المصارف المفتوحة .. تكنولوجيا جديدة تعزز عمل القطاع المصرفي
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
توقعت دراسات حديثة أن يصل حجم المعاملات المالية في الولايات المتحدة الأمريكية الي 7 تريليون دولار بحلول 2026، كما يمكن أن يدر سوق الخدمات المصرفية 500 مليار دولار ايرادات جديدة للبنوك علي مستوي العالم بحلول 2030 .
أخبار متعلقة
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بمنتصف تعاملات البنوك اليوم الأربعاء 19 يوليو 2023
موعد عودة البنوك وموظفي الحكومة والخاص بعد إجازتي رأس السنة الهجرية وثورة يوليو
سعر الدولار أمام الجنيه وفقا لآخر تحديث في البنوك اليوم الأربعاء 19 يوليو 2023
واوضحت الدراسات رأن حجم سوق الخدمات المصرفية العالمية يصل الي 2.
وكانت شركة "ويفز" للتحول الرقمي وخدمات التعهيد، بالتعاون مع شركة Tietoevry خلال اليوم الثاني لمعرض "سيملس شمال إفريقيا2023" عرضت فكرة أنظمة المصارف المفتوحة وما تتيحه هذه التكنولوجيات من تيسير للمعاملات المصرفية، وذلك لتمكين التفاعل المأمون في صناعة الخدمات المصرفية، حيث يُسمح لمقدمي خدمات الدفع الوصول الى معلومات محددة فقط مع الحفاظ علي سرية وأمان بقية البيانات البنكية .
واكد اندرياس اولوفسون، رئيس خدمة المدفوعات الإلكترونية في Tietoevry علي اهمية تقديم أحدث الخدمات المتطورة وفق المعايير العالمية فضلا عن مساعدة المؤسسات المصرفية في الوصول الي شرائح جديدة من العملاء بمنطقة الشرق الأوسط وافريقيا من خلال توفير احدث التطبيقات و الخبرات العالمية في مجال أنظمة البنوك المفتوحة"
ومن جانبه اكد المهندس عمرو عصمت العضو المنتدب والمدير التنفيذي لشركة ويفز علي اهمية تقديم أحدث الخدمات المصرفية المبتكرة، وخاصة أنظمة المصارف المفتوحة، لمساعدة المؤسسات المصرفية في الوصول الي شرائح جديدة من العملاء مع الحفاظ على السرية التامة لبيانات العملاء."
وتابع ان هذا النموذج يهدف لخفض التكاليف مع تشجيع اعتماد التكنولوجيا الحديثة وتحسين خدمة العملاء، ويمكن لجميع المؤسسات بدلاً من مجرد تنفيذ المعاملات المالية، الاستفادة من أنظامة المصارف المفتوحة لتكوين وإدارة علاقاتها مع عملائها."
البنوك ايرادات البنوك التحويلاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين البنوك التحويلات الخدمات المصرفیة
إقرأ أيضاً:
العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
ناقش عضو مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، وفد من وزارة الثقافة والسياحة استراتيجيات تنشيط القطاع السياحي في المناطق المحررة، في ظل التحديات التي خلفتها الحرب المفروضة من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية.
واستعرض وفد الوزارة الذي ضم وكلاء الوزارة جعفر ابوبكر، وقطاع التنمية والاستثمار عبيد محمد الحظا، وقطاع شؤون الخدمات السياحية والأنشطة حسين السكاب، خططًا تشمل إعادة ترميم المواقع الأثرية والتاريخية التي تضررت جراء الحرب الحوثية، إلى جانب تحسين البنية التحتية وتوفير الخدمات الأساسية لتنشيط السياحة الداخلية.
وتناول اللقاء العقبات التي تعترض تطوير القطاع السياحي ومنها الدمار الذي لحق بالمواقع التراثية، وانخفاض مستوى الاستثمارات بسبب استمرار حرب مليشيا الحوثي الإرهابية.
واكد طارق صالح أن الحرب الحوثية تسببت في خسائر فادحة للسياحة، مشددًا على ضرورة بذل جهود مضاعفة لإعادة إحياء هذا القطاع الحيوي والاستثمار فيه، خاصة في ظل ما تتمتع به المناطق المحررة من مقومات حيوية مثل الشواطئ الخلابة والمعالم الأثرية ذات الأهمية التاريخية.
كما جدد التأكيد أن تحقيق التنمية في المناطق المحررة يأتي ضمن المعركة الوطنية الشاملة لاستعادة الدولة، ولا يقل أهمية عن الجانب العسكري