فنون حورية فرغلي تفجّر التصريحات حول علاقتها المحرمة مع حسن شاكوش
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
فنون، حورية فرغلي تفجّر التصريحات حول علاقتها المحرمة مع حسن شاكوش،السوسنة كانت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش ، قد فجّرت خلال لقاء .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حورية فرغلي تفجّر التصريحات حول علاقتها المحرمة مع حسن شاكوش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - كانت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، قد فجّرت خلال لقاء تلفزيوني، تصريحات صادمة بعد طلاقها رسميا.
حسن اكوش يخون زوجته من فنانة معروفة
أشارت ريم ان شاكوش خانها مع فنانة معروفة ثالث حرف من اسمها "ر"، وكان بينهما علاقة عاطفية، ويذهب عندها إلى الشاليه ويتناول معها الطعام في نهار رمضان.
وبعد هذه التصريحات، انتشر الكثير من الشائعات حول الفنانة المقصودة بكلام ريم، ورجح المتابعون أن تكون الفنانة هي حورية فرغلي لأن ثالث حرف من اسمها "راء".
رد حورية فرغلي على الاتهامات
وتعرضت حورية للهجوم من قبل بعض المتابعين دون التأكد من حقيقة هذه الشائعات ومصداقية الأخبار المتداولة على مواقع التواصل، ما دفع الفنانة للخروج عن صمتها ونفي علاقتها بحسن شاكوش وتكذيب كل ما قيل عنها.
وأكدت حورية خلال تصريحاتها لموقع القاهرة 24 الإخباري، أنها لا تعرف حسن شاكوش بكل شخصي ولم تلتقي به أبدا، ولم تراه في حياتها، مؤكدة انها لا تصاحب الرجال، وهذه ليست من عاداتها، فكيف ستصاحب رجل متزوج وله عائلة؟!.
وتساءلت، لماذا الشائعات دارت حول حورية فقط؟ رغم أن هناك الكثير من الفنانات، الحرف الثالث من اسمهن "راء" مثل شيرين وغيرها.
طلاق شاكوش وريم
يذكر ان الكثير من الخلافات والفضائح بين الثنائي خرجت للعلن وعلى مواقع التواصل، بسبب الاتهامات المتبادلة بينهما والشكاوى التي رفعاها ضد بعضهما، خاصة بعد الأسرار التي كشفتها طليقته مؤخرا حول خيانته لها والكثير من الأمور.
إقرأ أيضا:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: حسن شاكوش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
بين التصريحات المتناقضة والمفاوضات السرية.. هل تتجه إيران نحو صفقة جديدة مع واشنطن عبر وساطة عمانية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألمح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الخميس، إلى استعداد طهران للانخراط في مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة من خلال الوساطة العمانية، وذلك بعد يوم واحد من تصريح المرشد الأعلى علي خامنئي برفضه لأي محادثات مع واشنطن، واعتبارها محاولة لخداع الرأي العام.
وفي مقابلة مع صحيفة "إيران"، قال عراقجي ردًا على سؤال حول إمكانية استخدام قنوات غير مباشرة: "نعم، هذا ليس نهجًا غريبًا، وقد حدث مرارًا في التاريخ... المفاوضات غير المباشرة ممكنة. ما يهم هو وجود الإرادة للتفاوض والتوصل إلى اتفاق عادل ومنصف في ظروف متكافئة، أما الشكل فلا يهم".
تأتي هذه التصريحات بالتزامن مع زيارة أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، الذي سلم رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطات الإيرانية يوم الأربعاء.
وفي نفس اليوم، قال خامنئي في خطاب علني أمام طلاب مؤيدين له: "ادعاء الرئيس الأمريكي بأنه مستعد للتفاوض مع إيران هو محاولة لخداع الرأي العام العالمي"، وسط هتافات المعتادين بـ"الموت لأمريكا!".
الحديث عن وساطة عمانية بين طهران وواشنطن يتزامن مع تقارير سابقة عن زيارة وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي إلى طهران في ديسمبر، حيث يُقال إنه نقل رسالة من سلطان عمان إلى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وأكد عراقجي أن دولًا أخرى متورطة أيضًا في المحادثات غير المباشرة، مشيرًا إلى أن هناك مشاورات وثيقة تجري مع كل من روسيا والصين، وأن قناة الاتصال مع الدول الأوروبية الثلاث لا تزال مفتوحة.
وأضاف أن الولايات المتحدة يجب أن ترفع العقوبات في نهاية المطاف، وأن إيران ستشارك في مفاوضات مباشرة فقط إذا كانت خالية من الضغوط والتهديدات، مع ضمانات بحماية مصالحها الوطنية.
وأشار عراقجي إلى أن حملة "الضغط الأقصى" التي أعاد ترامب إطلاقها في فبراير تهدف إلى خفض صادرات إيران النفطية إلى الصفر، وذلك ضمن نهجه المتشدد الذي أعاد فرض العقوبات منذ انسحابه من الاتفاق النووي في 2018.
وعن جهود إيران لتسوية القضايا النووية العالقة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قال عراقجي: "نحن نتعاون مع [المدير العام للوكالة الدولية] رافائيل غروسي، وهناك فكرة جديدة تم طرحها لحل القضايا، ونحن نقوم بدراستها حاليًا".
وفي نفس السياق، كشف غروسي في وقت سابق من هذا الشهر عن زيادة كبيرة في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%، ليصل إلى 275 كيلوغرامًا مقارنة بـ 182 كيلوغرامًا في الربع السابق، مشيرًا إلى أن إيران هي الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم بهذه المستويات.
ومنذ عام 2021، حين بدأت إيران تخصيب اليورانيوم بنسب أعلى، قيدت بشكل كبير قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على مراقبة أنشطتها النووية، بما في ذلك منع ثلث المفتشين منذ عام 2023.
يوم الأربعاء، عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعًا في ظل تصاعد الضغوط على إيران بشأن برنامجها النووي. ودعت الولايات المتحدة المجلس إلى اتخاذ إجراءات حاسمة، متهمةً إيران بانتهاك قرارات الوكالة الدولية وعدم الامتثال لمتطلباتها.
ويأتي هذا الاجتماع بناءً على طلب من ستة أعضاء في مجلس الأمن هم: فرنسا، اليونان، بنما، كوريا الجنوبية، بريطانيا، والولايات المتحدة.
ويتزامن التصعيد الدولي مع اقتراب موعد 18 أكتوبر، وهو التاريخ الذي سيُفقد فيه بريطانيا وفرنسا وألمانيا القدرة على تفعيل إعادة فرض العقوبات الدولية بشكل أحادي إذا لم تتراجع إيران عن أنشطتها النووية.
وأكدت هذه الدول بالفعل استعدادها لاستخدام آلية "سناب باك" (Snapback) لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية.