ماذا فعل صلاح للرد على مهاجميه بعد الخروج من بطولة أمم أفريقيا؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
رد محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي وقائد منتخب مصر، على الانتقادات التي تعرض لها ، بعد خروج منتخب مصر من بطولة كأس الأمم الإفريقية، بالإضافة لعودته لليفربول بعد إصابته ما أدي لهجوم الجماهير عليه.
ونشر محمد صلاح عبر حسابه على «إنستجرام» جزءً من أحد الكتب التي يقرأها وكُتب فيه: "اسمها طلع الأمل اللي جواك.
وأضاف: "رابعًا.. دي أهم واحدة.. كن نفسك، ما تكونش زي ما أي حد عاوز، ما تسجنش نفسك في آراء الآخرين، وما تفصلش نفسك على مقاس أي حد، اللي عاوزك 47 واللي عاوزك 39، واللي عاوزك 42".
وأكمل: "ما تسمحش لأي حد يشوف فيك نفسه، ويحاول يحقق خلالك أحلامه الشخصية، ما توافقش إن أي حد يشوفك امتداد ليه، أو مشروعه الاستثماري الخاص. ما تسحمش لأي حد يقبلك بشروط، أو يحبك بشروط، أو يحترمك بشروط، انت نفسك وبس".
هذا ويستعد ليفربول، في غياب محمد صلاح، لمواجهة أرسنال، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ 23 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، على استاد الإمارات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عمرو سلامة: عندي مشاكل مع صلاح أبو سيف.. وإسلام خيري يعلق: قلعت الكاب عشان أتصور معاه |القصة الكاملة
أثار المخرج عمرو سلامة الجدل خلال الساعات الماضية بعد حديثه عن المخرج صلاح أبو سيف، مؤكدًا أنه موهبة مبالغ فيها، وأيضًا حديثه عن فيلم “المومياء” الذى يعتبره أخذ ضجة كبيرة أكثر مما يستحق بكثير.
وأضاف عمرو سلامة فى لقائه ببرنامج “ليك لوك” مع عمر متولي، معلقًا: "أكتر مخرج واخد ضجة كبيرة فى تاريخ السينما المصرية وعارف انى هتشتم كتير وياريت الناس تسامحني بس صلاح أبو سيف أنا عندي معاه مشاكل ، وبحب المخرج كمال الشيخ أولًا ثم المخرج عاطف الطيب وشريف عرفة وحسن الإمام.
وعن أكثر فيلم أخذ شهرة أكثر مما يستحق هو فيلم “المومياء”.
إسلام خيري يعلق على تصريح عمرو سلامة عن صلاح أبو سيفوفى هذا السياق، شارك المخرج إسلام خيري جمهوره صورة جديدة من خلال حسابه الرسمي على موقع فيسيوك، وهو بجوار صور لكل من المخرجين صلاح أبو سيف، علي عبد الخالق، عاطف الطيب ويوسف شاهين"، وكتب معلقًا: “أنا غصب عني قلعت الكاب علشان أتصور معاهم الله يرحمهم”.
واعتبره الجمهور بمثابة رد قوي على تصريحات عمرو سلامة على المخرج صلاح أبو سيف.
المخرج صلاح أبو سيفوالمخرج صلاح أبو سيف يعتبر أحد رواد السينما المصرية كان يعمل بالمحلة الكبرى بشركة المنسوجات في بداية حياته، وهناك التقى بالمخرج نيازي مصطفى الذي ساعده في الانتقال للعمل في أستوديو مصر حينما لاحظ حبه للسينما في عام 1936.
درس صلاح أبو سيف، السينما بفرنسا وإيطاليا، وحين عاد عمل بأستديو مصر ، حيث وأصبح رئيس قسم المونتاج بالأستوديو لمدة عشر سنوات ثم عمل صلاح أبو سيف، مساعدا للمخرج كمال سليم في فيلم (العزيمة) من بطولة فاطمة رشدي وحسين صدقي، حتى أخرج أول فيلم روائي له (هو دائما في قلبي) بطولة عماد حمدي وعقيلة راتب ودولت أبيض عام 1946.
في العام 1946 قام صلاح أبو سيف بتجربته الأولى في الإخراج السينمائي الروائي وكان هذا الفيلم هو «دايما في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي «جسر ووترلو»، وكان من بطولة عقيلة راتب وعماد حمدي ودولت أبيض.