شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نشر مدونة لأبرز الدفوع المثارة أمام اللجان الضريبية في العام الماضي، نشرت الأمانة العامة للجان الزكوية والضريبية والجمركية مدونة لأبرز الدفوع المثارة أمام اللجان الضريبية لعام 2022م على موقعها الإلكتروني،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نشر مدونة لأبرز الدفوع المثارة أمام اللجان الضريبية في العام الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نشر مدونة لأبرز الدفوع المثارة أمام اللجان الضريبية...

نشرت الأمانة العامة للجان الزكوية والضريبية والجمركية مدونة لأبرز الدفوع المثارة أمام اللجان الضريبية لعام 2022م على موقعها الإلكتروني.

يأتي ذلك ضمن إطار سعيها المستمر لتبني الكفاءة التشغيلية في أعمالها، وتعزيز التوعية والشفافية لشركاء الأعمال والمتعاملين، والإسهام بشكل فعّال في خدمة القطاع الزكوي والضريبي.

اختصار وقت أمد التقاضي

تهدف هذه المدونة إلى خدمة أصحاب المصلحة في إيضاح ما استقر عليه توجه اللجان في النزاعات الزكوية والضريبية، الذي سينعكس على اختصار وقت أمد التقاضي بالنسبة للمتعاملين، وتخفيف الجهد على ناظر الدعوى، ووقاية سابقة وحماية لمواقف المتعاملين وإعانة لهم في مواقفهم أمام اللجان.

ومن ضمن الأهداف: إتاحة الجوانب التطبيقية للجهات المعنيَّة بالبحث الشرعي والنظامي، لا سيما الجهات الأكاديمية والتدريبية والمهتمين من أصحاب العلاقة وغيرهم.

واحتوت المدونة على عددٍ من الدفوع المتعلقة بدعاوى: (ضريبة القيمة المضافة، ضريبة السلع الانتقائية، ضريبة الدخل، ضريبة الاستقطاع، الدعاوى الزكوية)، التي أدلى بها أطراف الدعوى أثناء مرافعتهم أمام اللجان وموقف اللجان من تلك الدفوع، وجرى تصنيفها إلى نوعين من الدفوع هما: الدفوع الشكلـية، والدفوع الموضوعية.

يذكر أن الأمانة العامة للجان الزكوية والضريبية والجمركية تولي اهتماماً بالغاً في توعية المتعاملين والمختصين من خلال نشر الأدلة الإرشادية والعديد من المدونات والمبادئ القضائية.

وأطلقت الأمانة العامة مشروع النشر الفوري لقرارات اللجان الزكوية والضريبية والجمركية وذلك عبر موقعها الإلكتروني، داعية المتعاملين معها التعرف على المزيد ومتابعة المستجدات عبر موقعها الرسمي، وحسابتها على منصات التواصل الاجتماعي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمانة العامة

إقرأ أيضاً:

رب ضارة نافعة.. صادرات الصين تتجه نحو رقم قياسي بسبب ترامب

يتوقع خبراء اقتصاد أن تصل صادرات الصين إلى مستوى تاريخي مرتفع هذا العام مع اندفاع العملاء إلى تحميل الطلبات مقدما جرّاء تهديد الرئيس المنتخب دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية أعلى عندما يتولى منصبه في يناير/كانون الثاني.

نمو الاقتصاد

ومن المنتظر أن يتسارع نمو الصادرات إلى 7% في الأشهر الثلاثة الأخيرة من نفس الفترة من العام الماضي، وفقا لتوقعات محللين استطلعت بلومبيرغ آراءهم في الفترة من 15 إلى 21 نوفمبر/تشرين الثاني، ما يعد ارتفاعا من زيادة بـ5% مسجلة في أكتوبر/تشرين الأول قبل الانتخابات الأميركية، وهذا من شأنه أن يدفع إجمالي الصادرات هذا العام إلى 3.55 تريليونات دولار، أي أعلى من الرقم القياسي السابق المسجل عام 2022.

وقالت الخبيرة الاقتصادية في مجموعة مايبانك للاستثمار المصرفي، إيريكا تاي: "في الأشهر القليلة المقبلة، قد تستفيد الصادرات الصينية من تخزين البضائع المدفوع بالذعر من قبل الشركات الأجنبية.

وتوقعت أن يتسبب شبح الحرب التجارية في دفع صناع السياسات في الصين إلى الاعتماد بشكل أكبر على تدابير التحفيز المؤيدة للاستهلاك العام المقبل".

وبدأت الصادرات بالفعل هذا الربع بأسرع نمو منذ يوليو/تموز 2022، ما وضع الصين على المسار الصحيح لتحقيق فائض تجاري قياسي قد يصل إلى ما يقرب من تريليون دولار هذا العام.

وواصلت بكين التطلع إلى التصدير للتعويض عن ضعف الطلب المحلي حتى مع تحول المسؤولين في الأسابيع الأخيرة من خلال ضخ التحفيز في الاقتصاد.

وخلال الحملة الانتخابية، هدد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 60%، وهو المستوى الذي تتوقع بلومبيرغ إيكونوميكس أنه سيدمر التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم.

وخلال فترة ولايته الأولى، فرض ترامب رسوما جمركية تصل إلى 25% على أكثر من 300 مليار دولار من الشحنات الصينية -وهذا أثار الانتقام من جانب بكين- وأبقى الرئيس جو بايدن عليها إلى حد كبير.

من المرجح أن تحقق الصادرات الصينية رقما قياسيا هذا العام ييتجاوز 3.5 تريليونات دولار  (غيتي) مسار أسرع ولكن

ويقول الخبير الاقتصادي في وحدة بلومبيرغ للأبحاث تشانج شو وإريك تشو وديفيد كو إن "التحول الأخير المرجح للنمو في الصين لديه القدرة على وضع الاقتصاد على مسار أسرع. والحرب التجارية مع الولايات المتحدة في عام 2025 تهدد هذا الاحتمال".

وأضاف أن "التحدي الذي يواجه بكين هو تحويل خطط التحفيز إلى قوة دفع للنمو وحماية الاقتصاد من موجة أخرى من التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب".

وتزيد احتمالات توسع الحرب التجارية بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض التوقعات بتحفيز أكبر في العام المقبل، وتستعد الصين لعصر جديد من الحمائية.

وعلى النقيض من ارتفاع الصادرات، توقف نمو الواردات مع كفاح الاقتصاد المحلي للتعافي، ما أثار رد فعل عنيفا عالميا من البلدان التي تخشى تدفق السلع الصينية الأرخص.

وأظهر استطلاع بلومبيرغ ترجيح نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين 4.9% في الربع الرابع، ارتفاعا من 4.8% المتوقعة في الشهر الماضي.

ويتوقع الاقتصاديون المستطلعة آراؤهم أن تتيح الصين أموالا للبنوك للإقراض من خلال خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي بمقدار 25 نقطة أساس في الربع الأخير، مع الإبقاء على أسعار الفائدة الرئيسة ثابتة حتى العام المقبل.

والاحتياطي الإلزامي نسبة من إجمالي الودائع تحتفظ بها البنوك التجارية بصفة إجبارية لدى البنك المركزي للتحوط من المخاطر، وهي من بين أدوات السياسة النقدية فخفضها يزيد من الإقراض وزيادتها تكبح قدرة البنوك على منح التسهيلات الائتمانية.

وكان البنك المركزي قد خفض آخر نسبة الاحتياطي الإلزامي في سبتمبر/أيلول الماضي، بعد وقت قصير من كشف المحافظ بان جونغ شنغ عن مجموعة من الخطوات لوضع حد أدنى لتباطؤ النمو في الصين.

وفي الشهر الماضي، كرر بان أن بنك الشعب الصيني قد يخفض النسبة بمقدار 25% أساس إلى 50% أخرى بحلول نهاية العام اعتمادا على ظروف السيولة في السوق.

مقالات مشابهة

  • جنايات الكرخ تصدر احكاما بالسجن بحق 3 مدانين بجريمة الأمانات الضريبية
  • الجباس: لا بديل سوى الفوز أمام ساجرادا.. وسنظهر بشكل مختلف عن نسخة الموسم الماضي
  • رب ضارة نافعة.. صادرات الصين تتجه نحو رقم قياسي بسبب ترامب
  • تدشين دورات مدونة السلوك الوظيفي لكوادر وزارة الاقتصاد
  • الاستعدادات النهائية لعقد امتحانات نصف العام بالبحيرة (صور)
  • 6 توجيهات من وكيل «تعليم البحيرة» استعدادا لامتحانات نصف العام
  • دور التكنولوجيا في تحسين التحصيل الضريبي وتعزيز الإيرادات الضريبية
  • رئيس جامعة سوهاج: انتخابات اتحاد الطلاب تسير في أجواء ديمقراطية وشفافة
  • شرطة دبي: تأمين 87 مليون مسافر ومليوني طن شحنات العام الماضي
  • مهرجان العين للكتاب.. أدب الرحلة في الإمارات بين الشعر والنثر