حسن بدير الذي استهدفته إسرائيل في غارة الضاحية
  • وزارة الصحة اللبنانية: 3 شهداء في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية
  • غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟
  • سيارة تودي بحياة سيدة على طريق مطار بورسعيد