في ذكرى رحيل نادية لطفي.. كيف تعلقت شقراء الشاشة باللوحات التشكيلية؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل شقراء الفن وفاتنه الشاشة العربية نادية لطفي، الذي لمع نجمها وسطع في سماء الفن، لتصبح إحدى نجمات الوسط، إذ قدمت العديد من الأعمال السينمائية، وتركت إبداعات كثيرة من خلال شاشات التليفزيون، كما تركت أثرا في قلوب الجماهير، ولم يُكن التمثيل الفن الوحيد الذي يستهوى قلب الراحلة نادية لطفي، بل لديها شغف بنوع آخر من الفنون، آلا وهو الرسم، حيث أنها كانت تحب اللوحات التشكيلية.
في أحد اللقاءات عبر برنامج «سينما القاهرة» الذي قدمته ميرفت أمين، روت الراحلة نادية لطفي، تفاصيل عن مدى تعلقها بـ أشكال الفنون المختلفة، حيث قالت «اهتم بالرسومات واللوحات جدا، وأحرص على تعليقها في المنزل، كما أني أقدر اللوحات المصرية التشكيلية بشكل كبير».
اطلاع نادية لطفي على أشكال الفنونتابعت «لطفي» حديثها: «أحاول ساعيةً أن أكون مُلمة بجميع أنواع وأشكال الفنون، حيث أنني كلما اتطلعت وشاهدت شكل من أشكال الفنون، زادت ثقافتي ومعرفتي من جوانب مختلفة من الأدب والعلوم وغيرها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادية لطفي نادیة لطفی
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحيي ذكرى رحيل القديس ثاؤفيلس بابا الإسكندرية الـ23
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بذكرى رحيل القديس ثاؤفيلس، البابا الثالث والعشرين لكرسي الإسكندرية، والذي يعد من أبرز الآباء البطاركة الذين قادوا الكنيسة في فترة مليئة بالتحديات.
عرف القديس ثاؤفيلس بحكمته وشجاعته في الدفاع عن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي، وقد تولى البطريركية في نهاية القرن الرابع الميلادي، خلفًا للبابا تيموثاوس الأول.
واشتهر بدوره في مواجهة الوثنية في مصر، حيث قاد جهودًا كبيرة لإزالة المعابد الوثنية وتحويلها إلى كنائس، مما أسهم في تعزيز انتشار المسيحية.
كما كان القديس ثاؤفيلس مفسرًا متميزًا للكتاب المقدس ومدافعًا عن العقيدة، إذ كتب العديد من الرسائل والمواعظ التي ألهمت المؤمنين في ذلك الوقت.
تقام بهذه المناسبة صلوات تذكارية في الكنائس، يتم خلالها التأمل في حياة القديس وأعماله التي تركت أثرًا عظيمًا في تاريخ الكنيسة القبطية، لتبقى ذكراه حية بين الأجيال.