البيت الأبيض عن مقترح الهدنة: الكرة الآن في ملعب حماس
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أكد مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، أن الكرة الآن في ملعب حماس فيما يتعلق بالوصول إلى اتفاق للتهدئة في غزة.
وأشار سوليفان إلى أن الولايات المتحدة تعتقد أنه من الضروري التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين، بما في ذلك الأمريكيين، الذين احتجزتهم حماس خلال الهجوم الأخير. وأكد أن هذا الأمر سيكون في مصلحة الأمن القومي للولايات المتحدة وأنه يعتبر أولوية قصوى بالنسبة للبلاد.
وأشار سوليفان إلى أن الكرة الآن في ملعب حماس وأن الإسرائيليين قدموا اقتراحًا بشأن ذلك.
في الوقت نفسه، نفى القيادي في حماس، أسامة حمدان، وجود خلافات داخل الحركة وأكد أنهم يدرسون مقترحًا للتهدئة.
من جانب آخر، أعلن سوليفان أن القضايا الإنسانية في غزة ستكون من أولويات وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته للشرق الأوسط في هذه الفترة.
تهدف الجولة الحالية لبلينكن إلى زيارة عدة دول، بما في ذلك إسرائيل ومصر وقطر والسعودية والضفة الغربية. ومن المتوقع أن تكون إحدى أولويات بلينكن تأمين المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة الذين يعانون من ظروف صعبة جراء الهجمات الإسرائيلية المستمرة. وأكد سوليفان أيضًا أن احتياجات الشعب الفلسطيني ستكون في المقدمة وفي قلب الأولويات خلال هذه الجولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة مستشار الأمن القومى البيت الأبيض ملعب حماس حماس
إقرأ أيضاً:
قصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيض..صور
بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، لم تكن لحظة إعلانه عن فوزه مجرد خطاب سياسي، بل كانت أيضاً لحظة مليئة بالعواطف، حيث أصر على شكر زوجته ميلانيا ترامب بشكل خاص.
رسالة شكر من ترامب لميلانياعبر ترامب عن امتنانه الكبير لدورها المهم في حياته، واصفاً إياها بأنها شريكته الداعمة والسيدة الأولى التي كانت بجانبه في أحلك اللحظات.
حملات ترامب الإنتخابيةخلال حملته الانتخابية، كان لميلانيا دورٌ محوري؛ فقد ظهرت بجانبه في العديد من الفعاليات، وألقت كلماتٍ تدعم فيها برنامجه الانتخابي، مما ساهم في تعزيز صورته أمام الجمهور، ولم يكن دورها مقتصراً فقط على الظهور العلني، بل كانت توفر له دعماً نفسياً كبيراً في حياته الشخصية أيضاً، ما أعطى حملته طابعاً إنسانياً وعائلياً.
وبعد إعلان فوزه، أعرب ترامب عن شكره وامتنانه، مشيراً إلى أنها لم تكن مجرد زوجة داعمة فحسب، بل شخصية مؤثرة ورمزاً للنجاح بحد ذاتها، وذكر بفخر أن لها كتاباً حقق مبيعات واسعة، مشيداً بمساهمتها في قضايا الأسرة والمجتمع.
قصة حب ميلانيا وترامب..من اللقاء الأول إلى البيت الأبيضالتقت ميلانيا بدونالد ترامب في حفل خلال أسبوع الموضة بنيويورك عام 1998، حيث كان اللقاء بينهما صدفة،أعجب ترامب بذكائها وجمالها، وأظهر اهتماماً كبيراً بها. رغم فارق العمر الكبير بينهما، وجدت ميلانيا في ترامب شخصية واثقة طموحة، بدأ الاثنان علاقة استمرت لعدة سنوات قبل أن يتزوجا في حفل فاخر عام 2005.
خلال تلك الفترة، دعمت ميلانيا ترامب في طموحاته المتعددة، حيث رافقته في مشاريعه وأهدافه السياسية التي أدت لاحقاً إلى ترشحه للرئاسة.
حياتهما الزوجية والتحولاتشهدت حياتهما الزوجية الكثير من التحولات، وأصبحت ميلانيا السيدة الأولى للولايات المتحدة بعد فوز ترامب في انتخابات 2016، وبرغم تحديات هذا الدور، كانت دائماً داعمة لزوجها، حريصة على تقديم صورة هادئة ومحافظة.
قصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيضقصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيضقصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيضقصة حب ميلانيا وترامب .. من اللقاء الأول إلى البيت الأبيض