أجابت منصة أبشر على سؤال أحد المواطنين بشأن الإجراء المتبع في حال نسيان اسم المستخدم عند تسجيل الدخول إلى المنصة.

نسيان اسم المستخدم في أبشر

وأوضحت أبشر، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه لا يمكن التعديل على اسم المستخدم، مشيرًة إلى أنه يمكن إدخال رقم الهوية في حقل اسم المستخدم أثناء تسجيل الدخول للهوية الرقمية بمنصة أبشر.

اخي الكريم ، نعتذر لك لا يمكن التعديل على اسم المستخدم، كما يمكنك ادخال رقم الهوية في حقل اسم المستخدم اثناء تسجيل الدخول لهويتك الرقمية بمنصة ابشر
نسعد بتواصلك

— أبشر (@Absher) February 3, 2024

وجددت منصة أبشر التحذير من طلبات المستغلين الوهمية، مؤكدًة أن موظف الدعم الفني لا يطلب رمز التأكيد أو كلمة المرور الخاصة بالمستفيد.

وأضافت، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن بعض المستغلين ينتحلون صفة الدعم الفني في شركة الاتصالات ويحتالون بطلب رمز التأكيد بزعم تغيير رقم الهاتف.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أبشر أبشر منصة أبشر اسم المستخدم تسجیل الدخول

إقرأ أيضاً:

هل تحل رسوم الدخول مشكلة السياحة المفرطة بالعالم؟

تعاني الأماكن الشهيرة في العالم -من روما الإيطالية إلى دوبروفنيك الكرواتية- من الأعداد الكبيرة من السائحين، ما أدى لظهور مشاكل تتراوح ما بين الازدحام إلى تكدس القمامة وارتفاع الإيجارات.

واختبرت بعض المدن، مثل فينيسيا فرض رسوم دخول تجريبية، لمعرفة ما إذا كانت مطالبة الزائرين للمدينة خلال النهار بدفع مبلغ صغير سوف يساعد في حل هذه المشاكل، وبعد تجربة استمرت 29 يوما من المقرر أن تستمر المدينة الإيطالية في فرض الرسوم خلال عام 2025.

هل تحذو مدن أخرى حذو فينيسيا؟

مؤخرا، أعلن عمدة مدينة إشبيلية الإسبانية عزمه فرض رسوم على السائحين الذين يزورون الميدان المركزي (بلازا دي إيسبانا)، ومن ناحية أخرى، تعتزم الحكومة اليونانية في المستقبل فرض رسوم دخول على سفن الركاب السياحية التي تزور أي من جزرها ابتداء من العام المقبل.

فهل ستساعد هذه الرسوم في حل مشاكل هذه المدن؟

يأمل المسؤولون في أن تؤدي هذه الخطوة لتهدئة السكان المحليين، الذين يشعرون بالضيق من تداعيات السياحة المفرطة، في أعقاب خروج الآلاف للشوارع للاحتجاج على هذه المشكلة في عدة مدن إسبانية في البر الرئيس وجزر الكناري ومايوركا.

جمع رسوم دخول المناطق قد يتحول إلى صيحة في المدن السياحية حول العالم (شترستوك)

ويقول الباحث في شؤون السياحة والأستاذ الجامعي، كريستيان لايسر، إن الأموال ربما تكون جزءا من الحل، إذا عادت بالنفع على السكان المحليين، لكن ثمة حلول أخرى ممكنة، تتراوح ما بين التحكم الأفضل بالنسبة للحشود التي تقضي عطلاتها ودراسة ما تُرى أنها مشكلة توزيع.

وحول ما إذا كان فرض رسوم الدخول يتعلق بجمع الأموال أم أنه سوف يؤثر على عدد الأشخاص الذين يزورون مكانا معينا، قال لايسر إن هذا يعتمد على قيمة الرسوم، وما إذا كان تم تقييد الوصول لهذه الأماكن، وهذان أمران مختلفان فعليا.

ويمكن أن تكون الرسوم مبررة لأن الزائرين الذين يبيتون ليلتهم في فنادق يدفعون ضرائب ورسوما، وعادة، ما يتم استثناء السائحين خلال ساعات النهار من هذه الضرائب والرسوم ما يتسبب في حدوث بلبلة، إذ إن السائحين خلال ساعات النهار يستفيدون من البنية التحتية والمقاصد السياحية بنفس الطريقة التي يستمتع بها الزائرون الذين يبيتون في المدينة ولكن من دون دفع مقابل.

أفضل طرق التعامل

وحول ما هي أفضل طرق للتعامل مع الوضع، قال لاسير إنه يمكن السيطرة على الطلب من خلال تخصيص الحصص، مع نظام حجز، على سبيل المثال، وهذا سوف يعني السماح بـ30 ألف شخص كحد أقصى بزيارة فينيسيا خلال اليوم.

لكن للتأكد من عدم منع الأشخاص من زيارة المدينة وإتاحة فرصة التخطيط لزياراتهم، يمكن بالطبع تطبيق نظام حجز في نفس الوقت، مثلما تفعل الكثير من المقاصد السياحية.

المسألة لا تتعلق فقط بمعاناة السكان المحليين عندما يوجد عدد كبير من السائحين في مكان واحد في نفس الوقت، فالسائحون يشعرون بالمكان بصورة مختلفة في حال كان الوضع مريحا بشكل معقول والأماكن ليست مكتظة.

وبشأن ما إذا كانت المدن ستطبق المزيد من هذا النوع من أنظمة الحصص، أجاب لايسر: "أعتقد أن ذلك سيحدث، لا نحتاج لبوابات دوارة على كل مقصد سياحي، على الرغم من أنه يمكن القيام بذلك بصورة غير مباشرة. ونحن نرى ذلك إلى حد ما".

وأضاف أن المثال على ذلك، رسوم وقوف السيارات؛ إذا كان ثمة نظام تسعير يكافئ الوجود لفترات قصيرة، فإنه من المرجح بصورة كبيرة أن يبقى من يقضون العطلات لفترة أقصر ويغادرون أبكر، ما يعني أنه سيكون ثمة تدفق من الأشخاص الذين يأتون، ولكن يبقون لفترة قصيرة.

خطوة للوراء

ولكن هل هذه هي الطريقة للسيطرة على السياحة المفرطة، مثلما نرى في فينيسيا ودوبروفنيك؟

يقول لاسير: "لنأخذ خطوة للوراء وننظر للوضع الأوسع نطاقا.. شركات الطيران منخفض التكاليف، على وجه الخصوص، فتحت أسواقا جديدة. أصبح الأشخاص الذين لم يسافروا قط من قبل، يسافرون الآن".

ثمة تكدس للسائحين في إشبيلية (شترستوك)

وأضاف أن ثمة ما يطلق عليه اقتصاد المشاركة، فيقول لاسير: "رغم أنني لا أريد استخدام هذه الجملة حيث إن الأمر لا يعتبر مشاركة. وبدلا من ذلك، فإنها مساحة سكنية يتم تحويلها لتصبح مكانا للإقامة والمبيت".

وخلال هذا الصيف، تم تنظيم الكثير من المظاهرات للاحتجاج على السياحة المفرطة، مثلما حدث في جزر الكناري، فلماذا يخرج السكان المحليون هناك وفي أماكن أخرى للشوارع الآن؟

يجيب لايسر: "لقد أجرينا مناقشات بشأن السياحة المفرطة في الماضي قبل جائحة كورونا، لذلك لم تعد المشاكل المرتبطة بالسياحة المفرطة قضية. ولكن الآن عادت مجددا".

ويمكن أن يبدأ السكان المحليون في الشعور بأن عددا صغيرا يستفيد بصورة كبيرة من المزايا الاقتصادية المباشرة من السياحة في مدينتهم، في حين أنهم لا يحصلون على شيء سوى التضحيات التي تطلب منهم.

وحول كيفية إصلاح الوضع، يقول لايسر: " أحد الاعتبارات هي كيفية تعويض السكان المحليين الذين يشعرون أنهم فقط من يقدمون التضحيات بصورة أفضل. وهذا يعيدنا إلى مثال فينيسيا.

وأضاف: "إذا تم توزيع الأموال التي يتم جمعها من الزائرين خلال ساعات النهار بصورة مباشرة على السكان المحليين وعدم اختفائها في خزانة المدينة، فإن ذلك سيؤدي لظهور منظور مختلف تماما".

مقالات مشابهة

  • مصرية تؤسس أول مدرسة عملية لدراسة تجربة المستخدم والتصميم في العالم العربي
  • لماذا دخلت قطر في مشروع توتال: تقرير ينتقد الدخول الاستعماري للصين على العراق
  • إصابة شخص بطلق نارى فى مشاجرة بالقليوبية
  • مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر 1446.. الخطوات والشروط والمميزات
  • تفاصيل نظام نور لمعرفة نتائج الفصل الدراسي الأول 2024
  • التدفق الكثيف على "نظام نور" يبطئ إعلان النتائج
  • هل تحل رسوم الدخول مشكلة السياحة المفرطة بالعالم؟
  • مديكسي وجهة رعاية صحية متكاملة تجمع بين استخدام أحدث الأجهزة والمهارات العالية
  • تحذير من شركة بريطانية.. أجهزة «الإير فراير» تتجسس على ربات البيوت
  • رابط منصة زاد في كلية الطب البيطري بجامعة سوهاج.. اعرف خطوات التسجيل