رمضان 2024.. شخصية نسرين طافش فى فيلم "السيستم"
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تشارك الفنانة نسرين طافش في فيلم "السيستم" مع الفنان أحمد الفيشاوي، وطارق لطفي، وبسنت شوقى، محمد على رزق وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم ميس حمدان، نهى عابدين، رانيا منصور، أحمد فهيم ومحمود البزاوى، والمذيعة الأردنية راندا جبر.
شخصية نسرين طافش فى السيستم وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسى لايت، حيث تجسد نسرين طافش سيدة جميلة ومغرورة وقعت في أكثر من تجربة فاشلة مع الرجال، ما يصيبها بعقدة من الرجال ويجعلها تعانى في سياق الأحداث، وتتعرض للمشاكل الكثيرة التي تؤثر على حياتها الاجتماعية وعلاقتها بالمجتع الذى حولها.
وكان أعلن المخرج أحمد البندارى، طرح فيلمه الجديد "السيستم" بطولة أحمد الفيشاوى وطارق لطفى في دور العرض يوم الأربعاء الموافق 7 فبراير كموعد مبدئى لعرض الفيلم، ليلتحق بقائمة أفلام موسم إجازة منتصف العام الدراسى 2024 والذى انطلق مع الأسبوع الأول من شهر يناير الجارى.
أبطال السيستمفيلم "السيستم" تأليف أحمد مصطفى وإخراج أحمد البنداوى وتصوير هيثم مصطفى، وبطولة أحمد الفيشاوى، طارق لطفى، نسرين طافش، بسنت شوقى، محمد على رزق وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم ميس حمدان، نهى عابدين، رانيا منصور، أحمد فهيم ومحمود البزاوى، والمذيعة الأردنية راندا جبر وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسى لايت.
وكانت كشفت الفنانة نسرين طافش تعاقدها على المشاركة فى مسلسل "بدون مقابل" والمقرر عرضه في موسم دراما رمضان المقبل 2024.
حيث نشرت نسرين طافش صورا عبر حسابها الشخصي على موقع الصور الشهير "انستجرام" من تعاقدها على العمل وعلقت قائلة: “انتظروني في شهر رمضان المبارك في مسلسل (بدون مقابل) إنتاج: شركة أفلام محمد فوزي”.
وتابعت: "إخراج: جمال عبدالحمید تألیف: حسام موسی.. إشراف عام أحمد جابر مع كوكبة من نجوم مصر:هاني رمزي - داليا البحيري - وفاء عامر - خالد سليم - عمرو عبد الجليل".
نسرين طافشوكانت انتهت الفنانة نسرين طافش من تصوير معظم مشاهدها في فيلم «السيستم» بطولة أحمد الفيشاوي، طارق لطفي، بسنت شوقي، رانيا منصور، تأليف أحمد مصطفى، وإخراج أحمد البنداري، تجسد خلاله شخصية تدعى «عائشة»، قوية لديها ثقة كبيرة بنفسها وتعرف ما الذي تريد تحقيقه بحياتها، تعانى من «عٌقدة» بسبب الرجال ولديها موقف قاسٍ تجاههم.
كانت نسرين طافش قد أكدت على رغبتها في مواصلة الجمع بين التمثيل والغناء، في إطار مفهوم الفنانة الشاملة.
نسرين طافشوقالت نسرين طافش خلال لقائها مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" المذاع عبر قناة الحياة إنها قدمت 15 أغنية خلال مشوارها الفني، وهي تغني منذ صغرها ولقيت موهبتها في الغناء الدعم خلال دراستها.
وأضافت: "أنا ممثلة في الأصل وأؤدي بشكل جيد، وأحب الجمع بين الغناء والتمثيل كما فعلت سعاد حسني، وأعتبر سعاد حسني وشادية وصباح فنانات شاملات جمعن بين الغناء والتمثيل والاستعراض".
تحدثت نسرين طافش خلال اللقاء عن حياتها في مصر، وتعرف الجمهور المصري عليها قائلة: "أحب مصر وأهلها وطيبتهم، وكان قراري الاستقرار في مصر من أفضل وأهم قراراتي".
وتابعت: "شخصية فريدة من فيلم نادي الرجال السري كانت مفتاح العبور إلى الجمهور المصري وأصبحت قريبة منه، وتعاونت فيه مع نخبة من النجوم قدموا لي الدعم".
وتطرقت نسرين طافش إلى بداياتها الفنية موضحة أنها عشقت الفن والمسرح منذ صغرها، وكانت موهبتها واضحة لمن حولها، وبالرغم من خوف والديها عليها، إلا أنهما آمنا بموهبتها وشجعاها على المواصلة.
يذكر أن نسرين طافش تشارك في بطولة عملين مع النجم أحمد الفيشاوي، وأولهما هو فيلم "السيستم".
وفيلم "السيستم" بطولة أحمد الفيشاوي، وطارق لطفي، نسرين طافش، وبسنت شوقي، ومن تأليف أحمد مصطفى، وإخراج أحمد البنداري في أول أعماله، وتصوير هيثم ناصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسرين طافش السيستم فيلم السيستم بدون مقابل أحمد الفیشاوی نسرین طافش بطولة أحمد
إقرأ أيضاً:
الكرة النسائية بمصر.. سخرية وانتقادات رغم النجاحات.. أحمد بلال يُثير الجدل بتصريح.. ودينا الرفاعى ترد: بنات مصر يمكنهن اللعب ببراعة وتربية الرجال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رغم التطور الكبير الذي شهدته كرة القدم النسائية في الآونة الأخيرة، إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين ما زالوا يرفضون فكرة ممارسة النساء لهذه الرياضة، مبررين ذلك بأنها ترتبط بالعنف والالتحامات والخشونة، وهي أمور تتناقض، بحسب رأيهم، مع الصفات التقليدية المرتبطة بالنساء مثل الأنوثة والرقة.
تواجه كرة القدم النسائية في مصر مزيجًا من السخرية والنقد والإصرار على إثبات الذات، رغم أن المرأة قد حققت نجاحات كبيرة في العديد من المجالات. إلا أن كرة القدم النسائية ما زالت عرضة للسخرية لمجرد المشاركة النسائية الفعالة في هذا المجال. على الرغم من النجاح الذي تحقق، مثل تنظيم دوري متكامل، وتفوق بعض الأندية، ووجود لاعبات ومدربين يستحقون التكريم، إلا أنه مع كل خطأ يحدث في المباريات، يظهر البعض لرفع لافتات التهكم مثل المرأة مكانها المطبخ.
وكانت تصريحات أحمد بلال، لاعب الأهلي الأسبق، أثارت استياءً وغضبًا واسعًا بين العديد من اللاعبات والمشجعين للكرة النسائية في مصر، وذلك مع انطلاق الجولة الثامنة من الدوري المصري الممتاز لكرة القدم النسائية.
وكتب «بلال» منشورًا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يسخر فيه من مستوى اللاعبات، ويستهجن فكرة ممارسة النساء لكرة القدم، قائلًا: «كرة نسائية إيه اللي بيلعبوها في مصر.. دا الستات مبيعرفوش يطبخوا.. هيعرفوا يلعبوا؟»، وبعد هجوم واسع من متابعي الكرة النسائية، اضطر لحذف المنشور بعد دقائق من نشره.
في ردها على هذا المنشور، نشرت الدكتورة دينا الرفاعي، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، والمشرفة على الكرة النسائية في مصر، منشورًا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قالت فيه: «بنات مصر يمكنهن الطبخ ولعب كرة القدم ببراعة وتسجيل الأهداف بمهارة، بالإضافة إلى تربية الأطفال ليصبحوا رجالًا بحق يحترمون أنفسهم ويحترمون الآخرين»، مُضيفةً أن حرية الرأي مكفولة للجميع، بشرط أن يكون النقد مقبولًا دون إهانة أو تقليل.
وفي سياق متصل، تمكن فريق النادي الأهلي لكرة القدم النسائية بقيادة المدير الفني الفرنسي ديميتري لوبوف من تحقيق العلامة الكاملة برصيد 21 نقطة من 7 مباريات في 8 جولات من الدوري المصري الممتاز، ليحل في المركز الأول، ويلاحقه فريق البنك الأهلي بقيادة الكابتن محمد كمال، المدرب الفني للفريق، الذي جمع 18 نقطة من 6 مباريات بدون هزيمة. بينما تأتي فرق مسار وزد ووادي دجلة خلفهما بفارق 15 نقطة، ويحتل فريق الزمالك المركز الثامن برصيد 12 نقطة من 6 مباريات.
أما عن الأزمة الثانية التي يواجهها الدوري النسائي، والمتعلقة بانسحاب بعض الفرق من المباريات بعد هزيمتها، مثل انسحاب اتحاد بسيون أمام مسار والاتحاد السكندري أمام الأهلي، فقد علق الكابتن محمد كمال، مدرب منتخب مصر السابق للكرة النسائية والمدير الفني لفريق البنك الأهلي، قائلًا: «لا يمكن اتهام الأندية بالتخاذل، بل يجب أن يكون هناك تعاون بين الأندية واتحاد الكرة. اتحاد الكرة يتحمل مسئولية كبيرة في نجاح منظومة الكرة النسائية في مصر».
وأضاف «كمال» في تصريحات خاصة لـ«البوابة»، أنه من الممكن أن يدعم اتحاد الكرة الأندية التي تفتقر إلى الإمكانات اللازمة للاستمرارية، وأن الدعم لا يقتصر فقط على الدعم المادي، بل يمكن أن يشمل دعمًا معنويًا مثل توفير حافلات لنقل اللاعبات أو توفير المعدات والملابس، لضمان وصول الدعم للكرة النسائية في الأندية.
وأشار إلى أن ظاهرة الانسحابات تؤثر بشكل كبير على اللاعبين والمدربين، لأن الأندية الكبيرة مثل الأهلي وبيراميدز وغيرهما، عندما تواجه أندية ضعيفة، تؤثر على الحالة النفسية للاعبات، خصوصًا عندما يبدأ الفريق الأقوى في إحراز أهداف كثيرة في وقت قصير جدًا، وقال إن الأندية الضعيفة بحاجة لدعم أكبر بدلًا من اتهامها بأنها تؤثر سلبًا على شكل الدوري النسائي.