أكدت هبة الطماوي، استشاري العلاقات الأسرية، أن كثرة حالات الطلاق في العام الأول من الزواج يعود لعدة عوامل، منها أن فترة الخطوبة تكون غير كافية، لفهم صفات وطباع شريك الحياه.

وقالت هبة الطماوي، خلال لقاء لها لبرنامج "ست الستات"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقدي الإعلامية “دينا رامز”،  أن فارق السن الكبير في بعض الأحيان يؤثر بشكل سلبي، وقد يكون عاملا لحدوث حالات الطلاق في العام الأول من الزواج.

وتابعت استشاري العلاقات الأسرية، أن بعض بيوت العائلات سبب في فشل الزواج، مؤكدة أن التدخل في الأمور الخاصة بين الأزواج يزيد المشاكل ويؤدي إلى الطلاق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطلاق الزواج دينا رامز فشل الزواج

إقرأ أيضاً:

لجنة الصداقة البرلمانية تبحث التعاون مع مجلس الشيوخ الكيني

بحثت لجنة الصداقة مع برلمانات الدول الإفريقية في المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة سعيد راشد العابدي رئيس اللجنة، خلال اجتماع افتراضي عقدته مع مجلس الشيوخ بجمهورية كينيا، برئاسة حميدة علي كيبوانا رئيسة اللجنة، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلمانية بين المجلسين.
وشارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية: منى خليفة حماد نائب رئيس اللجنة، وعائشة إبراهيم المري، وعائشة راشد ليتيم، والدكتور عدنان حمد الحمادي، وفاطمة علي المهيري، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
وأكد سعيد العابدي، أن العلاقات الإماراتية الكينية، هي علاقات تاريخية متميزة ومتنامية، وأن ما تشهده علاقات الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين البلدين الصديقين من تطور مستمر في مختلف الصعد والمجالات، يأتي بفضل الدعم المتواصل من قيادتي البلدين، والرغبة الصادقة من الجانبين في تعزيز العلاقات الثنائية لآفاق أوسع، بما يعود بالخير والنماء والازدهار على البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد الدور الحيوي للجنة الصداقة الإماراتية الكينية في مجال توطيد العلاقة بين البلدين والشعبين الصديقين، ودعم مسارات التعاون والتنسيق المشتركة، ومواصلة استكشاف الفرص، لاسيما في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والتنموية، بما يخدم المصالح المشتركة.
وأشار العابدي إلى أهمية تعزيز العمل البرلماني بين المجلسين الصديقين، وتوحيد المواقف والرؤى والتوجهات حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، ودعم الترشيحات المتبادلة في المحافل البرلمانية الدولية، وضرورة تعزيز آليات تبادل المعارف والممارسات، والخبرات البرلمانية والإدارية بين المجلسين الصديقين.
وأشادت حميدة كيبوانا، بتطور العلاقات البرلمانية التي تربط المجلسين الصديقين، من خلال الزيارات واللقاءات المتبادلة، وكذلك التنسيق والتشاور في مختلف المحافل البرلمانية، مؤكدة أهمية الارتقاء بالعمل البرلماني المشترك، عبر تفعيل دور لجنة الصداقة البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجلس الشيوخ الكيني.

مقالات مشابهة

  • عاجل| تراجع عدد حالات الطلاق في مصر 1.6% خلال 2023
  • لجنة الصداقة البرلمانية تبحث التعاون مع مجلس الشيوخ الكيني
  • صحيفة جزائرية: هذه هي أسباب فرض التأشيرة على حملة جوازات السفر المغربية
  • فلسطين وأرمينيا تعلنان إقامة علاقات دبلوماسية
  • التعليم تحدد موعد امتحان الشهر الأول بالعام الجديد لصفوف النقل
  • جامعة القاهرة تستقبل طلابها في أول أيام الدراسة بالعام الجامعي الجديد 2025
  • ارتفاع معدلات التفكك الأسري في مصر بسبب الطلاق.. الأسباب والحلول
  • رئيس أوزبكستان يستقبل حمدان بن محمد ويبحثان تعزيز علاقات الشراكة
  • حمدان بن محمد: فخورون بتطور العلاقات الإماراتية-الأوزبكية وحريصون على دعمها
  • «تريندز» يستشرف مستقبل علاقات دول التعاون وجنوب شرق آسيا