صحة الدقهلية: تخطينا حاجز 65 ألف جلسة علاج طبيعي خلال يناير الماضي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال وكيل وزارة الصحة بالدقهلية الدكتور شريف مكين إنه تم تخطي حاجز الـ65 ألف جلسة بوحدات وأقسام العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية بمدن ومراكز المحافظة خلال يناير الماضي.
وأضاف وكيل وزارة الصحة - في بيان اليوم أن عدد الجولات المرورية بلغ 110 زيارات إشرافية لأقسام وعيادات العلاج الطبيعي بمختلف المستشفيات والوحدات التابعة للمديرية منها منية النصر ومحلة دمنة ودكرنس، بالإضافة إلى ميت غمر وجمصة وبلقاس.
من جانبه..أوضح مدير إدارة العلاج الطبيعي الدكتور أكرم عبدالمنعم أن وحدات وأقسام العلاج الطبيعي خلال الشهر الماضي استقبلت 10 آلاف و712 حالة بإجمالي جلسات تجاوز الـ65 ألفًا و437 حالة اشتملت على 5607 جلسات لمرضى الغسيل الكلوي.
ولفت إلى أن وحدات وأقسام العلاج الطبيعي قامت بتحقيق المستهدف لاسيما فيما يتعلق بتطبيق بروتوكولات التعاون بين العلاج الطبيعي وأقسام الصدر والغسيل الكلوي والحضانات وعناية الأطفال.
وحول صعيد زيادة الخبرات المهنية والبحثية لجميع أخصائي العلاج الطبيعي العاملين بالمستشفيات الحكومية، فقد تم عقد 25 اجتماعًا فنيًا تخللتها محاضرات علمية وتدريبًا عمليًا بمستشفيات الجمالية ميت غمر وتمى الأمديد بجانب أجا، والمنزلة ودكرنس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: وضع البابا فرنسيس على جهاز التنفس الصناعي
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس تعرض لأزمتين حادتين جديدتين في التنفس، وتم وضعه مرة أخرى على جهاز التنفس الصناعي.
واستنشق البابا، أمس الإثنين، كميات "غزيرة" من المخاط، في انتكاسة صحية جديدة خلال أكثر من اسبوعين من تعرضه لعدوى معقدة في الجهاز التنفسي والتهاب رئوي.وذكر الفاتيكان أن الأزمتين كانتا بسبب "تراكم ملموس" للمخاط في الرئة، وتشنجات في القصبة الهوائية، مضيفاً أنه "تم إجراء تنظيرين للقصبة الهوائية، بغرض سحب الإفرازات الغزيرة". الفاتيكان: البابا فرانسيس يتحسن لكن حالة لا تزال حرجة - موقع 24قال الفاتيكان، إن حالة البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج لا تزال حرجة، لكنها تشهد "تحسناً طفيفاً". وظل فرنسيس يقظا وتعاون مع الطاقم الطبي. ولا يزال الأطباء يتعاملون مع التشخيص بحذر.
وفي وقت سابق، أصدر البابا فرانسيس رسالة جديدة من المستشفى، حيث توسل له مسؤولو الفاتيكان أن يتحدث بصوته بعد ابتعاده عن النشاط العام لأكثر من أسبوعين بسبب مرضه.
وأدان فرنسيس (88 عاماً) عدم تحقيق المنظمات الدولية أي تقدم لمكافحة الحروب، أثناء وجوده في مستشفى جيميلي في روما، وقال الفاتيكان إن البابا تناول وجبة الإفطار، وكان يتلقى العلاج بعد أن نام جيداً طوال الليل.
ولم ينشر الفاتيكان أي صور أو مقاطع فيديو لفرنسيس منذ أن دخل المستشفى في 14 فبراير (شباط) لتلقي العلاج من عدوى رئوية معقدة، وأصبحت هذه أطول فترة غياب له منذ توليه منصب البابا قبل 12 عاماً.