مش أبو جبل.. خالد الغندور: هذا الحارس هو الأنسب للأهلي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
علق الاعلامي خالد الغندور علي احتياج النادي الأهلي لحارس المرمي عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الغندور "الأهلي محتاج حارس مرمى.. وجمهور الأهلي مابيتحملش الأخطاء.. وبسام الأنسب له مش أبوجبل"
واقترب مسئولو النادي الأهلي من حسم التعاقد مع محمد بسام حارس مرمى سيراميكا على سبيل الإعارة حتى نهايةالموسم؛ من أجل تدعيم مركز حراسة مرمى الفريق الأحمر في الميركاتو الشتوي الحالي.
وكتب ماهر همام نجم الأهلي السابق عبر حسابه علي فيسبوك “الأهلي يقترب من التعاقد مع محمد بسام علي سبيلالإعارة لنهاية الموسم الحالي، وفي حال انضمامه؛ لن يُقيد إفريقيا؛ بسبب غلق القيد، وسيتم قيده محليا فقط”.
ويلتقي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي مع نظيره فريق شباب بلوزداد الجزائري في الجولة الرابعة من منافساتالمجموعة الرابعة من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وتقام مباراة الأهلي وشباب بلوزداد الجزائري أحد يومي 17 أو 18 فبراير الجاري، في الجزائر.
وكان من المقرر أن يواجه الأهلي نظيره شباب بلوزداد، يوم الثلاثاء، الموافق 19 ديسمبر 2023، في الجزائر، ولكن تمتأجيل المباراة بسبب مشاركة المارد الأحمر في بطولة كأس العالم للأندية السعودية 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلامي خالد الغندور الفريق الاول لكرة القدم بالنادي شباب بلوزداد الجزائري
إقرأ أيضاً:
توتر في الأجواء .. مالي تُغلق مجالها أمام الطيران الجزائري وسط تصعيد غير مسبوق
أعلنت الجزائر إغلاق مجالها الجوي أمام جميع الرحلات الجوية القادمة من مالي أو المتجهة إليها، مبررة ذلك بتكرار انتهاكات المجال الجوي الجزائري من قبل الدولة المالية.
جاء هذا القرار بعد حادثة وقعت في 31 مارس 2025، حيث أسقطت الجزائر طائرة مسيّرة مالية من طراز "بيرقدار تي بي 2" بالقرب من بلدة تين زاواتين الحدودية، مدعيةً أن الطائرة انتهكت مجالها الجوي.
في المقابل، نفت مالي هذا الادعاء، مؤكدةً أن الطائرة كانت تعمل داخل حدودها الوطنية.
ردًا على الإجراء الجزائري، أعلنت مالي في اليوم نفسه إغلاق مجالها الجوي أمام جميع الطائرات الجزائرية المدنية والعسكرية، معتبرةً ذلك إجراءً متبادلاً.
بالإضافة إلى ذلك، قامت مالي، إلى جانب حلفائها في تحالف دول الساحل (بوركينا فاسو والنيجر)، باستدعاء سفرائها من الجزائر للتشاور، متهمةً الجزائر برعاية الإرهاب والتدخل في شؤونها الداخلية.
من جانبها، أعربت الجزائر عن استيائها من هذه الاتهامات، وقررت استدعاء سفرائها من هذه الدول كإجراء مماثل.
تُبرز هذه التطورات تصاعد التوترات الدبلوماسية في منطقة الساحل، مما قد يؤثر سلبًا على الاستقرار الإقليمي والتعاون في مكافحة الجماعات المسلحة.