5 مشاريع عالمية تُعنى بعلوم وصناعات الفضاء والتقنيات المتقدمة ستكون في الدقم
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن 5 مشاريع عالمية تُعنى بعلوم وصناعات الفضاء والتقنيات المتقدمة ستكون في الدقم، مسقط أثيرأعلنت الشركة العالمية للفضاء والتكنولوجيا عن منطقة 8220;ZONE 88 8221; وهي منطقة علمية واقتصادية تُعنى بعلوم وصناعات الفضاء .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 مشاريع عالمية تُعنى بعلوم وصناعات الفضاء والتقنيات المتقدمة ستكون في الدقم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط-أثير
أعلنت الشركة العالمية للفضاء والتكنولوجيا عن منطقة “ZONE 88” وهي منطقة علمية واقتصادية تُعنى بعلوم وصناعات الفضاء والتقنيات المتقدمة، والتي تقع في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم في سلطنة عُمان.
وتشمل منطقة “ZONE 88” خمسة مشاريع عالمية : (مركز مستوطنة الفضاء ، ومنطقة إطلاق المركبات الفضائية للأغراض التجارية، ومركز تكنولوجيا المسّيرات ، ومنطقة تجارب الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة ، ومحطة إرسال و استقبال أرضية )، إذ تم تصميم هذه المشاريع لتعزيز صناعة الفضاء والتكنولوجيا واستقطاب الاستثمارات العالمية والأبحاث العلمية لبناء اقتصاد معرفي مستدام في هذا المجال بالمنطقة.
وأشارت المهندسة بهية بنت هلال بن سلطان الشعيبي – المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة: إن هذه المنطقة بمشاريعها ستفتح المجال أمام المؤسسات المحلية والدولية للاستثمار في صناعة الفضاء والاستفادة من موقع سلطنة عُمان الإستراتيجي، كوجهة مناسبة لإطلاق المركبات الفضائية ومركزا لأبحاث وأنشطة قطاع الفضاء في المنطقة.
يذكر بأن الشركة تستهدف عددا من الشركاء كالحكومات ووكالات الفضاء العالمية والإقليمية، والشركات الخاصة في مجال الفضاء والتكنولوجيا، والجامعات ومراكز البحث والتطوير، والعلماء والباحثين في مجال الفضاء والتقنيات ذات الصلة وأيضا المستثمرون ورجال الأعمال في مجال صناعة الفضاء.
ويهدف مشروع منطقة “ZONE 88” إلى جذب الاستثمارات العالمية في مجال صناعات الفضاء، وتعزيز المكانة الدولية للسلطنة في مجال الفضاء والتكنولوجيا وتعزيز العلاقات التجارية والصناعية والعلمية مع الدول الرائدة في هذا المجال، وبناء اقتصاد معرفي مستدام وتأهيل الكفاءات من خلال هذه المشاريع، وتحفيز الشراكات والتعاون الدولي في مجال الفضاء والعلوم المتقدمة والذكاء الاصطناعي مع تعزيز السياحة العلمية المرتبطة بعلوم الفضاء .
يذكر بأن الشركة العالمية للفضاء والتكنولوجيا تعمل على عدة مشاريع وخدمات في قطاع الفضاء، منها توفير خدمات الأقمار الصناعية للاتصالات والاستشعار عن بعد والتصوير الفضائي. كما تعمل على مشاريع في المحاكيات وتقنيات التعليم والأبحاث الفضائية مع توفير الاجهزة المناسبة لها، وتقديم الاستشارات لكل من الجهات الحكومية والأمنية والعسكرية وللمجتمع في البلد ،ه
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تسلا مهددة بعد منع الصين تصدير أهم مكون للروبوتات
واشنطن
كشف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بأن القيود الجديدة التي فرضتها الصين على تصدير المغناطيسات الأرضية النادرة، تسببت في تأثيرات سلبية على إنتاج الروبوتات البشرية “أوبتيموس”، والتي تعد من المشاريع الطموحة لشركة تسلا.
وأضاف ماسك، إن هذه القيود جزء من جهود الصين للحد من استخدام هذه المواد في التطبيقات العسكرية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للعديد من الصناعات التقنية المتقدمة.
وأوضح ماسك أن الصين فرضت قيودًا على تصدير المعادن الخام ومنتجات المغناطيس الجاهزة، التي تعد مكونات أساسية في صناعة الروبوتات، وهو ما يهدد بشكل مباشر سلاسل الإمداد العالمية.
وتواجه العديد من المشاريع الإنتاجية تعطيلا، رغم أن تسلا تعمل حاليًا مع السلطات الصينية للحصول على التراخيص اللازمة لتصدير المغناطيسات، إلا أن هذه العملية قد تستغرق أسابيع أو حتى أشهر.
تعتبر المغناطيسات الأرضية النادرة مكونًا أساسيًا في العديد من الصناعات الحديثة، مثل تصنيع السيارات الكهربائية والطائرات بدون طيار والأجهزة الإلكترونية المتقدمة، مما يجعلها مادة استراتيجية.
وتعد الصين المورد الرئيسي لهذه المواد، حيث تسيطر على أكثر من 80% من الإمدادات العالمية، وبذلك، فإن أي تغييرات تنظيمية من قبل الصين تؤثر بشكل مباشر على أسواق الصناعات المتقدمة.
وتواجه العديد من شركات التكنولوجيا تحديات متزايدة، نتيجة لهذه القيود، مثل ارتفاع التكاليف وتأخير تنفيذ المشاريع، خاصة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والدفاع.
وتسعى العديد من الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها من المعادن الأرضية النادرة من خلال استثمارات جديدة في بلدان مثل أستراليا وكندا ودول إفريقية غنية بالموارد الطبيعية، في محاولة للحد من تأثير النفوذ الصيني في هذه الصناعة، وفي محاولة لتخفيف تأثير هذه القيود.
وتبرز هذه القيود الصينية كأحد التحديات الجادة التي تواجه العديد من الشركات في ظل تحول التقنيات العالمية نحو المستقبل الذكي.