رمضان 2024.. أحمد مكي يستكمل مغامراته فى “الكبير أوي 8”
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تصدر “الكبير أوى 8” قائمة الأعمال الكوميدية فى موسم دراما رمضان 2024. بعدما اعتاد الجمهور على مشاهدته في رمضان من كل عام.
مسلسل “الكبير أوي 7” بطولة أحمد مكي، رحمة أحمد، بيومي فؤاد، مصطفى غريب، هشام إسماعيل، محمد سلام. سماء ابراهيم، حسين حجاج، حاتم صلاح، وغيرهم من الفنانين. بالإضافة إلى ظهور عدد من ضيوف الشرف، والعمل من إنتاج شركة سينرجي، تأليف مصطفى صقر، محمد عز الدين، وإخراج أحمد الجندي.
يذكر أن أحمد مكى عاد لاستكمال سلسلة “الكبير أوى” في شهر رمضان قبل الماضى 2022. بتقديم الجزء السادس بعد 7 سنوات من التوقف إذ قدم مكى الجزء الخامس في عام 2015. وبعد عودته في الجزء السادس حقق نجاحاً كبيراً وأفرز العمل عدد من النجوم الكوميدية الصاعدة. مثل رحمة أحمد وحاتم صلاح ومصطفى غريب، واستكمل هذا النجاح بتقديم الجزء السابع العام الماضى.
ودارت أحداث الجزء السابع بعد عام من زواج الكبير أوى ومربوحة، حيث تقع خلافات ومشاكل زوجية بين الكبير ومربوحة. بعد مرور عام على زواجهما، بالإضافة إلى تهديد الكبير لمربوحة بالزواج عليها بسبب المشاكل الزوجية التي يعانيان منها.
في حين استمر جونى فى رحلته فى البحث عن اكتشاف ما يريده فيقوم بعمل مشاريع يحاول انجاحها. وأحدثها العمل لايف كوتش فى المزاريطة، فيما يظهر الأخ الثالث وهو حزلئوم يدير أعماله الاستثمارية. ويقرر شراء مصنع كبير للشربات ولكن كعادته يقع فى العديد من المشاكل والمفارقات الكوميدية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
” أبوظبي للإعلام ” تطلق “جائزة الدانة” بمعرض أبوظبي للقوارب 2024
أطلقت شركة أبوظبي للإعلام “جائزة الدانة” التي تهدف إلى تكريم الفائزين في “تحدي الكنعد” وذلك خلال مشاركتها بمعرض أبوظبي الدولي للقوارب لعام 2024.
يأتي إطلاق الجائزة المقدمة من قناة ياس، بالتعاون مع هيئة أبوظبي للتراث ومجلس أبوظبي الرياضي ونادي أبوظبي للرياضات البحرية بموجب اتفاقية تعاون وقعتها الشركة مع هذه الجهات بما يتماشى مع رؤية إمارة أبوظبي لدعم الرياضات البحرية وتعزيز تراثها المحلي، انطلاقاً من الحرص المشترك على دعم الأنشطة والمبادرات الرياضية البحرية والتراثية التي تسهم في تعزيز الروح الرياضية والتواصل بين فئات المجتمع ورفع الوعي بأهمية المحافظة على البيئة البحرية.
تشمل “جائزة الدانة” تتويج الفائزين في اصطياد أكبر سمكة كنعد ضمن فئة السيدات والرجال لمواسم 2024 و2025 و2026 وتبلغ قيمة الجوائز النقدية التي خصصتها الشركة للفائزين في كل موسم 100 ألف درهم مناصفة بين السيدات والرجال.
وتعتزم الشركة عرض الدروع الخاصة بالجائزة في منصتها ضمن معرض أبوظبي الدولي للقوارب 2024 الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، خلال الفترة من 21 إلى 24 نوفمبر الجاري بقاعة المارينا بمركز أدنيك – أبوظبي.
وبشأن إطلاق “جائزة الدانة”أكد راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي للإعلام أن شراكة أبوظبي للإعلام وهيئة أبوظبي للتراث ومجلس أبوظبي الرياضي ونادي أبوظبي للرياضات البحرية تأتي اعترافاً بأهمية تسليط الضوء على التراث البحري الأصيل لدولة الإمارات، بما يسهم في تعزيز الوعي حول أهمية الرياضات التقليدية في الثقافة المحلية ودورها في بناء الجسور بين الماضي والحاضر”.
من جهته، قال سعادة عبيد خلفان المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع المهرجانات والفعاليات بالإنابة، في هيئة أبوظبي للتراث: ” متحمسون للتعاون مع أبوظبي للإعلام لتقديم فعالية تجمع بين التقاليد البحرية التراثية من جهة والرياضة التنافسية الممتعة والمثيرة والتحدي الودي من جهة ثانية، وتمثل “جائزة الدانة” فرصة لتسليط الضوء على قدرة أجيالنا الجديدة على الاستمتاع بروح المغامرة والالتزام بالممارسات البيئية المستدامة”.
بدوره، قال سعادة سهيل العريفي، مدير قطاع التطوير الرياضي في مجلس أبوظبي الرياضي إن الجائزة تعكس رؤية المجلس في دعم الأنشطة الرياضية والترفيهية البحرية، التي تمثل جزءاً لا يتجزأ من ثقافتنا المحلية ونحن على ثقة بأن شراكتنا مع أبوظبي للإعلام تعزز جهودنا في جعل أبوظبي وجهةً رياضيةً عالميةً، بما ينسجم مع هدفنا المتمثل في توفير تجربة رياضية مميزة ومليئة بالتحدي لجميع المشاركين”.
من جانبه عبر سالم الرميثي، مدير عام نادي أبوظبي للرياضات البحرية عن التطلع من خلال الشراكة مع أبوظبي للإعلام إلى أن تكون جائزة الدانة منصة للقاء الرياضيين المحترفين والهواة من مختلف الأعمار، وخطوة هامة لتعزيز ثقافة الرياضات البحرية والمحافظة على تراثنا الغني. وقال :” فخورون بمشاركتنا في تنظيم هذه البطولة التي تجسد روح التحدي والتراث الإماراتي العريق”.
تُقام بطولة “جائزة الدانة” تحت إشراف اللجنة المنظمة لبطولات إمارة أبوظبي لصيد الكنعد والتي تهدف إلى تعزيز السلامة البحرية وفق قوانين الدولة والحد من الصيد الجائر، إضافة إلى الحفاظ على الصيد التقليدي للأسماك بوصفه جزءا من التراث البحري الأصيل علاوة على التعريف بسواحل وجزر أبوظبي باعتبارها وجهة سياحية وثقافية مميزة، وإحياء روح التنافس الشريف بين الهواة من مختلف الفئات العمرية.