هاني سري الدين "نائب الوفد": يطالب بخطة واضحة لمواجهة معوقات التوسع في الصادرات الزراعية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال النائب الوفدي الدكتور هاني سري الدين رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس الشيوخ إن قطاع الزراعة يتطلب أن يكون هناك رؤية واضحة وسياسية واضحة في هذا الأمر.
فلسطين تطالب بفرض عقوبات دولية على وزير الأمن القومي الإسرائيلي
جاء ذلك الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، المنعقدة اليوم الأحد، والمخصصة لمناقشة طلب مقدم من النائب حسام الخولي وأكثر من عشرين عضـوا، موجه إلى السيد القصير وزير الزراعة، بشأن استيضاح سياسة الحكومة، حول زيادة الصادرات المصرية من المحاصيل الزراعية والفواكه.
وأضاف "سرى الدين" :" نسمع أرقام عن حجم المحاصيل الزراعية ولكننا نريد الحجم الحقيقي للتصدير، كما نريد أن نعرف عن الزراعات التي من الممكن أن نزيد من حجم صادرتها، كما نريد نعرف المعوقات الرئيسية التي تحول دون التوسع في زيادة الصادرات وخطة الدولة لمواجهة هذه المعوقات.
وفيما يتعلق بالتصنيع الزراعية، قال :" يجب أن يكون ضمن الأولويات وأن يكون له سياسة واضحة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع الزراعة رؤية
إقرأ أيضاً:
نائب بالشيوخ: مصر أكدت ثوابتها من خلال القمة العربية
أكد النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية الطارئة شددت على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار، موجّهة رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي، وخاصة الإدارة الأمريكية، بضرورة تكثيف الجهود لوقف التصعيد بشكل دائم، وليس مجرد حلول مؤقتة.
وأضاف محسن، في تصريحات صحفية اليوم، أن هذه الرسالة تعكس إدراك مصر العميق بأن التهدئة المؤقتة لن تكون كافية، وأن الحل يجب أن يكون جذريًا وشاملًا، بما يضمن الحقوق الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن الكلمة حملت بعدًا عربيًا بالغ الأهمية، حيث أكد الرئيس السيسي أن القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية تخص الفلسطينيين وحدهم، بل هي قضية أمن قومي عربي، مما يستدعي موقفًا موحدًا لمواجهة التحديات التي تهدد استقرار المنطقة.
وأشار نائب الصعيد إلى أن التحذير من المخاطر التي تواجه الدول العربية لم يكن مجرد توصيف للوضع القائم، بل هو دعوة صريحة إلى ضرورة تضافر الجهود لمواجهة المخططات التي تستهدف المنطقة ككل.
وأكد أحمد محسن أن محاولات تغيير الحقائق على الأرض، سواء من خلال التهجير القسري أو فرض حلول غير عادلة، لن تقتصر تداعياتها على فلسطين وحدها، بل ستمتد إلى الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها، مما يستوجب موقفًا عربيًا ودوليًا حاسمًا لوقف هذه المخططات.