4 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: صرّح وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورنيه، أن فرنسا ترفض أي تهجير لسكان قطاع غزة.
وقال سيجورنيه، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري، سامح شكري، في القاهرة، إن بلاده ترفض أي تهجير لسكان قطاع غزة، مشددًا على أن القطاع يجب أن يكون جزءًا من الدولة الفلسطينية المقبلة.
وأشار إلى أن الوضع في غزة مأساوي والاحتياجات ملحة لزيادة المساعدات الإنسانية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
المحكمة ترفض الإفراج عن نجم الراب شون ديدي كومبس بكفالة
شون ديدي كومبس.. قررت المحكمة إبقاء شون "ديدي" كومبس محبوسا بعد أن رفض اقتراح نجم "الهيب هوب" بأن ينتظر محاكمته بتهمة الاتجار بالجنس في قصره الفاخر في فلوريدا بدلا من سجن فيدرالي قاتم في بروكلين.
ووفق لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية حكم قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية "أندرو إل كارتر" أمس الأربعاء بأن عرض كومبس الذي تضمن عرض كفالة بقيمة 50 مليون دولار، ومراقبة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وقيود صارمة على الزوار، كانت "غير كافية" لضمان سلامة المجتمع ونزاهة قضيته.
وتوصل كارتر، الذي اتفق مع المدعين العامين الذين حاربوا من أجل إبقاء كومبس في السجن، إلى أنه "لا يوجد شرط أو مجموعة من الشروط" التي تحكم إطلاق سراحه يمكن أن تحمي من خطر تهديده أو إيذاء الشهود، وهي التهمة المركزية في قضيته.
وكان محامو كومبس يقومون بمحاولتهم الثانية في يومين لإخراجه من مركز الاحتجاز، حيث تم احتجازه منذ أن أقر ببراءته يوم الثلاثاء من تهم الاعتداء الجسدي والجنسي على النساء لسنوات، ولكن بدون جدوى.
القبض على شون ديدي كومبسوكان كومبس محتجزًا على المستوى الفيدرالي منذ إلقاء القبض عليه ليلة الإثنين في أحد فنادق مانهاتن، ورفض قاضٍ فيدرالي يوم الثلاثاء طلب الإفراج بكفالة الذي تقدم به كومبس، وفي يوم الأربعاء، اعترض هو ومحاموه على القاضي كارتر، الذي سيرأس محاكمته.
ويقول محامي الدفاع مارك أجنيفيلو إنه سيطلب من محكمة الاستئناف الأميركية الثانية إلغاء حكم كارتر وإطلاق سراح كومبس، وفي الوقت نفسه، يريد نقل كومبس من سجن بروكلين، الذي ابتلي بالعنف المتفشي والظروف المروعة، إلى سجن في نيوجيرسي، وقال كارتر إن القرارات المتعلقة بالوضع متروكة بالكامل لمكتب السجون الفيدرالي.
يتهم كومبس (54 عاما) في لائحة الاتهام باستغلال "سلطته وهيبته" لتحريض الضحايا من الإناث والعاملين في مجالات غير أخلاقية على أداء عروض شاذة، والتي كان كومبس ينظمها ويشارك فيها ويسجلها غالبا على شريط فيديو، وذكرت لائحة الاتهام أن هذه الأحداث كانت تستمر أحيانا لأيام.
وتزعم لائحة الاتهام أن كومبس قام بإكراه النساء وإساءة معاملتهن لسنوات، بمساعدة شبكة من الشركاء والموظفين، بينما استخدم الابتزاز والأعمال العنيفة بما في ذلك الاختطاف والحرق العمد والضرب الجسدي لمنع الضحايا من التحدث.
وفي مرافعتها لإبقاء كومبس في السجن، قالت المدعية العامة إيميلي جونسون لكارتر إن مغني الراب الشهير لديه تاريخ طويل في ترهيب كل من المتهمين والشهود على إساءته المزعومة، واستشهدت برسائل نصية من نساء قلن إن كومبس أجبرهن على ممارسة الرذيلة ثم هددهن بتسريب مقاطع فيديو تم تصويرها لهن.
وقال جونسون إن فريق الدفاع عن كومبس "قلل بشكل سخيف" من ميل كومبس إلى العنف، بالرغم من أنه ظهر في أحد مقاطع الفيديو وهو يضرب ويركل صديقته وقتها، المغنية آر أند بي كاسي، في ممر الفندق.
كما استغلت جونسون رسالة نصية من امرأة قالت فيها إن كومبس جرها إلى أسفل الرواق من شعرها، وقالت:"هناك نمط طويل الأمد من الانتهاكات هنا".
إجراءات أمنية في المستشفيات