"كل الهلا” تعيد ديانا حداد للهجة العراقية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أطلقت الفنانة ديانا حداد أحدث أغنياتها بعنوان “كل الهلا” عبر صفحتها الرسمية على موقع يوتيوب ومختلف المنصات الغنائية الرقمية.
تفاصيل أغنية "كل الهلا"
الأغنية من كلمات مأمون النطاح، ألحان محمود التركي توزيع حسام كامل ومن إنتاج ديانا حداد.
الأغنية باللهجة العراقية، تتميز بإيقاع سريع شعبي، تعبّر فيها حداد عن مشاعر الحب والشوق وتتغزل فيها بالحبيب المعشوق.
ديانا أفرجت عن الأغنية للمرة الأولى ضمن الحفل الذي أحيته في مدينة العلا السعودية خلال شهر كانون ديسمبر الفائت، على مسرح قاعة مرايا.
أغاني ديانا حداد العراقية
وهذه ليست المرة الأولى التي تقدم فيها ديانا حداد اللهجة العراقية، فقد قدّمت في السابق مجموعة من الأغنيات العراقية منها: “ما نستمر”، وأغنية “يمك مزاجي”.
وحصلت الأغنية، على قرابة 100 ألف مشاهدة على موقع يوتيوب، خلال أقل من يوم واحد من طرحها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ديانا حداد الفجر الفني دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
رسميا.. فرنسا تعيد أول قاعدة عسكرية إلى تشاد
أعيدت قاعدة "فايا" العسكرية الفرنسية في تشاد، يوم الخميس، إلى الجيش التشادي، بعد أقلّ من شهر على الإعلان المفاجئ عن فسخ الاتفاقات العسكرية بين باريس ونجامينا، بحسب ما أعلنت هيئة الأركان التشادية في بيان.
وغادر جنود فرنسيون لا يعرف عددهم بالضبط "فايا" برّا إلى نجامينا التي تقع على مسافة أقلّ بقليل من 780 كيلومترا إلى الجنوب الغربي، وفق ما أفاد مصدر محلي لوكالة "فرانس برس."
وقالت هيئة أركان الجيوش الفرنسية إن "إعادة (القاعدة) تأتي وفقا للجدول الزمني المحدّد مع الشريك التشادي وتتبّع مجريات الخطّة".
ومن المرتقب أن تنقل المركبات العسكرية التي كانت متمركزة في القواعد الفرنسية في فايا لارجو وأبيشيه ونجامينا "إلى فرنسا عبر مرفأ دوالا" في الكاميرون "مع مهلة مرتقبة بحلول يناير"، على أن "تستغرق الرحلة البحرية حوالي ثلاثة أسابيع"، وفق ما قال مسؤول في الجيش الفرنسي في منشور صادر عن وزارة الجيوش التشادية.
وكانت وحدة أولى من 120 جنديا فرنسيا قد غادرت نجامينا باتّجاه فرنسا الأسبوع الماضي، بعد عشرة أيام من مغادرة طائرات مقاتلة فرنسية الأراضي التشادية.
وكانت فرنسا تنشر حوالي ألف جندي في تشاد في ثلاث قواعد عسكرية في سياق خطّة كان من المفترض أن تفضي إلى تخفيض عدد الجنود الفرنسيين إثر إعادة هيكلة الانتشار الفرنسي العسكري في السنغال وكوت ديفوار وتشاد.
وبقيت طائرات قتالية فرنسية متمركزة في تشاد تقريبا بلا انقطاع منذ استقلال البلد في العام 1960 بهدف تدريب العسكريين التشاديين وتوفير دعم جوّي سمح في أكثر من مرّة بالتصدّي لتقدّم المتمرّدين الطامعين في الاستيلاء على السلطة.