نجوم الفن ينعون الكاتب المسرحي علاء عبدالعزيز: وداعا أيها النبيل
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
حرص عدد كبير من نجوم الفن على نعي الكاتب المسرحي علاء عبدالعزيز، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم.
الفنانون ينعون علاء عبدالعزيزوكتب الفنان أشرف زكي نقيب الممثلين، عبر صفحته الخاصة على موقع الصور الشهير إنستجرام قائلا «وداعا أيها النبيل».
View this post on Instagram
A post shared by Ashraf Zaki - أشرف زكي (@ashrafzakyoffical)
وكتب المؤلف أمين جمال قائلا «الأستاذ والصديق الدكتور علاء عبدالعزيز في ذمة الله، غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جناته».
وكذلك الفنان حسن عيد الذي كتب عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي والصور والفيديو «إنستجرام»: «إنا لله وإنا إليه راجعون، البقاء لله.. دكتور علاء عبد العزيز في ذمة الله.. اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، خالص العزاء والمواساة لأسرته ولكل أحبابه وتلاميذه.. أسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة».
View this post on Instagram
A post shared by Hassan Eid - حسن عيد (@hassan.eid.official)
وهناك أيضا الفنانة سماء إبراهيم التى كتبت قائلة «الحمد لله.. في السراء والضراء، القلب موجوع لكنه أمر الله، رحل الصديق والأستاذ الفنان، الدكتور علاء عبد العزيز، أستاذ الدراما بالمعهد العالي للفنون المسرحية والأب والأخ الداعم لكل تلاميذه وكل من آمن بموهبته.. فقد كان سندا للجميع، دعواتكم له بالرحمة من الله وأن يثبته الخالق عند السؤال ويدخله جنات الفردوس الأعلى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء عبد العزيز أشرف زكي
إقرأ أيضاً:
هشام عبد العزيز: ذكر الله طوق نجاة وراحة للقلب والروح
يحرص المسلم على ذكر الله عز وجل لانه أساس العلاقة بين العبد وربه، فبذكر الله يُزال الهم، وتُجلب السعادة والرزق، ويقوي البدن وينير القلب.
وقال الدكتور هشام عبد العزيز، من علماء وزارة الأوقاف، خلال تصريحات تليفزيونية، إن ذكر الله من أعظم قوارب النجاة التي تصل بالإنسان إلى بر الأمان والجنة، دون مشقة أو تكلفة مالية’،فكل إنسان يبحث عن الطمأنينة وراحة القلب، والسبيل إلى ذلك هو ذكر الله، لقوله تعالى: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
وكشف عن أن المواظبة على الذكر تجعل العبد في معية الله الخاصة، لقوله تعالى: "فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون".
وأكد النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي أن الذاكر لله لا يُنسى، حيث قال: “أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم”.
وأوضح أن الذكر ليس مجرد كلمات، بل هو حياة للإنسان والمكان، واستشهد بحديث النبي ﷺ: “مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت”.
وذكر أن المداومة على أذكار الصباح والمساء تحصّن المسلم من الشرور، حيث قال النبي ﷺ: "من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مائة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه".
ولفت الى أن الذكر أسهل العبادات وأعظمها أجرًا، إذ سأل أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم قائلا: "يا رسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثرت علي، فدلني على عمل أتمسك به"، فقال له النبي ﷺ: "لا يزال لسانك رطبًا بذكر الله".