خسارة جديدة لحزب الله.. الجبهة اللبنانية الإسرائيلية تشتعل
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال مراسلة “القاهرة” الإخبارية، أحمد سنجاب، إن الجبهة اللبنانية الإسرائيلية تشتعل في المنطقة الجنوبية، حيث كان هناك قصف إسرائيلي مكثف لعدد من البلدات في القطاع الغربي، أسفر عن مقتل 2 من قادة حزب الله، بسبب الغارات المكثفة.
وأضاف سنجاب خلال مداخلة لفقرة "جولة المراسلين"، والمُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الجنوب اللبناني، تعرض لقصف مدفعي وغارات جوية، والذي شهد على مدار الساعات الماضية العديد من القذائف الإسرائيلية التي سقطت على اطراف البلدات، ولم تتعمق في الداخل.
وكان قد أعلن حزب الله، ام، أنه شن عدد من الهجمات تجاه مواقع عديدة للقوات العسكرية الإسرائيلية، ردًا على الهجمات التي تشنها الغارات الإسرائيلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجبهة اللبنانية الإسرائيلية قصف اسرائيلي حزب الله
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعلن بدء تنفيذ غارات جديدة على مواقع لحزب الله بجنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها، منذ قليل، أن جيش الاحتلال أعلن بدء تنفيذ غارات جديدة على مواقع لحزب الله في الجنوب اللبناني.
ودوت صفارات الإنذارفي مراكز يونيفيل تزامنا مع غارات إسرائيلية جديدة على مناطق متفرقة بالجنوب اللبناني.
في سياق متصل، قال رمضان المطعني مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن مع استمرار الغارات الإسرائيلية على الجنوب اللبناني يتغير أرقام النازحين إلى بيروت وضواحيها بين ساعة وأخرى حسب الأرقام الرسمية التي صدرت حتى الآن قرابة 90 ألف من النازحين
وأضاف «المطعني» خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مؤتمر وزير الشؤون الاجتماعية اللبنانية هكتور حجار تحدث في عن أن هناك حالة صدمة تصيب البلاد وأن الأهمية الأولى هي كيفية التعامل مع هذه الصدمة وتوفير مراكز الإيواء لكل النازحين المتواجدين في بيروت وضواحيها، موضحًا أن مراكز الإيواء لم تكن مجهزة بشكل كامل وتم تجهيز خلال الأيام الماضية اكثر من 530 مدرسة ومركز إيواء متوزعة على مختلف المناطق في بيروت
وتابع: «أشار وزير الشؤون اللبناني إلى أن هناك دعم مالي جاء من الصين بقرابة مليون دولار وأيضًا من الاتحاد الأوروبي وبعض الدول بلغ مليونين ونصف يورو وهذه المساعدات سوف توزع نقدية على النازحين في مختلف الجهات سواء في بيروت أو ضواحيها».