أستاذ علوم سياسية: المملكة قطعت شوطاً كبيراً في محاربة الفساد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال أستاذ العلوم السياسية د إبراهيم النحاس، إن المملكة قطعت شوطاً كبيراً في محاربة الفساد، ووصلت إلى نسبة طيبة.
وأضاف النحاس، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، إن الطريق لا زال طويلا في محاربة الفساد، لأن بعض الأساليب المتعلقة بممارسة الفساد تحولت إلى ثقافة تحت مسمى مغلوط باسم الشفاعة.
وأردف، أن الدولة أرادت الذهاب إلى اتجاهات كبرى في محاكمة الفساد وتم العمل عليها، بوضع أنظمة جديدة واستحداث لوائح تحد من الفساد، مشيرا إلى أن الفاسدين اعتادوا سرقة المال العام واستخدامه في خدمة وجاهتهم الاجتماعية.
أستاذ العلوم السياسية إبراهيم النحاس: #السعودية قطعت شوطاً كبيراً في محاربة الفساد#حوار_مفتوح مع خالد مدخلي#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/F3an3BGtqH
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة الفساد فی محاربة الفساد
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.