نتنياهو: لن ننهي الحرب قبل أن نكمل جميع أهدافها هي القضاء على حماس
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل لن تنهي الحرب قبل أن تكمل جميع أهدافها هي القضاء على حماس وعودة جميع المختطفين والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لها.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
حماس: نستنكر قرار الاحتلال الإسرائيلي تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين
استنكرت حركة حماس بشدة قرار جيش الاحتلال الإسرائيلي تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وأن قرار نتنياهو تأجيل الإفراج عن الأسرى، يعكس مراوغات الاحتلال وتنصله من التزاماته.
وأضاف «حماس»، في بيان لها نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن ادعاء الاحتلال بأن «مراسم التسليم مهينة» باطل، وحجة واهية، والمراسم لا تتضمن أي إهانة للمحتجزين، بل تعكس التعامل الإنساني الكريم معهم، وأن قرار نتنياهو يعكس محاولة متعمدة لتعطيل الاتفاق ويمثل خرقا واضحا لبنوده.
وطالبت حركة حماس، الوسطاء، والمجتمع الدولي، بالضغط على الاحتلال، لإطلاق سراح الأسرى دون تأخير.
وكان قد أعلن بعد ساعات وجيزة من التزام حركة حماس الفلسطينية بإتمام صفقة تبادل المحتجزين وانتظارها الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، خرجت رئاسة وزراء الاحتلال الإسرائيلي، تعلن تعطيل الإفراج عن أسرى فلسطينيين كان من المفترض تحريرهم اليوم، لضمان إطلاق سراح المحتجزين في غزة دون مراسم استفزازية.