شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن أبو ردينة وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال هي حزمة واحدة لضمان تحقيق السلام والاستقرار، أبو ردينة وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال هي حزمة واحدة لضمان تحقيق السلام والاستقرار 2023 Jul,19قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبو ردينة: وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال هي حزمة واحدة لضمان تحقيق السلام والاستقرار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أبو ردينة: وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال هي حزمة...
أبو ردينة: وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال هي حزمة واحدة لضمان تحقيق السلام والاستقرار 2023 Jul,19

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن وقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين هي حزمة واحدة متكاملة لضمان تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.

جاءت أقوال أبو ردينة هذه، ردا على التصريحات الصادرة عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي نفت تجميد الاستيطان بالقول "لن ولم يكن هنالك تجميد".

وأضاف أبو ردينة، انه دون تغيير السياسة الإسرائيلية الساعية إلى الضم والتوسع وتكريس الاحتلال، فإن المنطقة برمتها أمام مفترق طرق تاريخي واستراتيجي خطير.

وتابع: المطلوب هو الضغط على إسرائيل بشكل عملي وفوري بعيدا عن التصريحات والأقوال، وإلزامها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها وقف الاستيطان المخالف للقانون الدولي، خاصة القرار 2334، لأن الأوضاع على الأرض لم تعد تحتمل المزيد من الادانات بدون نتيجة.

وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، أن جميع المشاريع التي يحاول الاحتلال تنفيذها لاستدامة الاحتلال لن تحقق شيئا بصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وبالجهود الفلسطينية القوية على الساحة الدولية، والتي أظهرت ضعفا في قدرة إسرائيل بسبب تجاهلها للشرعية الدولية والقانون الدولي، مؤكدا ان الموقف الرسمي الفلسطيني واضح أساسه الثوابت الوطنية والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نعيم قاسم: لا نقبل تمديد مهلة انسحاب الاحتلال لحظة واحدة وللمقاومة حق التصرف

وكالات:

قال الأمين العام نعيم قاسم، اليوم الاثنين، في كلمة له بعد تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، إن “المقاومة لها الحق بأن تتصرّف بما تراه مناسباً حول شكل وطبيعة المواجهة وتوقيتها. هذه رسالتنا للجميع، فليفهموا ما يريدون”. وشدّد على أن “استمرار الاحتلال عدوانٌ على السيادة اللبنانية، وأنا أقول إن الجميع مسؤول في مواجهة هذا الاحتلال، الحكومة والشعب، والمقاومة، وأطياف الأحزاب والناس والطوائف. الكل مسؤول أن يدلي بدلوه في مواجهة الاحتلال. هذا احتلال ليس لمكان له علاقة بالمقاومة، بل لأرض لبنانية”.

وأشار الأمين العام لحزب الله: “اليوم، البعض يسأل ما هو موقف حزب الله والمقاومة. نحن أمام احتلال يعتدي ويرفض الانسحاب، والمقاومة لها الحق بأن تتصرّف بما تراه مناسباً”. وقال إن “على إسرائيل أن تنسحب بعد مرور الستين يوماً، ولا نقبل بأي مبرر التمديد لحظة واحدة”، مضيفاً: “وردتنا معلومات بأن الأميركيين يتصلون بالمسؤولين اللبنانيين وطرحوا تمديد الاتفاق إلى 28 فبراير (..) فأجاب المسؤولون اللبنانيون بالرفض، فقالوا 18 فبراير”. وتابع: “قالوا إن الإسرائيليين بحاجة إلى خمس مواقع تكون تلالاً مشرفة، فرفض المسؤولون اللبنانيون، ونحن متأكدون من أنه مع الرئيس جوزاف عون لا يمكن أن يعطي إسرائيل مكسباً واحداً”، متسائلاً: “هل تتوقع أميركا أن هناك في لبنان من يقبل معها تمديد فترة الانسحاب الإسرائيلي، أي تمديد فترة العدوان بإرادته وقرار منه؟”. وأكد “لا أحد في لبنان يمكن أن يقبل معهم التمديد للحظة واحدة، وعلى إسرائيل أن تخرج، وهذه مسؤوليتها ومسؤولية المجتمع الدولي حتى لو هددوا.. فليتحملوا المسؤولية إذا بقوا محتلين”.

وأوضح نعيم قاسم أن “أي تداعيات تترتب على التأخير في الانسحاب تتحمّل مسؤوليته الأمم المتحدة وأميركا وفرنسا والكيان الإسرائيلي، وهم يجب أن يضغطوا عليه، وموقف الرئيس الفرنسي (إيمانويل ماكرون) جيد عندما طلب من إسرائيل أن تلتزم وتنفذ الاتفاق، لكن الموقف الأميركي سيء جداً، لأنه يبرر ويطلب منا تمديد العدوان”.

وشدد: “لا يمكن لإسرائيل أن تبقى محتلة مع هذا الشعب المقاوم الأبي الذي وقف بهذا الصمود، فهو شعب جدير بالحياة واستعادة الأرض، ولا يمكن هزيمته والاستمرار باحتلال أرضه حتى لو تآمرت إسرائيل وأميركا وغيرهما، وحتى لو هددوا وقتلوا. يجب أن تخرج إسرائيل من أرضنا المحتلة”، مضيفاً: “ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة هي الميدان والتحرير والنصر والوطن القوي، وستبقى مشعّة”.

وأوضح: “التزمنا كحزب الله، وكان هناك تداول بيننا والسلطة السياسية بشكل دائم، وفي مرحلة من المراحل فكّرنا أن نردّ على الاعتداءات، فقالوا لنا لو قمنا بالردّ مرتين أو ثلاث أو أربع ستكون مساوية لـ1350، بمعنى خرقنا وخرقوا، فالأفضل أن نصبر قليلاً”، مشدداً على أن الخروقات الإسرائيلية “لا علاقة لها بالمواجهة، ولا بوضع إسرائيل الأمني، بل تتصرف على قاعدة أنها تريد أن تنتقم من هزيمتها وخسائرها، وتعطي صورة للمستوطنين بأنها قادرة ومتمكّنة، ولكن بكل الأحوال نحن التزمنا وإسرائيل لم تلتزم”. وأردف “انتصرنا لأننا رجعنا، ولأننا استطعنا أن نستعيد الأرض، ولأن المحتل توقف عند حدّ وسيخرج وسينسحب غصباً عنه، بسبب هذا الصمود والتضحيات. احتفالات النصر عمّت كل المناطق وهذا كان واضحاً، والمقاومون في الميدان لم يغادروا الميدان لحظة واحدة، ورؤوسهم مرفوعة والمقاومة قوية وثابتة، سجلوا لديكم هذا نصر”.

وقال نعيم قاسم إن “مشهد الخروقات الإسرائيلية كان مؤلماً، لكن قررنا أن نصبر وتتحمّل الدولة مسؤوليتها، وللأسف الراعي الأميركي للاتفاق هو نفسه الراعي للإجرام الإسرائيلي والموجِّه للإجرام الإسرائيلي لم يمارس أي دور تحذيري وكان يسهّل لإسرائيل ويبرر لها”، مضيفاً “طالبنا الدولة بأن تضغط فتحرّكت على كل مستوياتها لكن أميركا “حاميها حراميها” مع ذلك لم نعطِ أي ذريعة، واعتبرنا أن الدولة هي المعني الوحيد والأساس في مواجهة، هذه الفترة، إسرائيل”.

مقالات مشابهة

  • تحول تاريخي في سوريا.. تشكيل إدارة جديدة وإنهاء ستة عقود من حكم البعث
  • عضو «حماة الوطن»: موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية يعزز دورها الريادي في تحقيق السلام
  • كرواتيا تعد حزمة جديدة من المساعدة الأمنية لأوكرانيا
  • أبو ردينة: وقف عمل الأونروا مرفوض ومدان واستفزاز لشعبنا ومخالف لقرارات الأمم المتحدة
  • بريطانيا تعلن حزمة مساعدات لقطاع غزة بقيمة 17 مليون إسترليني
  • متحدث محافظة القدس: حكومة نتنياهو عملت على تصعيد حدة الاستيطان والتهويد بالقدس
  • وزير الخارجية: حل الدولتين المسار الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة
  • هل تنجح خطة ترامب في تحقيق السلام بالشرق الأوسط؟
  • نعيم قاسم: لا نقبل تمديد مهلة انسحاب الاحتلال لحظة واحدة وللمقاومة حق التصرف
  • السفير آل جابر يلتقي سفير الجزائر لدى المملكة