النشرة الدينية.. اليوم ذكرى وفاة الشيخ مصطفى راغب غلوش.. حكم الحسبنة على الظالم؟.. هل النداء على الناس يوم القيامة هيكون بالأب أم بالأم؟
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية المهمة والفتاوى المهمة، التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
الدليل من القرآن على إثبات اليقظة للنبي في الإسراء والمعراجالنداء على الناس يوم القيامة يكون بأسماء آبائهم أو أمهاتهم.. الإفتاء توضح
سبب تفضيل النبي الكريم عليه السلام برحلتي الإسراء والمعراج.
. الإفتاء توضح
ذكرى وفاة الشيخ راغب مصطفى غلوش|ذاع صيته وسافر لدول العالم لإحياء ليالي رمضان
حكم قول حسبي الله ونعم الوكيل على الظالم.. الإفتاء ترد
علي جمعة: الشمس والقمر من مقومات الحياة وهلاكهما علامة على نهاية العالم
الإفتاء ترد على زعم أن رحلة الإسراء والمعراج رؤيا منامية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رحلة الإسراء والمعراج الإفتاء يوم القيامة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قراءة القرآن بالعين فقط دون تحريك الفم؟.. الإفتاء توضح
قال الشيخ محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن بعض الفقهاء يرون أن النظر في المصحف دون تحريك اللسان يُعد قراءة، لكن جمهور العلماء أجمع على أن القراءة الشرعية لا تتم إلا بتحريك اللسان وسماع الإنسان لصوته، أما الاكتفاء بالنظر فقط فيُعد "نظرًا" لا "قراءة"، وبالتالي من أراد ثواب القراءة فعليه أن يُحرك لسانه ويرفع صوته بالقراءة.
في السياق نفسه، قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن من يقرأ بالنظر فقط دون تحريك شفتيه لا يُعد قارئًا شرعًا، بل هو ناظر في المصحف، وله ثواب النظر لا ثواب القراءة، موضحًا أن من أراد الأجر الكامل عليه تحريك الشفتين على الأقل.
أما قراءة القرآن من الهاتف المحمول، فأكد الدكتور أحمد وسام، أمين الفتوى، أن الثواب لا يختلف بين القراءة من المصحف الورقي أو من الهاتف، وكلاهما يحمل الأجر نفسه، مشيرًا إلى أن هجر المصحف المقصود به ترك تلاوة كلام الله، لا وسيلة القراءة ذاتها، فيجوز للمسلم أن يختار ما يناسبه ما دام محافظًا على القراءة.
وبخصوص الطهارة، شدد الدكتور علي فخر، مدير إدارة الحساب الشرعي بدار الإفتاء، على أنه لا يجوز لمس المصحف أو القراءة منه بدون وضوء، مستشهدًا بقوله تعالى: «لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ».
لكنه أوضح في الوقت ذاته أن قراءة القرآن من الهاتف لا يشترط لها الوضوء، لأنها لا تُعد من المصحف الحقيقي.