أخبار متعلقة

متخصص بالتكنولوجيا الرقمية: من مخاطر الذكاء الصناعى بث معلومات خاطئة وفبركة الفيديوهات

«البنك المركزي»: مصر سوق واعد وجاذب للاستثمار في التكنولوجيا المالية

4 وزراء يشهدون حفل تخرج الدفعة الثانية لطلاب مدرسة السويدى للتكنولوجيا التطبيقية

انطلقت قمة سيملس شمال أفريقيا ٢٠٢٣ تحت عنوان “الطريق إلى التكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط وإفريقيا” بمشاركة أكثر من 4000 شخصية من مختلف العالم ومسئولين وخبراء في مجالات الدفع الإلكتروني والتكنولوجيا المالية والابتكار والبنوك الرقمية.

وعرض الخبراء اهم التكنولوجيات الحديثة التي تساهم في دعم القطاع المصرفي جاء هذا في الوقت الذي انتهي فيه البنك المركزي من اعداد قواعد " البنوك الرقمية " وهي بنوك افتراضية لاول مرة يتم السماح بتاسيسها في مصر ما يساهم في زيادة قاعدة عملاء البنوك و خطوة جديدة و لكنها فارقة في تحقيق الشمول المالي و التحول الي مجتمع رقمي من كافة جوانبه
وقال المهندس هيثم عباس، الرئيس التنفيذي لشركة TechLine ان التكنولوجيا المالية تلعب دورًا حيويًا في تعزيز النمو الاقتصادي وتمكين المستهلكين والشركات.
وانه من خلال الحلول المبتكرة، ستكون هناك سهولة في العمليات المالية وتحسين التجربة العملاء من خلال توفير أدوات سهلة الاستخدام وآمنة وفعالة..
علاوة على ذلك

واوضح عباس ان المشاركة في قمة سيملس شمال أفريقيا 2023 فرصة لتوسيع شبكة العلاقات بين الشركات والتعرف على أحدث التوجهات والابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية.

هيثم عباس
واوضح ان فاعليات القمة شهدت تقديم مجموعة متنوعة من الحلول والخدمات المبتكرة في مجال التكنولوجيا المالية و أحدث المنتجات و الحلول المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات البنوك والمؤسسات المالية والشركات الناشئة في هذا القطاع الواعد.
وشدد علي اهمية دعم نمو القطاع المالي من خلال تقديم حلول تكنولوجية مبتكرة وفعالة، بالأضافة الي تلبية احتياجات العملاء والشركات في عالم يتغير بوتيرة سريعة."
من جانبه قال المهندس بهاء عثمان رئيس قطاع الامن السيبراني بشركة TechLine:" تعتبر قمة سيملس شمال أفريقيا 2023 واحدة من أبرز الأحداث التكنولوجية في المنطقة، حيث تجتمع فيها الشركات الرائدة والخبراء والمهتمون بمجال التكنولوجيا المالية لتبادل المعرفة والتجارب واستكشاف الابتكارات الجديدة.
أشار الي عرض القمة مجموعة من الحلول المتكاملة لمساعدة شركات التكنولوجيا المالية على تحقيق التميز في العمليات من خلال تطوير وتوفير أحدث التقنيات والأدوات كما تشمل خدماتنا المتخصصة مجالات مثل الدفع الإلكتروني، والتحويلات المالية عبر الإنترنت، والتمويل الرقمي، والتحليلات المالية، والأمن المالي.

التحول الرقمي التكنولوجيا عملات البنوك المركزية الرقمية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين التحول الرقمي التكنولوجيا التکنولوجیا المالیة من خلال

إقرأ أيضاً:

الإمارات..استثمارات خضراء تعزز استدامة الاقتصاد

تطبق دولة الإمارات نهجاً استباقياً ومتكاملاً في دعم الاستثمارات الخضراء وتعزيز بناء اقتصاد مستدام، عبر إطلاق العديد من المبادرات والإستراتيجيات الوطنية البارزة، مثل إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والمبادرة الإستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050.

وحظيت جهود الإمارات وريادتها في مجال الطاقة المتجددة بتقدير دولي واسع، حيث تسعى الإمارات إلى توفير بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخضراء من خلال تقديم حوافز وتسهيلات للمستثمرين، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص عبر إطلاق العديد من المشاريع المشتركة.

تشريعات 

وأصدرت الإمارات العديد من التشريعات التي تنظم وتدعم هذا التوجه، مثل القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، فضلاً عن إطلاق "الإطار الوطني للاستدامة البيئية"، الذي يشمل كافة الإستراتيجيات والسياسات الوطنية التي تدير العمل البيئي في الدولة وتعزز جودة الحياة.
وتهدف "إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050" التي أطلقت في 2017 إلى مضاعفة مساهمة الطاقة المتجددة 3 أضعاف بحلول عام 2030، حيث يُتوقع ضخ استثمارات وطنية تقدر بين 150 إلى 200 مليار درهم لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.

الحد من تأثيرات التغير المناخي

وفي إطار تعزيز التزاماتها البيئية، أطلقت الإمارات مؤخراً "المرسوم بقانون اتحادي رقم 11 لسنة 2024" بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو(أيار) 2025.
ويهدف هذا المرسوم إلى تحقيق إدارة فعالة للانبعاثات، بما يضمن مساهمة الدولة الفعالة في الجهود الدولية الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي.
وتواكب الإمارات التطورات العالمية في مجال الاستدامة من خلال تحديث التشريعات المنظمة للاستثمارات الخضراء.

بيئة مستدامة

وتتمثل أهداف "إستراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء" في جعل الدولة رائدة عالمياً في الاقتصاد الأخضر ومركزًا رئيساً لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء، بما يسهم في الحفاظ على بيئة مستدامة تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل.
وتغطي الإستراتيجية الإماراتية جميع جوانب الاقتصاد الأخضر، إذ تسجل الدولة نمواً ملحوظاً في استثمارات الطاقة المتجددة، بفضل توفر الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما تركز الدولة على تشجيع الاستثمارات في النقل المستدام، إضافة إلى دعم قطاع إعادة تدوير النفايات.

مشاريع ريادية 

ونفذت الإمارات مجموعة من المشاريع الريادية مثل "محطة نور أبوظبي"، التي تُعد أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم، و"مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية"، الذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، و“مدينة مصدر” التي صممت لتكون واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم والتي تعتمد على الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة.

النقل الجماعي 

وقطعت الإمارات أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام من خلال دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية.

ويعد مترو دبي من أكبر مشاريع النقل العام في المنطقة ويساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية، فيما تواصل وزارة الطاقة والبنية التحتية جهودها في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية، إذ تستهدف تركيب أكثر من 500 محطة شحن للمركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025.

740 نقطة شحن 

بدورها، توفر "هيئة كهرباء ومياه دبي" شبكة تضم نحو 740 نقطة شحن للسيارات الكهربائية، فيما تستهدف زيادة العدد إلى 1,000 بنهاية العام الجاري، مما يعزز جهود الدولة في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التحول إلى وسائل نقل نظيفة.
وفي مجال إعادة التدوير عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج من خلال تقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات من خلال العديد من الشركات والمبادرات، حتى وصل الأمر إلى إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، حيث تحتضن الإمارات أكبر منشأة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط "إنفيروسيرف" الذي تعالج سنويًا حوالي 40 ألف طن من النفايات الإلكترونية.
وأثبتت الإمارات قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث تحتل الإمارات المرتبة الأولى في المنطقة والثانية عالميًا في حجم صكوك الاستدامة القائمة، مما يعكس التزامها الثابت بتعزيز الاستدامة كجزء أساسي من إستراتيجيتها للنمو الأخضر.
وتعد استثمارات الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر أحد الركائز الأساسية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.

مقالات مشابهة

  • الإمارات..استثمارات خضراء تعزز استدامة الاقتصاد
  • الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع غير المصرفي
  • «عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
  • «أراوند أور فريج».. لُعبة لوحية تعزز الروابط الاجتماعية
  • «عيال الفريج» تجذب 2000 طفل إلى المساجد في رمضان
  • مكتوم بن محمد يبحث مع رئيس «ماستركارد» التعاون في التكنولوجيا المالية
  • «ريبل» للعملات الرقمية تحصل على ترخيص «دبي للخدمات المالية»
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع المالي غير المصرفي
  • رابطة المصارف الخاصة تنظم جلسة حوارية لمناقشة آخر تطورات القطاع المصرفي في العراق