الكشف عن هوية المشجعة الأردنية الحسناء في مباراة الأردن وطاجيكستان.. نجمة كراميش
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تصدرت شابة أردنية حديث السوشال ميديا بعد ظهورها في مدرجات مباراة الأردن وطاجيكستان التي أقيمت يوم الجمعة الماضية في قطر ضمن بطولة كأس آسيا 2024.
اقرأ ايضاًروعة السعدي تكشف عن اسم شخصيتها في مسلسل "الصديقات"الكشف عن هوية المشجعة الأردنية الحسناء في مباراة الأردن وطاجيكستانولفتت الشابة الأنظار بجمالها خلال المباراة التي انتهت بفوز الأردن بهدف مقابل لا شيء، وتأهله للمرة الأولى في تاريخه إلى المرحلة نصف النهائية من البطولة.
واتضح لاحقًا ان الشابة التي لفتت الأنظار هي نجمة السوشال ميديا الأردنية أمل قطامي التي اشتهرت في طفولتها، حيث بدأت مشواها في الإنشاد.
وفي التفاصيل بدات امل مشوارها كمنشدة في قناة طيور الجنة عام 2006 بعمر الـ 6 سنوات، وانتقلت لاحقًا إلى قناة راما ثم قناة كراميش، وأعلنت ارتدائها الحجاب عام 2013
View this post on InstagramA post shared by امل مراد قطامي | Amal Qutami (@amal_morad)
والجدير بالذكر أن صور الشابة أمل جرى تداولها بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع الإشادة بجمالها، فيما أبدى عدد كبير استغرابهم بعد الكشف عن هويتها.
وعلى صعيد مختلف يستعد المنتخب الأردني لملاقاة المنتخب الكوري، يوم الثلاثاء الساعة السادسة مساءً في المرحلة النصف النهائية.
والمنتخب الأردني هو المنتخب العربي الثاني في البطولة حيث تمكن منتخب قطر من حجز مكانه في المرحلة النصف نهائية بعد فوزه على أوزبكستان.
وسيلاقي المنتخب القطري نظيره الإيراني ضمن نفس المرحلة والفائز من هذه المباراة يواجه الفائز في مباراة الأردن وكوريا للمنافسة على اللقب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مباراة الأردن
إقرأ أيضاً:
قناة عبرية تنشر بنود ما وصفتها بـ"الصفقة المحتملة" في غزة
نشرت القناة 12 الإسرائيلية الخاصة، الاثنين، تفاصيل ما قالت إنها "الصفقة المحتملة" لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس، وذكرت أنها تتكون من 3 مراحل وتشمل عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة.
وقالت القناة: "ينتظر الوفد الإسرائيلي ورئيس الوزراء القطري (محمد بن عبد الرحمن آل ثاني) وممثلو الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) الرد النهائي من محمد السنوار، الذي يملك القرار النهائي، على المسودة النهائية للصفقة التي تم إرسالها للأطراف".
وزعمت القناة أن الوسطاء طالبوا حماس بتسليم ردها على مسودة الصفقة قبل منتصف ليل الاثنين/ الثلاثاء.
وأضافت: "في الوقت نفسه، سيجري رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مشاورات مع رؤساء المؤسسة الأمنية".
**3 مراحل
وفي تفاصيل الصفقة المحتملة، قالت القناة إن المرحلة الأولى التي تسمى "المرحلة الإنسانية"، تستمر 42 يوما، ومن المتوقع إطلاق سراح 33 أسيرا إسرائيليا، أحياء وأمواتا، بمن فيهم النساء وكبار السن والمرضى، وسوف ينسحب الجيش الإسرائيلي من معظم المناطق الخاضعة لسيطرته في غزة".
وبحسب الاتفاق فإن عملية إطلاق سراح أول دفعة من الأسرى الإسرائيليين ضمن المرحلة الأولى ستتم في اليوم السابع من وقف إطلاق النار.
ووفق القناة، "تعهدت إسرائيل أيضًا بالإفراج عن مئات السجناء الفلسطينيين"، بعضهم من أصحاب المحكوميات العالية.
وتابعت: "وبحسب التقارير، سيتم الإفراج مقابل كل مجندة إسرائيلية عن 50 معتقلا فلسطينياً، منهم 30 محكوماً بالسجن المؤبد، و20 محكوماً بالسجن لفترات طويلة".
وأضافت: "مقابل كل مواطن إسرائيلي امرأة أو مسن، سيتم إطلاق سراح 30 معتقلا فلسطينيا من فئات مختلفة، بما في ذلك القاصرون والمرضى والنساء".
أما المرحلة الثانية والتي ستبدأ في اليوم السادس عشر من الاتفاق، "ستركز على مناقشات حول صفقة شاملة لجميع المختطفين (المحتجزين بغزة): إطلاق سراح من تبقى من الشباب والجنود"، وفق المصدر ذاته.
بينما تتناول المرحلة الثالثة والأخيرة، وفق القناة، "الترتيبات طويلة الأمد، بما في ذلك المناقشات حول حكم بديل في قطاع غزة وخطط إعادة إعماره".
القناة أشارت إلى أنه "وفي إطار الصفقة المتبلورة، وافقت إسرائيل على عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، وهو التنازل الدراماتيكي الذي أصرت عليه حماس طوال المفاوضات، مع إجراء التفتيش الأمني على المركبات فقط من قبل جهة دولية. ولن يتم تفتيش المشاة".
**نقاط خلافية
وبشأن النقاط الخلافية، قالت القناة: "حماس تطالب بانسحاب إسرائيل من محور فيلادلفيا على الحدود بين غزة ومصر، والالتزام بوقف دائم لإطلاق النار، في حين أن إسرائيل مستعدة فقط لقبول وقف إطلاق نار مؤقت، والانسحاب من محور فيلادلفيا سيكون على مراحل".
وأضافت القناة: "هناك خلاف آخر يتعلق بعمق المنطقة العازلة على حدود غزة، إذ تطالب حماس بالعودة إلى الوضع الذي كان سائدا قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 (300-500 متر)، في حين تطلب إسرائيل منطقة عازلة بعمق كيلومترين".
وتزايدت في إسرائيل، الاثنين، ادعاءات عن قرب إبرام الاتفاق، حيث نقلت القناة "12"العبرية (خاصة) عن مصادر إسرائيلية لم تسمها إنه "تم الاتفاق على تفاصيل الصفقة لإطلاق الرهائن، والآن ننتظر الرد النهائي من حماس".
وأكدت "حماس" مرارا جاهزيتها لإبرام اتفاق، بل ووافقت بالفعل في مايو/ أيار الماضي على مقترح طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكن نتنياهو تراجع عنه بإصراره على استمرار الحرب وعدم سحب الجيش من غزة.
وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، بينما تقدر وجود 99 أسيرا إسرائيليا بغزة، في حين أعلنت حماس مقتل عشرات الأسرى لديها في غارات عشوائية إسرائيلية.
وعلى مدار الأسابيع الماضية، كثف الوسطاء جهودهم لعقد لقاءات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل، ما أدى إلى "تحقيق تقدم كبير في المفاوضات"، حيث أصبحت تفاصيل الصفقة شبه مكتملة بنسبة 90 بالمئة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام عبرية.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.