تسريبات جديدة تكشف موعد إطلاف أول هاتف أيفون قابل للطي
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تستعد شركة آبل لإطلاق أول هاتف آيفون قابل للطي في عام 2025، وفقا لما كشفه الخبير الموثوق Ming-Chi Kuo.
غرد الخبير الموثوق Ming-Chi Kuo عبر موقع التغريدات إكس، قائلا: «إن الهاتف القابل للطي الأول الحامل لشعار التفاحة الشهير، قد يصل في عام 2025 على أقرب تقدير».
وقال Ming-Chi Kuo في تغريدته الأخيرة، «كنت أتوقع أن تطلق أبل هاتف iPhone قابل للطي بحلول عام 2024 في تقاريري العام الماضي، ولكن من الواضح الآن أن هذا التوقع بحاجة إلى المراجعة، وأتوقع أن تقوم شركة أبل بإطلاق أول منتج قابل للطي في عام 2025 على أقرب تقدير، والذي قد يكون جهاز iPad القابل للطي أو مزيجا من iPad و iPhone».
تخطط شركة آبل للكشف عن عروض الذكاء الاصطناعي الإبداعية الخاصة بها مع تحديث برنامج iOS الجديد - iOS 18، وستتضمن هذه التحديثات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي عددًا كبيرًا من الميزات الجديدة مثل آبل ميوزيك، وتجديد دعم Siri.
كما قد تقوم شركة آبل بإجراء تحول في مجال الذكاء الاصطناعي لاستكشاف الأخطاء وإصلاحها باستخدام AppleCare، من خلال برنامج LLM.
وتخطط شركة آبل للإعلان عن سلسلة من الأدوات المبنية على الذكاء الاصطناعي لخط منتجاتها، بما في ذلك iPhone، في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) في يونيو، وفقًا لما ذكره مارك جورمان من بلومبرج.
يمكن أن تختتم شركة آبل في نهاية العام إصدار الجيل السابع من iPad mini، بالإضافة إلى الجيل الحادي عشر من آيباد، وجهاز Mac mini جديد يضم شرائح M3 وM3 Pro، ومن الممكن أن يتم طرح أجهزة ماك بوك برو الجديدة، والتي من المحتمل أن تحتوي على شرائح سلسلة M4.
اقرأ أيضاًآبل وجوجل تتعمدان إخفاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي من قائمة الأفضل في 2023
iPhone 15 Pro Max.. تعرف على عيوب هاتف آبل الجديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ايفون قابل للطي هاتف قابل للطي الذکاء الاصطناعی قابل للطی شرکة آبل فی عام
إقرأ أيضاً:
بكين تدرج الذكاء الاصطناعي للطلاب من المرحلة الابتدائية
تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية كافة في بكين تقديم حصص تعليمية حول الذكاء الاصطناعي اعتبارا من العام الدراسي المقبل، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وأثار برنامج "ديب سيك" إعجاب خبراء الصناعة بقدرته الواضحة على منافسة أو حتى تجاوز قدرات المنافسين الغربيين مثل "تشات جي بي تي"، بتكلفة أدنى بكثير.
وذكرت وكالة "شينخوا" أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءا من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر.
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساسا مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حاليا إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك".
وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدما من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.