خالد جلال ينعى الدكتور الرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
نعى المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى، والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، الدكتور علاء عبد العزيز سليمان، الرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، الذى رحل عن عالمنا فى الساعات الأولى من صباح اليوم .
واعرب جلال عن حزنه الكبير لوفاة الدكتور علاء عبد العزيز سليمان، وقال فقدنا أكاديميا وفنانا مبدعا، استطاع بمهارة الجمع بين الفن والعمل الأكاديمي، وترك بصمته المميزة خلال رئاسته للمهرجان الدولى للمسرح التجريبي، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ووسع مدخله، وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان .
يشار إلى أن الدكتور علاء عبد العزيز سليمان، هو أستاذ الدراما والنقد بمعهد الفنون المسرحية بأكاديمية الفنون بالهرم، حصل على الدكتوراه فى الدراما من كلية رويال هولواي بالمملكة المتحدة، له العديد من النصوص المسرحية منها "الملح الأخضر، حكاية لم تروها شهرزاد، في انتظار جودة، إزعاج"، بالاضافة إلى العشرات من الدراسات والمقالات النقدية، كما شغل "عبد العزيز " العديد من المناصب منها رئيس تحرير سلسلة "نصوص مسرحية" والتي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وتولى رئاسة مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي عام ٢٠٢٠.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخرج خالد جلال رئيس البيت الفني للمسرح للمسرح التجریبی
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة لم تُحسن إدارة المعركة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، إن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث بتواطء غربي وخاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الصمت العربي الذي يجب أن يُلام على ذلك.
وأضاف "يوسف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة، ودراسة العواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذه العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن غياب وحدة الصف ووحدة الموقف والقرار الفلسطيني أحد الأخطاء التي تُرتكب خلال الفترة الحالية.
وأوضح أنه يلقي لوم استمرار الانقسام على السلطة الفلسطينية وعلى حركة المقاومة حماس، مشيرًا إلى أن العمق العربي والإسلامي كان عليه دورا في جمع وحدة الصف الفلسطيني، وإنهاء هذا الانقسام الذي يتيح لرئيس الوزراء فعل ما يفعله في فلسطين ولبنان والكثير من الدول العربية.