شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أول مدربة لفريق محترفين للرجال في إنجلترا تترك منصبها بعد أسبوعين، إنجلترا 8211; أعلن مالك نادي فورست غرين الإنجليزي، انتهاء مهمة هانا دينغلي كمدربة للفريق، بعد أيام على توليها المهمة التي أصبحت من خلالها أول .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول مدربة لفريق محترفين للرجال في إنجلترا تترك منصبها بعد أسبوعين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول مدربة لفريق محترفين للرجال في إنجلترا تترك...

إنجلترا – أعلن مالك نادي فورست غرين الإنجليزي، انتهاء مهمة هانا دينغلي كمدربة للفريق، بعد أيام على توليها المهمة التي أصبحت من خلالها أول امرأة تشرف على تدريب فريق للرجال في عالم المحترفين.

وتولت دينغلي، التي تحمل رخصة تدريب من الاتحاد الأوروبي، المنصب في النادي المنتمي لدوري الدرجة الرابعة، بشكل مؤقت خلال الشهر الجاري بعد رحيل دنكان فيرغسون.

ويأتي المدرب الجديد هورسمان قادما من ساوثهامبتون بعدما قاد فريق الرديف، لكن دينغلي ستبقى في منصبها عند خوض مباراتين وديتين ضد فريقي تحت 21 عاما في كوفنتري سيتي وإيفرتون هذا الأسبوع.

وقال ديل فينس مالك فورست غرين: “أنا ممتن لهانا على تولي المسؤولية في النادي خلال عملية اختيار المدرب”. وأضاف “رغم أنها لم تحصل على المنصب هذه المرة، فإنها اكتسبت خبرة قيمة وقطعت خطوة مهمة في مشوارها العملي”.

وعمل هورسمان أيضا في تدريب الفريق الأول لساوثهامبتون أثناء تولي روبن سيليس المنصب، وقال فينس إن اختياره جاء من بين 100 متقدم للوظيفة. وأضاف: “نحن سعداء بانضمام ديفيد لنا كمدرب للفريق الأول حيث يحمل خبرة كبيرة وأسلوبا حديثا في التدريب يتناسب معنا”.

وانضمت دينغلي إلى نادي فورست غرين للمرة الأولى خلال عام 2019 لتتولى مسؤولية الأكاديمية، ولتصبح أول امرأة تدير أكاديمية في نادي إنجليزي محترف، وفي 2021 أطلقت دينغلي أيضا أكاديمية الفتيات التابعة للنادي.

وخلال مقابلة سابقة لها، قالت دينغلي إنها تأمل في أن يشجع كسرها للحواجز النمطية التي تلاحق النساء في عالم كرة القدم، المزيد من السيدات ليشاركن في التدريب وأدوار مختلفة أخرى تتعلق باللعبة.

المصدر: “وكالات”

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فاينانشيال تايمز: "مقامرة ماكرون المتهورة" تترك الناخبين الفرنسيين أمام اختيار صعب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رأت صحيفة /فاينانشيال تايمز/ البريطانية أن "المقامرة المتهورة" للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تترك الناخبين الفرنسيين أمام اختيار صعب، إذ سيتعين على الملايين الاختيار ما بين دعم اليمين المتطرف أو كتلة يهيمن عليها أقصى اليسار في الانتخابات التشريعية.
وقالت الصحيفة، في مقال رأي نشرته اليوم، إن تصدر حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية يظهر كيف انتهت مقامرة ماكرون لإجراء انتخابات مبكرة بخطأ فادح.
وذكرت الصحيفة البريطانية أنه بفضل حسابات ماكرون الخاطئة فإن حزب التجمع الوطني المناهض للهجرة والمتشكك في الاتحاد الأوروبي لديه فرصة للحصول على أغلبية برلمانية مطلقة في الجولة الثانية من التصويت في السابع من يوليو الجاري - مع عواقب وخيمة محتملة على التماسك الاجتماعي ومكانة فرنسا في أوروبا.
وأشارت إلى أن ماكرون قام بحل البرلمان دون استشارة زعماء الأحزاب الثلاثة في تحالفه الوسطي وفي تحدٍ لكل الحكمة السياسية التقليدية، فعل ماكرون ذلك عندما كان حزب التجمع الوطني يتمتع بالفعل بزخم هائل بعد فوزه الساحق في انتخابات البرلمان الأوروبي في التاسع من الشهر الماضي، وأمر بإطلاق حملة خاطفة مدتها ثلاثة أسابيع فقط، الأمر الذي لم يمنح حلفاءه غير المستعدين سوى القليل من الوقت الثمين لتقويض مصداقية حزب التجمع الوطني في الاقتصاد وقضايا أخرى.
ودعا ماكرون إلى إجراء الانتخابات مراهنا على أن العلاقات المتوترة بين الأحزاب اليسارية في فرنسا ستمنعها من تشكيل جبهة انتخابية مشتركة - وهو ما كان سيسمح لتحالفه الوسطي بتجاوزهم إلى الجولة الثانية بمئات المقاعد، وفي غضون أربعة أيام، وافقت الأحزاب اليسارية الأربعة على ميثاق انتخابي وبرنامج جذري للضرائب والإنفاق.
ولم يضمن حزب التجمع الوطني الأغلبية المطلقة في الجولة الثانية، وتجنبت زعيمة الحزب مارين لوبان أي شعور بالانتصار الليلة الماضية، محذرة من أن النصر ليس مضمونا.
وتتمثل استراتيجية حزب التجمع الوطني الآن في تسليط الضوء على التهديد الذي تواجهه فرنسا، من "اليسار المتطرف ذي الميول العنيفة"، على حد تعبير لوبان.
وقالت الصحيفة: إن أعلى معدل إقبال من الناخبين منذ عقود أدى إلى إنتاج مئات من المنافسات الانتخابية الثلاثية للجولة الثانية، ولعرقلة أقصى اليمين، سيحتاج اليسار ووسطيو ماكرون إلى العمل معا.
وأوضحت أن التعاون حتى الآن جزئي في أحسن الأحوال، حيث قدم جان لوك ميلينشون، زعيم حزب "فرنسا الأبية" المنتمي لأقصى اليسار أول تنازل الليلة الماضية، قائلا: إن الكتلة اليسارية ستنسحب من المنافسات التي تأهلت فيها في المركز الثالث لصالح تحالف ماكرون.
وكان يسار الوسط والخضر قد قالا بالفعل إنهما سيفعلان ذلك فيما تكمن المشكلة في المناطق الأكثر محافظة، حيث قد يكون الوسطيون الذين يحتلون المركز الثالث في وضع أفضل للتغلب على حزب التجمع الوطني.
وأضافت الصحيفة أن معسكر ماكرون واليسار سيتعرضان لضغوط لبذل المزيد من الجهود لتعزيز الجبهة الجمهورية في الأيام المقبلة، وسيكون من الصعب قبول هذا الأمر بالنسبة لرئيس تعامل مع أقصى اليسار واليمين المتطرف على نفس القدر من السوء بالنسبة لفرنسا.
واختتمت الصحيفة البريطانية مقالها بالقول: إنه سيتعين على ملايين الناخبين الآن أن يتصارعوا مع خيار صعب في صناديق الاقتراع في السابع من يوليو بين يمين متطرف قريب بشكل خطير من السلطة وكتلة يسار خاضعة للنفوذ الشديد لحزب ميلينشون.. مشيرة إلى عدم وجود بديل آخر بعد رهان ماكرون المتهور.
 

مقالات مشابهة

  • الانسحابات مستمرة.. النائب نورس العيسى تترك تقدم وتلتحق بكتلة المبادرة
  • ميكالي في ورطة.. فشل محالات ضم محترفين جديدين للمنتخب الأولمبي
  • موظفة بـ«الداخلية الأمريكية» تستقيل من منصبها لدعم إدارة بايدن للإبادة في غزة
  • عروس تونسية تترك عريسها في الكوشة وترقص مع تامر حسني.. «فيديو»
  • احتجاز أحد حلفاء ترامب المقربين لتنفيذ عقوبة بالسجن
  • السماح بإشراك 3 محترفين في بطولة النخبة لكرة اليد
  • حمدان بن محمد يبارك لفريق «دفاع مدني دبي» تكريمه من قبل أكبر هيئة عالمية بالإطفاء
  • فاينانشيال تايمز: "مقامرة ماكرون المتهورة" تترك الناخبين الفرنسيين أمام اختيار صعب
  • جو هارت: الفوز على سلوفاكيا جعل إنجلترا تخرج من موقف صعب
  • روح كأس العالم 1966 تلهم منتخب إنجلترا في يورو 2024