مسلحون حوثيون (وكالات)

قالت مصادر مطلعة إن هناك تشاورات في واشنطن حول مطالبة حكومة عدن بالدعم الامريكي لقواتها وخاصة قوات طارق في الساحل، وهناك رأيان حيال هذا الأمر.

وبحسب المصادر فإن الأول هو دعم قوات حكومة عدن، مقابل تواجد امريكي بريطاني  تمهيداً لإنشاء قاعدة عسكرية مشتركة في الساحل الغربي، وهذا خيار قيد الدراسة لعدة تخوفات، أبرزها عدم وجود ضمان أمني تحسباً لاي استهدافات.

اقرأ أيضاً تعليق هام من حماس على الغارات الأمريكية والبريطانية في اليمن 4 فبراير، 2024 الريال اليمني يسجل سعر صرف جديد في تداولات اليوم الأحد.. تحديث مباشر 4 فبراير، 2024

وأضافت أن الأمر الثاني هو انتظار مهلة الشهر التي حددتها إدارة بايدن والتي تنتهي ١٧ فبراير، بخصوص تصنيف جماعة أنصار الله كمنظمة إرهابية عالمية، والدور الدبلوماسي والذي يسعى لخفض التصعيد وعلى راس ذلك زيارة بلينكن القادمة للشرق الأوسط والسعودية ودول الخليج، من يوم غد لمدة خمسة أيام، وما يسفر عنه رد قيادات حماس والجهاد بخصوص بنود محادثات باريس.

ووفق المصادر، فإنه وحتى هذه اللحظة يتم الذهاب للخيار الثاني، مالم يستجد أمراً بعد زيارة بلينكن وزير الخارجية الأميركي، وحصوله على ضمانات معينة وأبرزها الدعم اللوجستي والسماح للأجواء والقواعد في الدول العربية.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثي اليمن امريكا بريطانيا صنعاء

إقرأ أيضاً:

بيان لـ سياسي أنصار الله بشأن غزة

الجديد برس|

أكد “المكتب السياسي لأنصار الله”، على الالتزام بمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، ومواجهة مخطط التهجير القسري، والاستعداد لكل الخيارات.

وجدد المكتب في بيان، أمس الجمعة، مطالبة الدول العربية والإسلامية للتحرك الجاد باتجاه مقاومة المشاريع الأمريكية والصهيونية التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.

وحيّا “ثبات واقتدار المقاومة الفلسطينية في إدارة الملف التفاوضي برغم تعقيدات الاتفاق وبرغم الضغوط والتهديدات الأمريكية”.

وكان قائد الحركة، عبد الملك الحوثي، أكد أمس في كلمة مقتضبة، على ثبات موقفهم بنصرة الشعب الفلسطيني والفصائل مع المحاولات “الإسرائيلية” للتهرب من وقف إطلاق النار والمرحلة الثانية.

وقال الحوثي بأن عودة  “الحرب على غزة سيصاحبه عودة كل كيان العدو وفي المقدمة يافا المحتلة تحت النار وسنتدخل بالإسناد بمختلف المسارات العسكرية”، مشددا على ثبات موقفهم في “مساندة حزب الله والشعب اللبناني مع استمرار العدو بالاعتداءات وعدم التزامه بالانسحاب التام واحتلاله مواقع في الأراضي اللبنانية”.

وحذر قائد أنصار الله، من  “استمرار العدو في الاحتلال والاعتداء”، قائلا للفصائل للفلسطينيين واللبنانيين: “لستم وحدكم فالله معكم ونحن معكم”.

وقدم الحوثي نصيحه للصهاينة أن “يصححوا نظرتهم الخاطئة”، مشيرا إلى أن التشييع التاريخي “للسيد نصر الله والسيد صفي الدين يؤكد ثبات الشعب اللبناني على خيار المقاومة واحتضانه للمجاهدين وتعافي المقاومة”.

واعتبر عبد الملك الحوثي أن “حجم التضحيات الكبرى للقادة والمجاهدين في فلسطين وفي لبنان يزيد المؤمنين ثباتا وعزما وقوة إرادة واستعدادا أكبر للتضحية وثقة بالله جل شأنه وبنصره”.

مقالات مشابهة

  • مصادر سياسية : صفقات فاسدة مقابل تمرير قانون تقاعد ميليشيا الحشد الشعبي
  • طارق صالح يفضح الإصلاح.. هذا ما يحدث في ليالي رمضان على طريق تعز- الحوبان
  • بينهم محمد عبدالسلام.. أمريكا تستهدف عددا من قيادات الحوثيين
  • إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
  • النيران تتجدد لليوم الثاني في منزل بساحل نجع حمادي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قريتي كفر نعمة ودير أبزيع غرب رام الله
  • بيان لـ سياسي أنصار الله بشأن غزة
  • مصادر تكشف فشل جهود فتح طريق الحوبان تعز طوال أيام وليالي شهر رمضان
  • حرب جديدة على الأبواب: تفعيل جبهة الساحل الغربي
  • أمريكا تدفع بورقة طارق صالح في وجه صنعاء