سكاي نيوز : "فاغنر" قرب حدود أوكرانيا.. أقمار اصطناعية تكشف "سر المعسكر"
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فاغنر قرب حدود أوكرانيا أقمار اصطناعية تكشف سر المعسكر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ونشرت شركة ماكسار تكنولوجيز المتخصصة في صور الأقمار الاصطناعية، لقطات تظهر الموقع قيد الإنشاء بالقرب من قرية أسيبوفيتشي .، والان مشاهدة التفاصيل.
"فاغنر" قرب حدود أوكرانيا.. أقمار اصطناعية تكشف "سر...
ونشرت شركة "ماكسار تكنولوجيز" المتخصصة في صور الأقمار الاصطناعية، لقطات تظهر الموقع قيد الإنشاء بالقرب من قرية أسيبوفيتشي البيلاروسية.
وفي تمرد قصير داخل روسيا الشهر الماضي، كانت قوات "فاغنر" في طريقها إلى موسكو قبل أن تتوصل إلى اتفاق بوساطة مينسك مع الكرملين لوقف تحركاتها العسكرية، ينص على انتقال قائد المجموعة يفغيني بريغوجين مع قواته إلى بيلاروسيا.
وفي وقت سابق، قالت مجموعة "بيلاروسكي هاجون" المراقبة المستقلة التي تتتبع تحركات القوات المسلحة في بيلاروسيا، إن قافلة كبيرة تحمل مقاتلين من "فاغنر" كانت تدخل بيلاروسيا من روسيا صباح السبت، مضيفة أن 60 شاحنة وحافلة ومركبة كبيرة على الأقل عبرت إلى الدولة الواقعة شرقي أوروبا برفقة الشرطة البيلاروسية.
وقبل وصول القافلة، قالت وزارة الدفاع البيلاروسية، الجمعة الماضي إنها توصلت إلى اتفاق مع مجموعة "فاغنر" لإجراء تدريبات مشتركة.
يأتي ذلك في وقت لم يعرف فيه بعد مكان تواجد زعيم المجموعة بريغوجين بالتحديد.
وكتب معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث في واشنطن العاصمة، الأسبوع الماضي أن المدونين العسكريين الروس كانوا ينشرون صورة على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بريغوجين جالسا داخل خيمة.
وقال الرئيس البيلاروسي ألكساندر لوكاشينكو إن مينسك قد تستغل خبرة وتجربة "فاغنر"، وإنه عرض على المقاتلين "وحدة عسكرية مهجورة" لإقامة معسكر.
وفي الأسبوع نفسه، أخبر زعيم جماعة مقاتلة مناهضة للوكاشينكو "أسوشيتد برس"، أن هناك "موقعا يبنى لإيواء المرتزقة (في إشارة إلى مقاتلي المجموعة) قرب أوسيبوفيتشي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميركل تكشف في مذكراتها إعجابها بالرئيس بوتين وتفجّر مفاجأة بشأن أوكرانيا
كشفت المستشارة الألمانية السابقة، أنجيلا ميركل، في مذكراتها المرتقب صدورها قريبًا، عن إعجابها بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع تسليط الضوء على موقفها من قضية انضمام أوكرانيا إلى الناتو.
ونشرت صحيفة Zeit مقتطفات من مذكرات ميركل التي تحمل عنوان “الحرية: ذكريات 1954-2021”، والمتوقع إصدارها في 26 نوفمبر. عبرت ميركل في الكتاب عن تقديرها لإحدى أبرز صفات بوتين، وتحدثت عن جهودها خلال فترة ولايتها لإبطاء انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو.
وأوضحت ميركل أنها أُعجبت ببوتين كونه شخصًا يصرّ على أن يُعامل باحترام، مضيفة: “رأيت في بوتين شخصية ترفض التعرض للإهانة”، وأرجعت ذلك إلى قناعتها بأن روسيا لن تختفي أبدًا من الساحة العالمية.
كما أشارت إلى أنها عملت على تأخير محاولات أوكرانيا للانضمام إلى الناتو، خوفًا من رد عسكري روسي محتمل، مؤكدة أن دول أوروبا الوسطى والشرقية كانت تضغط بقوة لتحقيق عضوية سريعة في الحلف.
وبيّنت ميركل أنها كانت ترى ضرورة أن يكون توسع الناتو وسيلة لتعزيز الأمن الجماعي، وليس فقط أمن الدول المنضمة حديثًا، معربة عن قلقها من التوترات بين روسيا وأوكرانيا، خاصةً مع وجود الأسطول الروسي في البحر الأسود داخل شبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو لاحقًا بشكل غير قانوني في عام 2014.
وكتبت أن أي مرشح سابق لعضوية الناتو لم يواجه مثل هذه الظروف، وأن هذه التعقيدات العسكرية كان من الممكن أن تشكل مخاطر على الحلف.
كما افترضت ميركل أيضا أن توقيت بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا قد تم “كي يتزامن مع موعد رحيلها عن منصب المستشارة”.
وهنا، تكتب ميركل ما دار بينها وبين بوتين بهذا الخصوص وتنسب إليه قوله: “لن تبقين دائما في موقع المستشارة.. بعد مغادرتك سينضم الأوكرانيون إلى حلف “الناتو”.. وأنا أريد منع ذلك”.
إلى ذلك، أشارت إلى أن نسبة قليلة فقط من السكان الأوكرانيين دعمت الانضمام للناتو في ذلك الوقت، ما عزز مخاوفها.
ويوم 26 نوفمبر الجاري، من المقرر أن تُنشر مذكرات ميركل، التي قادت أكبر اقتصاد في أوروبا لمدة 16 عاما (2005 و2021)، وكانت أول امرأة تتولى منصب المستشار في ألمانيا، في أكثر من 30 دولة حول العالم.
ويروي الكتاب، الصادر عن دار النشر الألمانية كيبنهوير آند فيتش، تجارب المرأة الحديدية خلال حياتها الشخصية ومسيرتها السياسية الممتدة لعقود، بما في ذلك تعاملها مع شخصيات عالمية بارزة مثل فلاديمير بوتين.
وتتناول ميركل تفاصيل ما لا يقل عن 70 عامًا من التاريخ السياسي في ألمانيا وأوروبا والعالم، وتكشف كيف بدأت حياتها السياسية حتى أصبحت أول امرأة تعمل فى منصب مستشارة ألمانيا لمدة 16 عامًا، عاصرت خلالها 4 رؤساء أمريكيين مختلفين، هم جورج دبليو بوش، وباراك أوباما، ودونالد ترامب، وجو بايدن، إضافة إلى إقامتها تحالفات أوثق مع روسيا والصين، مقارنة بالعديد من أسلافها الألمان والأوروبيين.
الشروق الجزائرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب